أماكن علاج الحروق بالمجان.. قائمة بأهم المستشفيات بمحافظات مصر
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
أماكن علاج الحروق بالمجان..تعتبر مستشفيات علاج الحروق من أكثر المستشفيات الضروري الواجب توجدها في أي مكان ، حيث أنها تصنف من مستشفيات الطوارئ في حالة حدوث أي نوع من أنواع الحروق بمختلف مستوياتها للتعامل الفوري مع الحالات المصابة، ويبحث العديد من مصابي الحروق عن المستشفيات التي تقدم علاج فعَال للحالات الحرجة والمستعصية وعن أهم المناطق التي تعالج الحروق بالمجان في محافظات مصر المختلفة والتي يرغبون في اللجوء إليها سريعًا بدلاً من التنقل بين المستشفيات بحثًا عن قسم أو مركز متخصص لعلاج حوادث الحروق.
تهدف هذه المستشفيات لعلاج ضحايا حوادث الحروق وكل الآثار الناتجة عنها حيث لا تكتفي بالعلاج الجسدي بل أيضاً تعمل على العلاج النفسي من الصدمات الناتجة عن الحادث نفسه ومحاولة دمج ضحايا الحروق في المجتمع حتى يتم تعافيهم نهائياً نفسياً وجسدياً، كذلك البحث عن أفضل التقنيات والطرق الجديدة في علاج الحروق والتخلص من آثارها، وتحرص وزارة الصحة على تقديم العديد من الخدمات للمواطنين لعلاجهم من الأمراض والإصابات المختلفة، تهتم الوزارة بعلاج الحروق وتوسعة الأماكن المعدة لذلك في المحافظات المختلفة وتيسيرا على المواطنين الذين يتعرضون لحوادث مفاجئة، وتقدم وزارة الصحة علاج بالمجان لمصابي الحروق في العديد من المستشفيات في محافظات مصر.
في السطور التالية تستعرض " بوابة الوفد " خريطة أهم مستشفيات علاج الحروق بالمجان في محافظات جمهورية مصر العربية.
مستشفيات علاج الحروق بالمجان
مستشفى السلام التخصصي.
مستشفى المطرية التعليمي.
مستشفى أحمد ماهر التعليمي.
مستشفى المنيرة العام.
مستشفى شبرا العام.
مستشفى إمبابة العام.
مستشفى العبور للتأمين الصحي.
مستشفى الحوامدية العام.
مستشفى أبوقير المركزي.
مستشفى حوش عيسى المركزي.
مستشفى رشيد المركزي.
إيتاي البارود المركزي.
مستشفى كفر الدوار العام.
مستشفى منوف العام.
مستشفى اشمون العام.
مستشفى مطروح العام.
مستشفى زفتى العام.
مستشفى كفر الزيات العام.
مستشفى كفر الشيخ العام.
مستشفى فاقوس المركزي.
مستشفى بلبيس المركزي.
مستشفى أبو حماد المركزي.
مستشفى السنبلاوين العام.
مستشفى ميت غمر المركزي.
مستشفى المنزلة المركزي.
مستشفى المنصورة الجديدة.
مستشفى كفر سعد المركزي.
مستشفى دمياط التخصصي.
مستشفى المجمع الطبي بالإسماعلية.
مستشفى السويس العام.
مستشفى الفيوم العام.
مستشفى بني سويف التخصصي.
مستشفى مغاغة المركزي.
مستشفى المنيا العام.
مستشفى ملوي التخصصي.
أسيوط العام.
ديروط العام.
القوصية المركزي.
أبوتيج النموذجي.
أخميم العام.
سوهاج العام.
قنا العام.
الأقصر الدولي.
الغردقة العام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: علاج الحروق بالمجان مستشفيات الطوارئ مصابي الحروق العلاج النفسي محافظات مصر المرکزی مستشفى العام مستشفى مستشفى کفر
إقرأ أيضاً:
العدوان العسكري على جنين يتواصل.. والاحتلال يهجّر الفلسطينيين ويحاصر المستشفيات
◄ تدمير الطرق أمام مستشفى خليل سليمان لمحاصرته
◄ مدير مستشفى خليل سليمان: الوضع في جنين مروّع
◄ جيش الاحتلال يهجّر أهالي مخيم جنين
◄ غوتيريش يحذر من خطر سعي إسرائيل لضم الضفة
◄ أونروا: تطورات الضفة تهدد وقف إطلاق النار في غزة
◄ وزير الخارجية الأردني: ما يحدث بالضفة خطير وقد يزعزع أمن المنطقة
◄ "حماس" تدين مشاركة أجهزة السلطة في هجوم الاحتلال على جنين
◄ المجلس التشريعي الفلسطيني: عملية الاحتلال في جنين هدفها الانتقام والتهجير
◄ تشكيل غرفة عمليات لتنسيق العمل بين فصائل المقاومة في الضفة
◄ قائد سرايا القدس بالضفة: الاحتلال سيفشل في الضفة كما بغزة
الرؤية- غرفة الأخبار
تنتهج إسرائيل سياسات الترويع والاعتقال الجماعي والقتل واستهداف المستشفيات في مخيم جنين بالضفة الغربية، مثلما فعلت في قطاع غزة، وذلك منذ بدأت عمليتها العسكري الموسعة "الجدار الحديدي"، الإثنين، للقضاء على المقاومة.
