فاز خالد أحمد الهاشمي، بالمركز الأول في بطولة دبي الدولية لالتقاط الأوتاد لفئتي السيف والرمح، وتصدر فريق صحاري مسابقة الفرق في البطولة السادسة بالموسم الحالي، والتي نظمها اتحاد الإمارات للفروسية والسباق أمس في ميادين مدينة دبي الدولية للقدرة.
وشهدت البطولة مشاركة 15 فريقاً في مسابقة الفرق و60 متسابقاً على مستوى الفردي.


وحقق البطل المركز الأول مسجلاً 56 نقطة، وجاء ثانياً محمد شبيلي” 54 نقطة”، بالتمايز، وثالثاً الوليد بشير “54 نقطة” بالتمايز أيضاً مع فارق الزمن، فيما ظفر فريق صحاري باللقب محققاً 208.5 نقطة، وجاء ثانياً فريق سلطان “179.5” نقطة، وثالثاً فريق الشهامة” 177.5″ نقطة.
وشهد الفعاليات وتوج الفائزين، راشد المزروعي رئيس قسم التقاط الأوتاد بالاتحاد، وعلي المرزوقي ممثل دبي الدولية للقدرة.
وأشاد راشد المزروعي، بالنجاح المتميز للبطولة والمستويات الفنية المتطورة على صعيد الفرق والفردي، كما توجه بالشكر إلى مسؤولي مدينة دبي الدولية للقدرة على تعاونهم الفاعل وحرصهم على نجاح الفعاليات.
وأكد المزروعي، الحرص على إقامة المزيد من الفعاليات في مختلف إمارات الدولة، وتعزيز الاهتمام بمشاركة المرأة وتمكينها من القدرات التي تؤهلها لإظهار أفضل المهارات في المنافسات الدولية بدعم واهتمام سعادة اللواء الدكتور أحمد ناصر الريسي رئيس الاتحاد والدكتور غانم الهاجري، الأمين العام للاتحاد، ومتابعة أعضاء مجلس الإدارة.
وقال : نستعد الآن لتنظيم البطولة السابعة أكاديمية بوذيب خلال الأسبوع الأخير من شهر يناير الجاري، تعقبها في فبراير بطولة المرموم بمدينة دبي للقدرة، وصولاً إلى البطولتين التاسعة والعاشرة في مارس بكل من دبي وأبوظبي.وام


المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: دبی الدولیة

إقرأ أيضاً:

كيف يمكن لنتنياهو الالتفاف على قرار “الجنائية الدولية”؟ خبراء يجيبون

حذر مراقبون من إمكانية #الالتفات على #قرارات #المحكمة_الجنائية الدولية المتعلقة باعتقال كل من بنيامين #نتنياهو و يوآف #غالنت تحت الضغوط والصفقات.

وخلال ندوة حوارية نظمها حقوقيون فلسطينيون، قال المستشار القانوني علي المسلوخي إنه مما يثير القلق مسألة سحب الاتهامات، ويتم عادة بناءً على صفقات سياسية.

وقد تُمارس ضغوط دولية لحل النزاع سياسيًا، فيتم التوصل إلى اتفاقات سياسية مما يؤدي إلى سحب الاتهامات.

هذا هو السيناريو الذي قد يثير القلق، لأنه في مثل هذه الحالات قد تتغير مجريات الأمور بناءً على #الصفقات_السياسية. مستشهدا بحالة الرئيس الكيني في 2013-2014، عندما سحبت فاتو بن سودا القضايا بحجة عدم وجود دليل كافٍ.

مقالات ذات صلة رسالة من “حماس” إلى المنخرطين في سرقة المساعدات 2024/11/23

تعطيل المحاكم

وأضاف في مداخلته في الندوة الحوارية التي شاركت بها “قدس برس”، أنه وفقًا لنظام روما الأساسي، يحق لمجلس الأمن تعليق عمل المحكمة الجنائية الدولية لمدة سنة قابلة للتجديد.

هذا الإجراء يتطلب موافقة 9 أصوات من أصل 15 من أعضاء المجلس. مشيرا أن هذا الإجراء يُعد الخيار الوحيد الذي يمكن أن يؤدي إلى تعليق عمل المحكمة، ولكنه لا يُلغي ولا ينهي عملها. مستبعدا هذا الاحتمال في هذه القضية إرهاب القضاة من جانبه حذر الناشط الحقوقي عامر حمدان من تعرض القضاة الثلاثة الذين أصدروا قرارات الاعتقال للخطر، والتخلص منهم عقابا لهم لتجاوزهم الخطوط الحمراء التي وضعتها القوى العظمى لحماية نفوذها، خاصة الدول الإمبريالية الكبرى.

