للبث بأعلى جودة.. الإنتاج الإعلامي تجهز استديوهات مركز الخدمات الإعلامية بتقنية الـ4K
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
تقوم مدينة الإنتاج الإعلامي في الفترة الحالية بتجهيز عدد من استديوهات مركز الخدمات الإعلامية التابع لها بتقنيات الــ4K، تمهيدا لبث القنوات الإخبارية العالمية العاملة في مصر باستخدام هذه التقنيات الجديدة والتي تعد الأحدث في العالم في مجالات البث خلال الفترة المقبلة.
ويأتي ذلك في إطار سياسة مدينة الإنتاج الإعلامي الهادفة إلي تطوير المركز وتحديثه بصورة دائمة، وتزويده بأحدث التقنيات لمواكبة التطور الهائل الذي يشهده العالم في مجالات البث والنقل التليفزيوني.
وتجدر الإشارة إلي أن مركز الخدمات الإعلامية هو أحد مقرات مدينة الإنتاج الإعلامي وأنشيء بغرض بث القنوات الأجنبية والعربية المقيمة في مصر وفقا لقانون تنظيم الصحافة والإعلام الذي إشترط عدم البث خارج المناطق الإعلامية المعتمدة, ويقع في وسط القاهرة بإطلالة فريدة علي النيل , ويضم عدد من الأستديوهات, المجهزة بكافة الوسائل التكنولوجية والإمكانيات التي تتيح للقنوات الإخبارية بث برامجها بأعلي مستوي من الجودة وإنجاز المهام الإعلامية علي أكمل وجه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الانتاج الاعلامي تقنية تصوير الإنتاج الإعلامی
إقرأ أيضاً:
اليمنيون أبناء الموت الذي لا يموت
بدا مهرج البيت الأبيض الليلة منتشياً بتصريحه وغارات جيشه مستعرضاً قوته أمام أبقاره الحلوب .
انتهت حفلتك الماجنة ولكن الأمر لم ينته بعد!!
فثمة صوت يمني من أعماق جبالها يرد عليه:
“لقد انتهى وقت حفلتك الباهتة ولكن الأمر لم ينته يا ترامب فالعدوان على اليمن لن يمر كما تظن وستشهد جحيماً مروعاً لم تر مثله في حياتك ”
خفتت الحفلة الصاخبة التي انطلقت بعد عدوانهم على اليمن .
انتهت تماماً . . لم يتبقى شيء . . عدا رعب ترقب الحريق الذي سيشاهده العالم برمته بمزاج الفارح فيهم .
لم يتبق منه شيء . . عدا الترقب الذي سيقتلكم في كل لحظة .
حتى لو عاودتم الغارات مراراً وتكراراً
بحسابات اليمنيين انتهت تماماً . .
ستنطلق رحلة الصيد المرتقبة وستكونون خرافها المنتظرة .
ستبدأ حفلة الشواء ليشاهد العالم اجمع
نار الحفلة الكبيرة وغير المسبوقة .
ليس سراً إخباركم أن الأسوأ لم تروه بعد . .
وكل الرعب الذين عرفتموه في كوابيسكم
سيكون مجرد أحلام وردية
فما ينتظركم هو الجاثوم الأكثر رعباً وخوفاً
فقط عليكم أن تتذكروا جيداً . .
أن البطش اليمني قادم ومن عذاباته
ستتمنون عذابات مدمراتكم وسفنكم
في البحر الأحمر والعربي وحيثما ثقفناكم
ما حصل يومها مجرد بروفة لا تذكر
مقارنة بما ينتظركم من عذابات الحميم
فما ينتظركم سيذهب بكم إلى الجحيم
اليمنيون يُبعثون دوماً كطيور العنقاء
الجيش اليمني تعرفونه جيداً . .
من كسر تابوه يافا الحصينة . . يافا المنيعة
واقتلع أسطورة الجيش الإسرائيلي الذي لا يُقهر
وعصف بأسطورة البحرية الأمريكية التي لا تُهزم
فلتتواصل عملياتكم فما هو الجديد والمختلف
نحن أبناء الموت الذي لا يموت
نحن أمة سيد القول والفعل
ما تجرعتموه منا في معركة البحر
ليس الا سلطة المقبلات
فانتظروا الوجبة الرئيسية
لقد انتهت مغامرتكم الحمقاء
وحان وقت ترقب ردنا العاصف الفاصف
ونقول لكم ولغيركم ولكل من يعتقد أن اليمن سيتراجع: “أنتم تجهلون معنى أن تكون يمنيا!” فالشعب الذي ربط نصره بقضية عادلة، لا يمكن أن تثنيه غاراتكم . انتظروا ردنا.. ستسمعون صوت الصواريخ تهز عروش الظلم،”
سنثأر لكل مظلوميات العالم عبر التاريخ
سنثأر لضحايا هيروشيما وناكازاكي وفيتنام
لكل البلدان التي قمتم بغزوها ودمرتوها
سنثأر للعراق وسورية وليبيا ولبنان .
ستكون غزة هي محور صراعنا معكم
ستكون سر صمودنا في وجه استكباركم
وستكون سر النصر الذي وعدنا به الله
فانتظروا بطش الله وبأسه على أيدينا.