17 إصابة على الأقل بينها خطرة بعملية في رعنانا قرب تل أبيب (شاهد)
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
قالت خدمة الإسعاف الإسرائيلية، "نجمة داوود" إن 17 شخصا أصيبوا بجراح في منطقة رعنانا، قرب تل أبيب إثر عملية دهس وطعنة مزدوجة.
وتحدث صحف إسرائيلية عن عملية مزدوجة نفذها شخصين، دهس وطعن، في شارع رئيسي في رعنانا، ما تسبب في إصابة الإسرائيليين، ثلاثة منهم بحالة خطيرة.
وأشارت المواقع إلى العملية حدثت في عدة مواقع مختلفة من منطقة رعنانا.
وقالت شرطة الاحتلال إنها تتعامل مع حدث غير عادي، وقع في أربع مواقع على الأقل في "رعنانا"، ورجحت أنه على خلفية أمنية، في حين دعت بلدية المدنية الإسرائيليين إلى التزام المنازل وعدم التجول في الشوارع، خشية هجمات جديدة.
قتلى وإصابات المستوطنين على الأرض وسط الشارع في رعنانا شمال مدينة تل أبيب المحتلة . pic.twitter.com/OldRXNKUdM — غزة الآن - Gaza Now (@nowgnna) January 15, 2024 تغطية صحفية: انتشار مكثَّف لعناصر قوات الاحــتـلال في مـســتـوطـنـة "رعنانا"؛ بعد إصابة 19 مســتـوطـنـاً دهـســاً وطـعــنـاً. pic.twitter.com/1VLJqie9Wt — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) January 15, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية رعنانا عملية اصابات عملية دولة الاحتلال رعنانا المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجا على"تخريب صفقات الأسرى"
أفادت وسائل إعلام عبرية، مساء اليوم السبت، باحتشاد مئات المستوطنين أمام منزل رئيس دولة الاحتلال يتسحاق هرتسوج في "تل أبيب"، احتجاجًا على صمته تجاه "تخريب صفقات الأسرى" والتخلي عنهم من قبل حكومة بنيامين نتنياهو.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا"، اليوم السبت بأن مجلس الأمن الدولي يعتزم عقد جلسة بعد غد الاثنين في إطار بند جدول الأعمال "الوضع في الشرق الأوسط".
وأوضحت وكالة وفا أن الجلسة ستعقد تحت عنوان "إنهاء الحرب وتأمين السلام الدائم" برئاسة وزير خارجية المملكة المتحدة ديفيد لامي، حيث تترأس بلاده مجلس الأمن خلال شهر نوفمبر الجاري.
وخلال جلسة الاثنين يستمع مجلس الأمن الدولي، الى إحاطة من المنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينيسلاند.
وأعدت المملكة المتحدة، مذكرة مفاهيمية لجلسة يوم الاثنين، والتي تنص على أن إنهاء الحرب في قطاع غزة، ولبنان، والتركيز على ضمان تهدئة إقليمية أوسع نطاقا من خلال وقف الصراع.
ووفقا للمذكرة المفاهيمية، فإن الجلسة توفر فرصة للتفكير في الكيفية التي يمكن بها للمجلس "ضخ زخم متجدد في الجهود الرامية إلى إنهاء الصراعات في المنطقة، ولمناقشة كيف يمكن أن يمثل نهاية الصراع نقطة تحول من شأنها أن تضع المنطقة على الطريق نحو مستقبل مستقر وآمن على أساس حل الدولتين".