الأمن السيبراني يحذر جميع مستخدمي واتساب وينصحهم بالقيام بهذه بالخطوات الان
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
يسعى كثير من المخترقين في مخاولة التجسس على مستخدمي واتساب وكذلك سرقة بياناتهم الشخصية التي تسهل عليهم من سرقة الحسابات البنكية لكافة المستخدمين وهذا ما حذر منه الأمن السيبراني مؤخرًا فما هي التفاصيل؟
تحذير لمستخدمي واتساب من الأمن السيبراني
جهات الأمن السيبراني بشكل عام هي المسئولة عن حماية بيانات المستخدمين في التطبيقات وتقديم نصائح بشأن التكنولوجيا الحديثة، وقد حذر مؤخرًا عن وجود ثغرة جديدة في واتساب يستطيع المخترق من خلالها أن يتجسس على أي مستخدم بسهولة وكذلك الاطلاع على المعلومات الشخصية له وهذه الثغرة توجد في مجموعات واتساب حيث يشارك العديد من الأفراد في المجموعة وكثير منهم لا يعرفون بعضهم فقد يكون المخترق بينهم، وبمجرد أن يحصل السارق على المعلومات التي يحتاجها بعدها يمكنه أن يصل إلى الحساب البنكي للشخص نفسه وهو كارثة كبيرة، ولهذا حذر الأمن السيبراني من هذه الثغرة وقدم طرق للوقاية من الاختراق.
طرق منع اختراق واتساب
أما عن النصائح أو الطرق التي أوضحها الأمن السيبراني لكافة المستخدمين لهذا التطبيق فهي تفعيل خاصية المصادقة الثنائية في التطبيق من إعدادات الخصوصية والأمان فإن تلك الخاصية توفر كود معين لا يمكن أن يحصل عليه سوى المستخدم وعليه عدم مشاركة هذا الرمز مع أي شخص بالإضافة إلى تسجيل بريد الكتروني في التطبيق من أجل التواصل من خلاله وإرسال الرسائل في حالة وجود نشاط مشتبه به على حساب واتس آب.
تنزيل تطبيق واتساب
يمكنك تحديث واتساب من متجر قوقل بلاي للحصول على اخر التحديثات في واتساب او من الرابط المرفق هنا
تحديث واتساب من هـــــــــــنـــــــــا
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.whatsapp
مرتبطالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: جديد واتساب واتساب الأمن السیبرانی
إقرأ أيضاً:
الشرع يحذر من دعوات “قسد” التي تهدد وحدة البلاد وسلامة التراب السوري
آخر تحديث: 28 أبريل 2025 - 11:54 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- حذر الرئيس السوري أحمد الشرع من «فرض واقع تقسيمي» في البلاد، موجهاً حديثه إلى قوات سوريا الديمقراطية «قسد» التي أكد قائدها تمسكها بوحدة سوريا.وقال الشرع في بيان صادر عن الرئاسة السورية، أمس، إن «الاتفاق الأخير شكل خطوة إيجابية نحو التهدئة والانفتاح على حل وطني شامل، غير أن التحركات والتصريحات الصادرة مؤخراً عن قيادة قسد، التي تدعو إلى الفيدرالية وتكرس واقعاً منفصلاً على الأرض، تتعارض بشكل صريح مع مضمون الاتفاق، وتهدد وحدة البلاد وسلامة ترابها». وأكد البيان «رفض أي محاولات لفرض واقع تقسيمي أو إنشاء كيانات منفصلة تحت مسميات الفيدرالية أو الإدارة الذاتية من دون توافق وطني شامل».وعبر الشرع عن «بالغ القلق من الممارسات التي تشير إلى توجهات خطيرة نحو تغيير ديموغرافي في بعض المناطق، بما يهدد النسيج الاجتماعي السوري ويضعف فرص الحل الوطني الشامل»، كما حذر من «تعطيل عمل مؤسسات الدولة السورية في المناطق التي تسيطر عليها قسد، وتقييد وصول المواطنين إلى خدماتها، واحتكار الموارد الوطنية وتسخيرها خارج إطار الدولة، بما يسهم في تعميق الانقسام وتهديد السيادة الوطنية».وأضاف البيان: «لا يمكن لقيادة قسد أن تستأثر بالقرار في منطقة شمال شرقي سوريا، إذ تتعايش مكونات أصيلة كالعرب والكرد والمسيحيين وغيرهم، فمصادرة قرار أي مكون واحتكار تمثيله أمر مرفوض، فلا استقرار ولا مستقبل من دون شراكة حقيقية وتمثيل عادل لجميع الأطراف».وكان الشرع وقائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي وقعا اتفاقاً في 11 مارس، قضى بدمج كافة المؤسسات المدنية والعسكرية التابعة للإدارة الذاتية الكردية في إطار الدولة السورية.