أرسلت الرئاسة التركية مذكرة إلى البرلمان لتمديد مهمة قوات البحرية التركية في خليج عدن وبحر العرب والمياه الإقليمية للصومال، عاما إضافيا، اعتبارا من 10 فبراير/ شباط 2024.

ولفتت المذكرة التي تلقتها رئاسة البرلمان، الإثنين، إلى أن قوات البحرية التركية العاملة في المناطق المذكورة، تولت بشكل فاعل ضمان سلامة السفن التجارية التي تحمل العلم التركي أو المرتبطة بتركيا.

اقرأ أيضاً

قوات صومالية تعود من تركيا لمقديشو بعد تدريبات عسكرية

كما أشارت إلى مشاركة تلك القوات في عمليات المجتمع الدولي المشتركة ضد أعمال القرصنة والسطو المسلح والإرهاب في البحار.

ولفتت المذكرة إلى أن مهمة القوات البحرية العاملة في تلك المناطق جرى تمديدها آخر مرة من قبل البرلمان مطلع فبراير/ شباط 2023 لمدة عام.

وطلبت المذكرة تمديد مهمة القوات عاما آخر، كي تواصل تنفيذ المهام الموكلة إليها بما يتماشى مع قرارات مجلس الأمن ذات الصلة، والمساهمة في عمليات المجتمع الدولي ضد الإرهاب في البحار خارج نطاق المياه الإقليمية لدول المنطقة.

اقرأ أيضاً

تركيا تمدد مهام قواتها بخليج عدن والمياه الصومالية

المصدر | الأناضول

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: الصومال خليج عدن قوات تركية تركيا

إقرأ أيضاً:

المليشيا إلى زوال

وفي شهر رجب الأصب يصبُّ الله الخير علي بلادنا صبَّاّ فتتوالى إنتصارات قواتنا المسلحة و المشتركة و مجاهدينا في كل محاور و جبهات المواجهة مع مليشيا آل دقلو الإماراتية المجرمة و مرتزقتها !!
ـ ففي أمدرمان (العاصمة القومية) تواصل القوات إنفتاحها و انتشارها غرباً و جنوباً و تقترب من إعلان أمدرمان الكبرى خالية من المليشيا .
ـ و في بحري تقترب الجيوش الثلاثة (جيش كرري ـ جيش الكدرو ـ جيش الإشارة) من الإلتحام و ما هي إلا ساعات تفصلنا عن ذلك الحدث العظيم ليكتمل تحرير المدينة و تطهيرها .
ـ و في الخرطوم تستعد قوات الصمود و التحدي في القيادة العامة لاستقبال العابرين إليها من الشمال خلال ساعات بإذن الله ، و جنوباً تواصل قوات و مجاهدي الدروع و الشجرة الإنفتاح في كل الإتجاهات بعد أن أكملت تطهير معظم الأحياء و المناطق المجاورة .
ـ و من ناحية أخرى ما تزال مجموعات العمل الخاص في كل أنحاء العاصمة تواصل عملياتها النوعية التي أدخلت الرعب و الفزع في قلوب قوات المليشيا و أقضت مضاجعهم و أطارت النوم من عيونهم !!
ـ و في شرق النيل تتوغل قوات (حطاب) في كافوري و الحاج يوسف لتلتحم قريباً بإذن الله مع قوات المهندسين بالعيلفون !!
ـ و في الجيلي تتقدم القوات بثبات و تحيط بالمصفاة من كل إتجاه (إحاطة السوار بالمعصم) لتحررها من الأجانب الذين يمثلون 70% من القوة المتواجدة بداخلها كما ذكر القائد العام للقوات المسلحة رئيس مجلس السيادة قبل أيام !!
ـ و في الجزيرة الخضراء و بعد تحرير حاضرتها تمضي القوات قدماً لإستكمال مهامها بتطهير شرق و شمال الولاية !!
ـ و هناك في ربوع كردفان و على أطراف مدينة أمروابة الحبيبة يتأهب (الصيَّاد) لكنس بقايا المليشيا و التقدم غرباً لإكمال فتح طريق كوستي الأبيض و سيكون ذلك قريباً جداً بإذن الله .
ـ و في ولاية سنار تكمل القوات المسلحة مهمتها و تقترب من من (الدالي و المزموم) التي تعتبر آخر نقطة تتواجد فيها المليشيا !!
ـ و في بابنوسة يواصل أبطال الفرقة 22 صمودهم و قد بدأوا في توسيع الدائرة الأمنية حول المدينة !!
ـ و في الفاشر ما يزال أبطال الفرقة السادسة و المشتركة و المقاومة الشعبية بمختلف فصائلها يقدمون التضحيات و يسطرون الملاحم و يكتبون بدمائهم و عرقهم بطولات سيخلدها التأريخ ، و قد تخصصوا في اصطياد قادة المليشيا و الإستيلاء على عتادها و آلياتها عند كل محاولة هجوم على المدينة !!
ـ أما أسود الصحراء من القوات المسلحة و المشتركة و أبطال هيئة العمليات و الإحتياطي المركزي فهم يقومون بعمل سيدرس في الكليات و المعاهد العسكرية ، و قد تخصصوا و برعوا في الإنقضاض السريع و الحاسم على قوافل إمداد المليشيا بالسلاح و العتاد و المرتزقة القادمة من ليبيا (حفتر) و من تشاد (محمد كاكا) !!
لقد بات الإنتصار النهائي وشيكاً و الحسم قريباً بإذن الله و في الأسابيع القليلة المقبلة سيكتب التأريخ أن السودان هزم أكبر مؤامرة تتعرض لها دولة في العصر الحديث .
#المليشيا_إلى_زوال
#كتابات_حاج_ماجد_سوار
22 يناير 2025

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • العراق يقر قانونا يسمح بالإفراج عن مدانين بمهاجمة القوات الأميركية
  • قسد السورية تنفي وقوع اشتباكات بين قواتها وإدارة العمليات العسكرية
  • العراق يستلم ثلاثة زوارق حديثة لتعزيز قدرة القوات البحرية
  • القوات الروسية تسيطر على بلدة جديدة في دونيتسك
  • هل ترسل أوروبا قوات برية إلى أوكرانيا؟
  • لقجع: حصلنا على التمويل الكافي لتمديد القطار فائق السرعة إلى مراكش وهو مشروع ذو أولوية لجلالة الملك
  • السيسي يعلّق على وجود قوات مصرية في الصومال
  • المليشيا إلى زوال
  • راشد عبد الرحيم: لا تستعجلوا
  • هل تذهب تركيا وإسرائيل إلى مواجهة عسكرية؟