الصحة العالمية: 140 مليون شخص في إقليم شرق المتوسط بحاجة إلى مساعدات إنسانية
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
أعلنت منظمة الصحة العالمية، أن الأوضاع الصحية في إقليم شرق المتوسط باتت مهددة على نحو لم يسبق له مثيل، وأن 140 مليون شخص في إقليم شرق المتوسط بحاجة إلى مساعدات إنسانية، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل قبل قليل.
وأضافت«الصحة العالمية»، أنه يجب توفير نحو 706 ملايين دولار، للاستجابة لحالات الطوارئ الكبرى في إقليم شرق المتوسط، وأن هناك مليون نازحة ونحو 50 ألف امرأة حامل في قطاع غزة، ونعمل على تقديم الدعم والمساعدة للسكان.
وأكدت المنظمة، أن سكان غزة يعيشون جحيما، ولا يوجد مكان آمن بالقطاع بعد 100 يوم من الحرب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الصحة العالمية قطاع غزة القاهرة الإخبارية المساعدات الإنسانية الاحتلال
إقرأ أيضاً:
مئات القتلى بـ«وباء الكوليرا» في أنغولا.. الصحة العالمية تستنفر
أعلنت منظمة الصحة العالمية، السبت، “أن تفشي وباء الكوليرا في أنغولا، أدى إلى وفاة 329 شخصا”، محذّرة من أن “خطر انتقال العدوى في البلاد ودول الجوار “مرتفع للغاية”.
وقالت منظمة الصحة العالمية، “إن المرض انتشر بسرعة إلى 16 من أصل 21 مقاطعة في أنغولا، وطال جميع الفئات العمرية، وكان العبء الأكبر بين من تقل أعمارهم عن 20 عاما”.
وأضافت الهيئة التابعة للأمم المتحدة أن “وزارة الصحة، بدعم من منظمة الصحة العالمية وشركائها، تدير الاستجابة لتفشي الكوليرا من خلال اكتشاف الحالات ونشر فرق الاستجابة السريعة والعمل المجتمعي وحملة التطعيم”.
وتابعت أنه “نظرا للتطور السريع للوباء، واستمرار موسم الأمطار، والحركة عبر الحدود مع البلدان المجاورة، فإن منظمة الصحة العالمية تقدر خطر انتقال العدوى بشكل أكبر في أنغولا والمناطق المحيطة بها بأنه مرتفع للغاية”.
إلى ذلك، أعلنت وكالة الصحة التابعة للاتحاد الأفريقي في وقت سابق من هذا الشهر “أن ناميبيا، الجارة الجنوبية لأنغولا، سجلت أول حالة إصابة بالكوليرا منذ نحو عقد، وقد تعافت مذاك المرأة البالغة 55 عاما وغادرت المستشفى”.
هذا “تشهد أنغولا، تفشيا كبيرا للكوليرا منذ يناير، مع بلوغ إجمالي الحالات 8543 إصابة حتى 23 مارس، وتعاني أنغولا من معدلات فقر مرتفعة وضعف شبكة الصرف الصحي رغم ثروتها النفطية”.