الرياض

يتلقى عبدالرحمن يانج شاولين طالب صيني تعليمه في إحدى مدارس ‫تعليم الرياض، بحي وانسجام كبير مع زملائه ومعلميه.

ونشر الحساب الرسمي للإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض على موقع(إكس) مقطع للطالب عبدالرحمن الذي يدرس بالصف الخامس الابتدائي بمدرسة الإمام تركي بن عبدالله وهو يعيش يومه الدراسي بكل جدية وحماس ودافعية للتعلم والدراسة، بعد أن تأقلم سريعًا مع الطلاب والمعلمين في المدرسة؛ إذ لم تكن اللغة حاجزًا في التعلم؛ بل دافعًا له لمزيد من المعرفة والعلم وهو عاشق للسعودية بلد الخير والسلام.

وأكد والده يانج شاولين أنه سعيد وفخور بتواجد ابنه للدراسة في المملكة بلد الحرمين الشريفين؛ لافتا إلى أنه فخور بما تشهده المملكة من تطور وازدهار في ظل رؤية 2030، وكذلك علاقات الصداقة والتعاون المشترك بين البلدين الصديقين السعودية والصين.

قصة مصورة|
في وطن الخير والسلام يتعايش الجميع بحب ووئام..عبدالرحمن طالب صيني يتلقى تعليمه في إحدى مدارس #تعليم_الرياض بتفاعل وانسجام كبير مع زملائه ومعلميه، عبّر عن حبه للمملكة وامتنانه بطريقته. pic.twitter.com/JLZCGUuJfF

— إدارة تعليم الرياض (@MOE_RYH) January 15, 2024

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الصين المملكة تعليم الرياض

إقرأ أيضاً:

عواقب استخدام الهاتف كوسيلة لتهدئة الأطفال

يتعلم الأطفال الكثير عن التنظيم الذاتي، أي كيفية الاستجابة لمواقف معينة، خلال السنوات الأولى من حياتهم، ما قد يمنحهم القدرة على التصرف بهدوء بدلا من الغضب في المواقف الصعبة.

ومع ذلك، أصبح من الشائع "في السنوات الأخيرة" إعطاء الأطفال أجهزة رقمية عندما تتعزز لديهم المشاعر والعواطف المختلطة.

واكتشف فريق من جامعة Eötvös Loránd في هنغاريا، أن القيام بذلك قد يكون له تداعيات مدمرة على المدى الطويل.

وفي الدراسة، طلب الفريق من 265 من الآباء والأمهات ملء استبيانات حول سلوك أطفالهم (بلغت أعمارهم 3.5 سنة في المتوسط)، وتم إجراء استبيان للمتابعة بعد عام.

إقرأ المزيد ممارسة "غريبة" يدعو الخبراء النفسيون للقيام بها أثناء الاستحمام للتخلص من التوتر!

وكشف التحليل أنه كلما زاد ميل الوالدين لإعطاء الهواتف أو الأجهزة اللوحية لأطفالهم "كأداة تهدئة"، كلما ساءت مهارات إدارة الغضب والإحباط لدى أطفالهم بعد عام.

وقالت الدكتورة فيرونيكا كونوك، المعدة الأولى للدراسة: "هنا نظهر أنه إذا قدم الآباء والأمهات بانتظام جهازا رقميا لأطفالهم لتهدئتهم أو إيقاف نوبة الغضب، فلن يتعلم الطفل تنظيم عواطفه. وهذا يؤدي إلى مشاكل أكثر خطورة في تنظيم العواطف، وخاصة مشاكل إدارة الغضب، في وقت لاحق من الحياة. لا يمكن علاج نوبات الغضب بالأجهزة الرقمية، ويجب أن يتعلم الأطفال كيفية إدارة مشاعرهم السلبية بأنفسهم".

ويوصى بأن يقوم الوالدين بتدريب أطفالهم على المواقف الصعبة، ومساعدتهم على التعرف على مشاعرهم، وتعليمهم كيفية التعامل معها.

نشرت النتائج في مجلة Frontiers in Child and Adolescent Psychiatry.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • 20 طالبًا وطالبة من تعليم جازان يلتحقون بالمعسكر التدريبي لمسابقة المهارات الثقافية
  • التعليم: ضبط ٥ حالات غش في امتحان الفيزياء والتاريخ للثانوية العامة
  • وكيل تعليم كفر الشيخ: 24 ألف و590 طالب وطالبة يؤدون الامتحانات
  • عواقب استخدام الهاتف كوسيلة لتهدئة الأطفال
  • تحرك عسكري سعودي صيني على أعلى المستويات
  • أونروا: 625 ألف طفل من دون تعليم في غزة (فيديو)
  • الأونروا: 625 ألف طفل باتوا دون تعليم بقطاع غزة (فيديو)
  • محمد الشرقي يشهد حفل تخريج 85 طالبًا من مدارس التكنولوجيا التطبيقية بالفجيرة
  • “تعليم الرياض” يشارك في اليوم العالمي لمكافحة المخدرات
  • فيديو.. قتيل و9 جرحى بسقوط مقصورة تلفريك في كولومبيا