شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن دعم العناصر الإرهابية في شبوة تحت يافطة الفدية، وقال مصدر اعلامي إن الجماعات التكفيرية الإجرامية التي تنتمي لما يسمى “تنظيم القاعدة” تلقت مؤخّراً دعماً مالياً كَبيراً من السعوديّة و الإمارات ، .،بحسب ما نشر صحيفة 26 سبتمبر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دعم العناصر الإرهابية في شبوة تحت يافطة الفدية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

دعم العناصر الإرهابية في شبوة تحت يافطة الفدية

وقال مصدر اعلامي إن الجماعات التكفيرية الإجرامية التي تنتمي لما يسمى “تنظيم القاعدة” تلقت مؤخّراً دعماً مالياً كَبيراً من السعوديّة والإمارات، حَيثُ جاء الدعم تحت يافطة تسليم فدية للتنظيم الإجرامي مقابل إطلاق أحد القيادات العسكرية المرتزِقة والمختطف لديه على خلفية الخلافات الحاصلة بين فصائل الارتزاق، بما فيها العناصر التفكيرية وباقي العناصر المرتهنة.

وكانت الجماعات التكفيرية قد اختطفت قبل أَيَّـام نجل قائد ما يسمى محور عتق السابق المرتزِق عزيز العتيقي، الموالي للاحتلال، فيما سارع مرتزِقة العدوان في مأرب المحتلّة إلى التواصل بالتنظيم الإجرامي وعقد صفقة مباشرة معه؛ لمنحه دعماً مادياً سخياً من دول العدوان مقابل إطلاق سراح المرتزِق العتيقي.

وبيّن المصدرُ أن أموالَ الفدية تم شحنها من مدينة مأرب على متن سيارات دفع رباعي، أمس وتم تسليمها مباشرة لقيادات ما يسمى تنظيم القاعدة التكفيري بمحافظة شبوة المحتلّة والذي عاد نشاطه مؤخّراً في المحافظة بأوامر دول العدوان التي تعمل على إعادة نشر وتوزيع العناصر التكفيرية وفق المخطّطات الاستعمارية المشبوهة التي تسعى دول العدوان لتنفيذها.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الإمارات تعلن التصدي لهجمات «الفدية الخبيثة»

أبوظبي ـ (وام)
أعلن مجلس الأمن السيبراني لحكومة الإمارات، الجمعة، عن تصدي المنظومات السيبرانية الوطنية لهجمات «الفدية» الإلكترونية الخبيثة «ransomware»، التي استهدفت عدداً من القطاعات الإستراتيجية في الدولة من القطاعين الحكومي والخاص، بهدف تسريب البيانات وقفل الأنظمة الرقمية.
وأوضح، أن منظومات الطوارئ السيبرانية في الدولة وبالتعاون مع الجهات المعنية، نجحت في الرصد والتصدي باستباقية واحترافية لعدد 200 ألف هجمة سيبرانية خبيثة يومياً خلال الفترة الأخيرة، إضافة إلى تحديد هوية المخترقين وموقع إطلاق هجماتهم السيبرانية، والتي تم التعامل معها وفق منظومات الحماية وسياسات الأمن السيبراني.
وأشار إلى أنه تم رصد محاولات حديثة ومركبة للاختراق، تبين أنها مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي التي تعد من أبرز التحديات الحديثة والتي تستهدف البنى التحتية الرقمية، كما تم رصد الارتفاع المستمر في التهديدات السيبرانية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، وليس فقط في التزييف العميق أو الهندسة الاجتماعية، بل زادت وتيرتها باستخدام الذكاء الاصطناعي في تحسين البرمجيات الخبيثة، وأهمها برامج «الفدية» الضارة.
وبيّن المجلس أن من المتوقع خلال هذا العام ومع تبني التقنيات الحديثة للجهات، أن تستمر الهجمات التقليدية من جهة مثل التصيّد الاحتيالي والهندسة الاجتماعية، وأن تكون هنالك قفزة نوعية في تركيبة هجمات سيبرانية حديثة تستخدم الذكاء الاصطناعي، وهي أكثر تعقيدًا وصعوبة في رصدها إلا بتقنيات أكثر حداثة.
وشدد المجلس على ضرورة امتثال جميع الجهات الحكومية والخاصة إلى معايير الأمن السيبراني، بما يضمن تفادي تعرضهم لمثل هذه الهجمات الإلكترونية الخبيثة.
ودعا مجلس الأمن السيبراني، جميع المؤسسات الحكومية والخاصة والأفراد إلى أخذ الحيطة والحذر لتفادي التأثر بالهجمات السيبرانية المحتملة، مؤكدا ضرورة أن تتنبه المؤسسات وكذلك الأفراد لأدوات الاختراق والاحتيال الإلكتروني، التي باتت تأخذ أشكالا مختلفة، حتى لا تقع ضحية للهجمات السيبرانية التي قد تضر بها وتوقعها ضحية لمثل تلك الاختراقات.
موجة جديدة متوقعة
وأوضح أنه نظرًا إلى توفر الأدوات المعقدّة بتقنية الذكاء الاصطناعي بشكل متزايد لدى الجهات الإجرامية والتنظيمات الإرهابية، فإن من المتوقّع أن تجتاح موجة جديدة من الهجمات الدقيقة الجهات غير المجهّزة بالأدوات اللازمة للكشف عن مثل هذه الهجمات السيبرانية المتعددة الأوجه.