وذكّر أنه في شهر مايو الماضي، وفي سابقة خطيرة، أصدر أحد القضاة نداء استغاثة، بعد تبقيه تهديدات بقتله، وقد أكد ذلك في مقابلة، وأرسل رسالة إلى مجلس الشيوخ، حيث ذكر أن 12 شخصًا من أعضاء المحكمة هددوا قضاة المحكمة، كما نشر تحقيقًا ذكر فيه أن رئيس الموساد السابق دخل إلى مكتب فاتو بن سودا في الواحد والعشرين من الشهر وهددها بالقتل.

واعتبر أن القضاء اليوم أظهر شجاعة كبيرة، وكانوا أكثر جرأة من العديد من القادة العرب والمسلمين. هؤلاء القضاة خاطروا بحياتهم، وسيكونون في مواجهة حسابات عسيرة، وسيتم محاسبتهم. لكنهم لن يكون لديهم مستقبل مهني، إلا إذا حدثت تغييرات معينة، وذلك في ظل التعيينات التي تمارسها الولايات المتحدة ضم الضفة وتطرق حمدان لمطالبات سموتريتش باتخاذ خطوات استباقية لإحباط أي تحرك محتمل من السلطة الفلسطينية على الصعيد الدولي.

ودعوته إلى إنهاء الدعم المالي والاقتصادي والسياسي للسلطة الفلسطينية، ما يعني عملياً السعي لإضعافها بشكل كامل وجعلها غير قادرة على مواصلة أي نشاط سياسي أو قانوني في المستقبل. واعتبر حمدان أن السلطة لديها الآن فرصة تاريخية للتحرك بفعالية على الساحة الدولية.

وأن عدم استغلالها لهذه الفرصة قد يُفسر وكأنه تقاعس أو تواطؤ، وهو أمر يجب تجنبه بكل الطرق.

أما على الجانب الإسرائيلي، فأوضح أن خطوات مثل الدعوة لضم الضفة الغربية بسرعة ووقف دعم السلطة ليست مجرد تصريحات سياسية، بل هي تهديدات تهدف إلى ترسيخ الاحتلال وتوسيع سيطرته. هذه التحركات قد تبدو سياسية في ظاهرها، لكنها تحمل أبعاداً قانونية خطيرة تهدد مستقبل القضية الفلسطينية.

استخدام القوة

بدورها أوضحت الكاتبة والإعلامية الأمريكية من أصل فلسطيني سمر جراح أن هناك حالة من الرفض الشديد تجاه المحكمة الجنائية الدولية (ICC) ومحكمة العدل الدولية (ICJ)، في الولايات المتحدة، حيث يتم تهديد المحكمة بشكل مستمر، مشيرة إلى أن هذا الرفض يستند إلى وجود قانون في الكونغرس الأمريكي ينص على أنه في حال تمت محاكمة أي جندي أمريكي في هذه المحاكم، يمكن للولايات المتحدة أن تتخذ إجراءات عسكرية ضد المحكمة، بما في ذلك تهديدها بالقصف.

مقالات مشابهة

  • شاهد بالفيديو.. مطربة سودانية تغني في حفل زواج “دعامي” وتحصل على أموال نقطة طائلة بالفرنك التشادي
  • بعد خسارته أمام الشارقة “26-27”.. الخليج وصيفًا للبطولة الآسيوية الـ27 لكرة اليد في قطر
  • أشبال “أخضر اليد” يحصدون المركز الثاني في البطولة العربية بتونس
  • البطولة العربية لـ “الكانوي كاياك والباراكانوي”.. ارتفاع رصيد الجزائر في إلى 7 ذهبيات
  • فريق ستوكهولم هارتز بطلًا لـ “نهائي الرياض” لقفز الحواجز
  • نائب وزير الرياضة وسمو رئيس اتحاد الفروسية يتوجان أبطال نهائي السوبر|”ستوكهولم هارتز” بطلاً لـ “نهائي الرياض” لقفز الحواجز
  • بعد تحقيقة “نهائي الرياض” في منافسات الفردي ضمن التصفيات النهائية لبطولة لونجين العالمية| بيتندورف: ساعود للسعودية في المستقبل
  • ذهبيتان للجزائر في افتتاح البطولة العربية لـ “الكانوي كاياك والباراكانوي”
  • كيف يمكن لنتنياهو الالتفاف على قرار “الجنائية الدولية”؟ خبراء يجيبون
  • رونالدو يسجل هدفا بطعم العلقم في “معركة” القادسية