19 إصابة بينها خطرة بعملية في رعنانا قرب تل أبيب (شاهد)
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
قالت خدمة الإسعاف الإسرائيلية، "نجمة داوود" إن 17 شخصا أصيبوا بجراح في منطقة رعنانا، قرب تل أبيب إثر عملية دهس وطعن مزدوجة، وسط تقارير عن وفاة أحد المصابين.
وتحدث صحف إسرائيلية عن عملية مزدوجة، دهس وطعن، نفذها مهاجمان في شارع رئيسي في رعنانا، ما تسبب في إصابة الإسرائيليين، ثلاثة منهم بحالة خطيرة.
وأشارت المواقع إلى العملية جرت في عدة مواقع مختلفة من منطقة رعنانا، وأن المهاجمين تنقلوا في عدد من شوارع المنطقة.
وقالت شرطة الاحتلال إنها تتعامل مع حدث غير عادي، وقع في أربع مواقع على الأقل في "رعنانا"، ورجحت أنه على خلفية أمنية، في حين دعت بلدية المدنية الإسرائيليين إلى التزام المنازل وعدم التجول في الشوارع، خشية هجمات جديدة.
قتلى وإصابات المستوطنين على الأرض وسط الشارع في رعنانا شمال مدينة تل أبيب المحتلة . pic.twitter.com/OldRXNKUdM — غزة الآن - Gaza Now (@nowgnna) January 15, 2024 تغطية صحفية: انتشار مكثَّف لعناصر قوات الاحــتـلال في مـســتـوطـنـة "رعنانا"؛ بعد إصابة 19 مســتـوطـنـاً دهـســاً وطـعــنـاً. pic.twitter.com/1VLJqie9Wt — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) January 15, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية رعنانا عملية اصابات عملية دولة الاحتلال رعنانا المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
(أطباء السودان): 1197 إصابة كوليرا بينها 83 وفاة جنوبي البلاد
الخرطوم - أعلنت شبكة أطباء السودان، السبت، تسجيل 1197 إصابة بوباء الكوليرا، بينها 83 حالة وفاة في ولاية النيل الأبيض جنوبي السودان خلال اليومين الماضيين.
وقالت الشبكة الطبية (غير حكومية)، في بيان: "تسبب الانتشار الواسع لمرض الكوليرا بولاية النيل الأبيض في وفاة 83 شخصا، فيما أصيب 1197 شخصا، تعافى منهم 259 شخصا حتى مساء أمس الجمعة، وغادروا مستشفى كوستي (حكومي) بولاية النيل الأبيض".
وأشار البيان إلى أن "الوضع الصحي بولاية النيل الأبيض كارثي بسبب تفشي الوباء".
كما دعت شبكة أطباء السودان السلطات الصحية لفتح عدد من المراكز بسبب ضيق المستشفيات، وعدم توفر الأسرة الكافية للمرضى بسبب تزايد حالات الإصابة، وتكثيف حملات الوعي، وتطهير الأسواق، ومنع توزيع مياه الشرب بالطرق التقليدية.
وفي وقت سابق اليوم، قالت منظمة "أطباء بلا حدود" الدولية: إن "العشرات لقوا حتفهم، ويتلقى أكثر من 800 شخص العلاج من أعراض الإسهال المائي الحاد والجفاف في مركز علاج الكوليرا التابع لوزارة الصحة السودانية في مستشفى كوستي التعليمي بولاية النيل الأبيض".
وأضافت "أطباء بلا حدود"، في بيان، "أنه في ليلة الأربعاء، اُدخِل أول 100 مريض إلى مركز علاج الكوليرا، ثم ارتفع العدد بحلول بعد ظهر يوم الجمعة إلى أكثر من 800 مريض، تم إدخالهم إلى مستشفى كوستي بولاية النيل الأبيض".
بدورها، أعلنت منظمة الأمم المتحدة لحماية الطفولة "يونيسف"، الجمعة في بيان، "تسجيل مئات الإصابات بوباء الكوليرا في ولاية النيل الأبيض، ما يشكل خطرا كبيرا على الأطفال وأسرهم".
والخميس، أعلنت نقابة أطباء السودان استقبال أكثر من 600 حالة إسهال مائي، معظمها إصابات بالكوليرا في مستشفيي "كوستي" و"ربك" الحكوميين بولاية النيل الأبيض.
وتحدثت وسائل إعلام محلية بينها موقع "سودان تربيون" (خاص)، الخميس، عن انتشار الكوليرا بصورة واسعة في مدينة كوستي، بسبب المياه الملوثة نتيجة لتوقف عمل معظم محطات مياه الشرب في المنطقة.
وذكرت أن قوات الدعم السريع قصفت في 16 فبراير/ شباط الجاري محطة كهرباء "أم دباكر" التحويلية، وأثر ذلك على إمداد الطاقة لمدينة كوستي وبقية ولاية النيل الأبيض، ما أدى إلى توقف عمل محطات المياه.
وفي آخر إحصائية لوزارة الصحة السودانية، الثلاثاء، بلغ عدد الإصابات بالكوليرا 53 ألفا و735 حالة بينها ألف و430 وفاة، منذ بداية الوباء في أغسطس/ آب 2024.
وتتزامن الأزمة الصحية في البلاد، مع حرب يخوضها الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، منذ أبريل/ نيسان 2023، خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.
ومنذ أيام وبوتيرة متسارعة، بدأت تتناقص مساحات سيطرة "الدعم السريع" لصالح الجيش بولايتي الوسط (الخرطوم والجزيرة) وولايتي الجنوب (النيل الأبيض وشمال كردفان) المتاخمة غربا لإقليم دارفور (5 ولايات) وتسيطر "الدعم السريع" على 4 ولايات فيه، بينما لم تمتد الحرب لشمال البلاد وشرقها.
وفي ولاية الخرطوم المكونة من 3 مدن، بات الجيش يسيطر على 90 بالمئة من "مدينة بحري" شمالا، ومعظم أنحاء "مدينة أم درمان" غربا، و60 بالمئة من عمق "مدينة الخرطوم" التي تتوسط الولاية وتحوي القصر الرئاسي والمطار الدولي وتكاد تحاصرهما قوات الجيش، بينما لا تزال "الدعم السريع" بأحياء شرقي المدينة وجنوبها.
Your browser does not support the video tag.