وزير الرياضة: إطلاق استاد يحمل اسم ولي العهد فخرٌ وتشريفٌ لكل الرياضيين
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
ثمن الأمير عبدالعزيز بن تركي بن فيصل بن عبدالعزيز، وزير الرياضة ورئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، إطلاق استاد الأمير محمد بن سلمان بمدينة القدية.
وأضاف الوزير، عبر منصة (إكس)، أن الإعلان عن إطلاق استاد رياضي، يحمل اسم ولي العهد، هو فخرٌ وتشريفٌ لكل الرياضيين، و وتجسيدٌ للدعم الكبير الذي تحظى به رياضة وطننا الغالي.
كان مجلس إدارة شركة القدية للاستثمار، أعلن عن إطلاق الاستاد الرئيسي الجديد بمدينة القدية، الذي سيحمل اسم صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
وسيكون الاستاد الجديد من أبرز الملاعب في العالم، وسيزود بتقنيات وإمكانات غير مسبوقة تجعله متعدد الاستخدامات، وقادر على استضافة أكبر الأحداث الرياضية والترفيهية والثقافية في المملكة.
الإعلان عن إطلاق استاد رياضي، يحمل اسم سيدي ولي العهد، هو فخرٌ وتشريفٌ لكل الرياضيين ????????????????
وتجسيدٌ للدعم الكبير الذي تحظى به رياضة وطننا الغالي ????????#اللعب_يحيينا https://t.co/zxqrNzosSI
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: ولي العهد محمد بن سلمان وزير الرياضة إطلاق استاد ولی العهد
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية تونس يزور جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي
زار محمد علي النفطي وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج في تونس، والوفد المرافق، جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي.
وتجول الوزير والوفد المرافق، يصطحبهم الدكتور يوسف العبيدلي، مدير عام مركز جامع الشيخ زايد الكبير، في قاعات الجامع وأروقته الخارجية، حيث تعرفوا على رسالته الحضارية الداعية إلى التعايش والتسامح والانفتاح على الآخر، والمنبثقة من مآثر وقيم الوالد المؤسس، والدور الكبير لمركز جامع الشيخ زايد الكبير في التعريف بالثقافة الإسلامية السمحة، ومد جسور التقارب مع ثقافات العالم المختلفة، وما يتميز به عن غيره من دور العبادة. تاريخ التأسيسواطلع على تاريخ تأسيس الصرح الكبير، وجماليات الجامع وبديع فنون العمارة الإسلامية التي تجلت بوضوح في جميع زواياه، وما يحويه من مقتنيات فريدة، وأروع ما جادت به الحضارة الإسلامية على مر العصور من فنون وتصاميم هندسية، التقت على اختلافها وتنوعها في تصميم الجامع، لتعكس جمال انسجام الثقافات وتناغمها في عمل إبداعي واحد.
رمزية خاصةوعلى هامش الزيارة قال محمد علي النفطي: "تشرفت اليوم بزيارة هذا الصرح الديني الكبير، والذي له رمزية خاصة، لأنه يحمل شعار التسامح والتعايش السلمي بين المسلمين وغير المسلمين، جامع الشيخ زايد الكبير هو منارة دينية وعلمية، يصل نورها لكافة أنحاء العالم".
وفي ختام الزيارة، أهدي ضيف الجامع، نسخة من كتاب "جامع الشيخ زايد الكبير.. دفق السلام"، أحدث إصدارات مركز جامع الشيخ زايد الكبير، والذي يصطحب القراء في رحلة مصورة للتعرف على جماليات الفن الهندسي المعماري للجامع، من خلال مجموعة من الصور الفائزة بجائزة فضاءات من نور، التي تسلط الضوء على الفن المعماري الفريد للجامع.