“ستاندرد آند بورز”: من 160 إلى 170 مليار دولار إصدارات الصكوك العالمية المتوقعة في 2024
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
توقعت وكالة ستاندرد آند بورز للتصنيفات الائتمانية “SP”، أن يتراوح إجمالي إصدارات الصكوك العالمية بين 160 إلى 170 مليار دولار في العام 2024، ما في ذلك الإصدارات المقومة بالعملة الأجنبية بقيمة بين 45 إلى 50 مليار دولار.
وأضافت ستاندرد آند بورز، في تقرير حديث صدر اليوم، أن إصدارات الصكوك المتوقعة خلال العام الحالي تأتي مقارنة مع إصدارات بنحو 168.
وأوضحت إن إصدارات الصكوك المستدامة ستستمر أيضًا في المساهمة في زيادة إصدار الصكوك، في حين سلط مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ “COP28” الذي اختُتم مؤخرًا في دولة الإمارات الضوء على الدور الذي يمكن أن يلعبه التمويل الإسلامي والصكوك في معالجة تغيرات المناخ.
وأشار التقرير إلى أن استقرار ظروف السيولة العالمية وارتفاع احتياجات التمويل في دول التمويل الإسلامي الأساسية أدي إلى زيادة كبيرة في إصدار الصكوك المقومة بالعملة الأجنبية في العام الماضي 2023.
ووفقاً لوكالة ستاندرد آند بورز، فإن التبني المحتمل للمعيار الشرعي رقم 62 لهيئة المحاسبة والمراجعة للمؤسسات المالية الإسلامية “AAOIFI” قد يقلل من أحجام الإصدار على المدى المتوسط لأنه يمكن أن يغير بشكل جوهري طبيعة وخصائص المخاطر لأدوات الصكوك.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: ستاندرد آند بورز إصدارات الصکوک ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
تقرير رسمي: التجارة بين الإتحاد الأوربي والمغرب تجاوزت 60 مليار يورو
زنقة 20 | وكالات
أعلنت مفوضية الاتحاد الأوروبي لدى الرباط، الثلاثاء، أن التجارة الثنائية مع المغرب تجاوزت 60 مليار يورو خلال العام الماضي 2024.
جاء ذلك بحسب بيان للمفوضية، على هامش المعرض الفلاحي بمدينة مكناس.
وذكر البيان أن “التجارة الثنائية مع المغرب تجاوزت 60 مليار يورو في العام 2024”.
وأضاف أن “الاتحاد الأوروبي يمثل ما يقارب نصف الواردات المغربية وما يناهز ثلثي صادراته وأكثر من نصف الاستثمارات الخارجية في المغرب”.
وأوضح أن المبادلات الفلاحية بين الطرفين بلغت مستويات قياسية سنة 2024، حيث سجل المغرب فائضاً تجاريا بلغ أكثر من 1.4 مليار يورو.
وبحسب البيان، فقد بلغت المبادلات الفلاحية بينهما نحو 7 مليارات يورو السنة الماضية، وهو ما يمثل 12 بالمئة من إجمالي تجارة السلع.
وأشار إلى أن “الاتحاد الأوروبي يوفر 60 بالمئة تقريبا من حاجيات المغرب من القمح، بينما أصبحت المملكة المصدر الأول للخضروات بصفة عامة إلى السوق الأوروبية”.