دعم العناصر الإرهابية في شبوة تحت يافطة الفدية
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن دعم العناصر الإرهابية في شبوة تحت يافطة الفدية، وقال مصدر اعلامي إن الجماعات التكفيرية الإجرامية التي تنتمي لما يسمى “تنظيم القاعدة” تلقت مؤخّراً دعماً مالياً كَبيراً من السعوديّة و الإمارات ، .،بحسب ما نشر صحيفة 26 سبتمبر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دعم العناصر الإرهابية في شبوة تحت يافطة الفدية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال مصدر اعلامي إن الجماعات التكفيرية الإجرامية التي تنتمي لما يسمى “تنظيم القاعدة” تلقت مؤخّراً دعماً مالياً كَبيراً من السعوديّة والإمارات، حَيثُ جاء الدعم تحت يافطة تسليم فدية للتنظيم الإجرامي مقابل إطلاق أحد القيادات العسكرية المرتزِقة والمختطف لديه على خلفية الخلافات الحاصلة بين فصائل الارتزاق، بما فيها العناصر التفكيرية وباقي العناصر المرتهنة.
وكانت الجماعات التكفيرية قد اختطفت قبل أَيَّـام نجل قائد ما يسمى محور عتق السابق المرتزِق عزيز العتيقي، الموالي للاحتلال، فيما سارع مرتزِقة العدوان في مأرب المحتلّة إلى التواصل بالتنظيم الإجرامي وعقد صفقة مباشرة معه؛ لمنحه دعماً مادياً سخياً من دول العدوان مقابل إطلاق سراح المرتزِق العتيقي.
وبيّن المصدرُ أن أموالَ الفدية تم شحنها من مدينة مأرب على متن سيارات دفع رباعي، أمس وتم تسليمها مباشرة لقيادات ما يسمى تنظيم القاعدة التكفيري بمحافظة شبوة المحتلّة والذي عاد نشاطه مؤخّراً في المحافظة بأوامر دول العدوان التي تعمل على إعادة نشر وتوزيع العناصر التكفيرية وفق المخطّطات الاستعمارية المشبوهة التي تسعى دول العدوان لتنفيذها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إعلام العدو: حماس جنّدت آلاف العناصر الجدد للذراع العسكري
الثورة نت/..
حذّرت مصادر في قيادة المنطقة الجنوبية في “جيش” العدو الصهيوني من أن حماس جنّدت في الأشهر الأخيرة حوالي 4000 عنصر جديد للذراع العسكري.
وبحسب مصادر صهيونية في قيادة المنطقة الجنوبية، على ما ينقل موقع “والا”، هناك شخصيتان مركزيتان تديران قطاع غزة- محمد السنوار المعروف بـ “أبو إبراهيم”، الذي أعاد السيطرة على القوات في قطاع غزة و عز الدين الحداد المعروف بـ “أبو صهيب” المسؤول عن لواء خان يونس وسابقًا كان عضو في المجلس العسكري المقلص.
وأضاف الموقع أنه منذ بداية الحرب نجح الرجلان في التملّص من الإستخبارات “الإسرائيلية” وعمليات الإغتيال المركزة، ويواصلان العمل ضد أساليب عمل الجيش “الإسرائيلي”، وتابع أنه في بعض الأماكن عملت حماس على التأقلم مع القتال ضد القوات في جنوب القطاع.
وأشار الى الآراء في المؤسسة الأمنية منقسمة حيال حجم الإصابة في الذراع العسكري لحماس وإعادة تأهيلها في نصف السنة الأخيرة.