ونبه المجلس إلى أهمية حفظ البيانات الشخصية وعدم الإفصاح عنها من خلال الروابط المزيفة أو الرسائل المجهولة، إلا من خلال الطرق الرسمية فقط وتحري الدقة في التعامل مع الرسائل الواردة عبر البريد الإلكتروني، وعدم فتح الروابط إلا بعد التأكد التام من صحتها.
وأكد الدكتور محمد الكويتي، رئيس مجلس الأمن السيبراني، أن جميع فرق العمل الوطنية تواصل العمل على تحصين الفضاء الرقمي للدولة، وحماية البنية التحتية الرقمية وفق أفضل الممارسات والمعايير العالمية، وردع كل من تسول له نفسه المساس بأمن الوطن ومقدراته.
وقال إن دولة الإمارات تمتلك بنية تحتية رقمية فائقة التطور، قادرة على التعامل بمرونة عالية مع الأنواع المختلفة من الهجمات السيبرانية، والتصدي لها باستباقية وكفاءة وخلال وقت قياسي.
جدير بالذكر أن هجمات «الفدية» الإلكترونية، هي برامج خبيثة تصيب الأجهزة الإلكترونية المختلفة وتقوم بتشفير بياناتها وقفلها، بحيث لا يمكن الوصول إليها إلا بعد دفع مبلغ مالي معين عن طريق عملات رقمية محددة.
وعلى غرار أي هجمة سيبرانية فإن لهذا النوع من الهجمات تداعيات مالية؛ إذ تكبد المؤسسات حول العالم مئات من الملايين من الدولارات سنويا.

مقالات مشابهة

  • استهداف ما يسمى بوزارة الدفاع للعدو الإسرائيلي بصاروخ ذو الفقار
  • القوات المسلحة تستهدف ما يسمى بوزارة الدفاع للعدو الإسرائيلي بصاروخ “ذو الفقار”
  • مصرع 6 أشخاص بغارة جوية مجهولة في شبوة
  • «أستاذ علوم سياسية» يكشف خطة ترامب لإحلال ما يسمى بـ «السلام الإبراهيمي » لحل القضية الفلسطينية «فيديو»
  • الإمارات تعلن التصدي لهجمات «الفدية الخبيثة»
  • وزير الثقافة يتفقد المنشآت الثقافية والسياحية التي استهدفها العدوان في الحديدة
  • أبناء حنكة آل مسعود في قيفة يباركون الانتصارات على العناصر التكفيرية
  • بدون طيار تستهدف مسلحين في شبوة وتقتل ستة
  • البرهان يتفقد المنشآت الحكومية والخدمية التي دمرتها المليشيا الإرهابية بود مدني
  • اليافعي يتفقد المنشآت الثقافية والسياحة التي استهدفها العدوان في الحديدة