استشهاد 3 من أقارب نائب الكنيست العربي أحمد الطيبي في قصف على غزة
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
أعلن عضو كنيست الاحتلال الإسرائيلي أحمد الطيبي، استشهاد 3 من أقاربه بغارة للاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة.
وكتب الطيبي في تدوينة له عبر منصة "إكس" (تويتر سابقا)، الأحد، نشرها باللغات العربية والعبرية والإنجليزية: "عليهم رحمة الله"، مستشهدا ببيت شعر من قصيدة للشاعر الفلسطيني محمود درويش يقول فيه: "نحب الحياة إذا ما استطعنا إليها سبيلا".
كما استخدم الطيبي العبارة اليهودية: "فلتكن ذكراهم بركة"، لنعي أقاربه.
عليهم رحمة الله. نحب الحياة اذا ما استطعنا اليها سبيلاً
יהי זכרם ברוך.אנו נאהב את החיים אם נמצא דרך אליהם
We love life if we can find a way to it
Allah yerhamhom RIP https://t.co/aui5ZyjRu0
اقرأ أيضاً
غزة.. 20 شهيدا وعشرات المفقودين في غارة إسرائيلية بمخيم النصيرات صباح الجمعة
وحسب ما ذكرت "القناة 12" العبرية (خاصة)، فإن الأقارب الثلاثة هم الأستاذة الجامعية سحر الطيبي، وفيصل الطيبي الذي يدرس علوم الكمبيوتر، والطفل أحمد الطيبي البالغ من العمر 10 سنوات.
واستشهد الثلاثة في غارة جوية على مخيم النصيرات، وسط قطاع غزة، حيث تكثف إسرائيل ضرباتها مؤخرا.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول، يشن الجيش الإسرائيلي حربا مدمرة على غزة خلّفت حتى الإثنين 24 ألفا و100 شهيد و60 ألفا و832 مصاباً، معظمهم أطفال ونساء، وتسببت بنزوح أكثر من 85% من سكان القطاع (ما يعادل 1.9 ملايين شخص)"، بحسب سلطات القطاع والأمم المتحدة.
اقرأ أيضاً
غارة إسرائيلية تستهدف الحدود بين مصر وقطاع غزة (فيديو)
المصدر | الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: غارة إسرائيلية إسرائيل أحمد الطيبي غزة شهداء
إقرأ أيضاً:
قتيلان إثر غارة إسرائيلية في جنوب لبنان
بيروت (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت وزارة الصحة اللبنانية أمس، مقتل شخصين بغارة إسرائيلية استهدفت سيارة جنوبي لبنان. وأوضح مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع للوزارة في بيان أن الغارة التي شنها الجيش الإسرائيلي استهدفت بلدة «زبقين».
وكانت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية ذكرت أن «طائرة مسيرة تابعة للاحتلال استهدفت حفارة لاستصلاح الأراضي وسيارة من نوع رابيد».
وفي سياق متصل ذكرت الوكالة أن «جرافة إسرائيلية قامت بحماية عدد من دبابات ميركافا بعملية تجريف عند أطراف بلدة عيترون». وتواصل القوات الإسرائيلية استهداف البلدات والسيارات في عدد من المناطق بالجنوب اللبناني على الرغم من اتفاق إيقاف إطلاق النار الذي بدأ في 27 نوفمبر الماضي وانسحاب القوات الإسرائيلية من الأراضي اللبنانية باستثناء عدد من النقاط عند الحدود الجنوبية.