ويواصل أفراد المقاومة التصدي للحملة العسكرية عبر الاشتباك المباشر مع قوات الاحتلال بالأسلحة الرشاشة، إلى جانب تفجير عبوان ناسفة في آلياتها العسكرية.
ويروي شهود عيان شهادات مروعة من داخل المدينة والمخيم، إذ تستهدف قوات الاحتلال الفلسطينيين دون تفريق، كما أنها اعتقلت المئات، وحاصرت مستشفيات بدعوى وجود أفراد من المقاومة بداخلها.
وقال محافظ المدينة كمال أبو الرب، في اتصال مع وكالة الصحافة الفرنسية: الوضع صعب جدا، لقد قام جيش الاحتلال بتجريف جميع الطرق المؤدية إلى مخيم جنين، وإلى مستشفى جنين الحكومي، وهناك إطلاق نار مستمر وتفجيرات وطائرة إسرائيلية تحلق في سماء المدينة والمخيم".
ونقلت صحيفة الجارديان عن مدير مستشفى خليل سليمان الحكومي في جنين قوله إن "الوضع الحالي مروع، حيث دمر الاحتلال الطرق أمام المستشفى".
وأشار مدير المستشفى إلى أن نحو 600 من الكوادر الطبية يحتمون داخل المستشفى.
وأفادت مصادر فلسطينية بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي بدأت إخراج أهالي مخيم جنين، وحددت لهم مسارا نحو شارع العودة في المدخل الغربي.
وفي هذا السياق، قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إن هناك خطرا بأن تسعى إسرائيل إلى ضم الضفة الغربية، مشددا على أن ذلك يعد انتهاكا كاملا للقانون الدولي.
بدورها، قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) إن التطورات بالضفة الغربية تهدد بزعزعة وقف إطلاق النار "الهش" في غزة، مشيرة إلى أنها خلال الأيام الماضية لم تتمكن من تقديم خدماتها بشكل كامل في مخيم جنين.
أما وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، فأشار إلى أن الوضع في الضفة الغربية خطيرا، وقد يزعزع أمن المنطقة.
ويرى نائب رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني حسن خريشة، أن عملية الاحتلال في جنين "انتقامية واستعراضية"، كما أنها رسالة من الاحتلال إلى الفلسطينيين والسلطة أنه لا أحد في مأمن.
وأضاف: "الهدف النهائي لعملية الاحتلال في جنين هو ضم الضفة والتهجير، ونأسف لاقتحام عناصر السلطة مستشفى الرازي بجنين ونطالب المسؤولين بإنهاء هذه الحالة الشاذة".
وصرح قائد سرايا القدس بالضفة الغربية: "سنثبت أن النصر الذي فشل العدو في تحقيقه بغزة لن يأخذه بالضفة، ولقد شكلنا غرف عمليات لتنسيق العمل الميداني مع مقاتلي القسام ومقاتلي شباب الثأر والتحرير".
وفي ظل هذه التطورات، فقد أفادت مصادر محلية بأن عناصر من الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية اقتحمت مستشفى الرازي في مدينة جنين شمالي الضفة الغربية، وداهمت عددًا من الأقسام الطبية واشتبكت مع مقاومين داخلها.
ووفقًا للمصادر التي تحدثت لـ"الجزيرة"، فقد اعتقلت الأجهزة الأمنية عددًا من المقاومين، بينهم مصاب، وسط توتر أمني شديد في محيط المستشفى، كما أظهرت صور متداولة إصابة شاب برصاص الأجهزة الأمنية أثناء وجوده في محيط المستشفى.
وفي المقابل، قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن مشاركة أجهزة السلطة في هجوم الاحتلال على مخيم جنين "جريمة بحق شعبنا وتنكّر لدم الشهداء".
وأضافت: "مشاهد محاصرة مستشفى الرازي وملاحقة المقاومين من قبل أجهزة السلطة سلوك خارج عن الصف الوطني، كما أن انتهاكات السلطة تتزامن مع عدوان الاحتلال على جنين ما يؤكد أن التنسيق بينهما بلغ مستوى كارثيا، وندعو كل الفصائل في الضفة الغربية إلى الخروج بقوة لوضع حد لتجاوزات السلطة الخطيرة ومواجهة عدوان الاحتلال".