بوابة الوفد:
2025-03-11@07:24:04 GMT

خطوات معرفة الاستهلاك الفعلي لعدادات الكهرباء

تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT

خطوات معرفة الاستهلاك الفعلي لعدادات الكهرباء مسبقة الدفع.. بعد ارتفاع أسعار شرائح الكهرباء يبحث العديد من المواطنين عن تقليل أي تكلفة أخرى نتيجة وجود عطل أو خلل في عداد الكهرباء يؤدي إلى ظهور تكلفة استهلاك وهمية أعلى من الاستهلاك الفعلي للتيار، وبالتالي ترفع قيمة الفواتير بالنسبة للعدادات التقليدية القديمة، وتؤدي لنفاد الشحن سريعًا بالنسبة للعدادات الكودية.

تعرف على غرامات تأخير سداد فواتير الكهرباء 2024 أسباب ظهور كلمة "أحمال" في عدادات الكهرباء مسبقة الدفع

ونصح جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك المواطنين الراغبين فى التأكد من سلامة عداد الكهرباء و القراءات التي يقوم بحسابها وضمان سداد فاتورة سليمة تعبر عن استهلاكه الفعلى باتباع بعض خطوات التاكد من سلامة العداد خارجيا.

وفي السطور التالية تستعرض "بوابة الوفد" خطوات اختبار عداد الكهرباء لمعرفة بيانات الاستهلاك الفعلي.

خطوات اختبار عداد الكهرباء لمعرفة بيانات الاستهلاك

أولًا يلزم فصل جميع الأجهزة المنزلية من خلال نزع الفيش من المقابس، وليس بقفل مفاتيح الكهرباء.

وفي الخطوة التالية بعد فصل الأجهزة، يجب تسجيل قراءة العداد بالنسبة للعدادات الميكانيكية والديجيتال، وبالنسبة للعدادات مسبقة الدفع يتم تسجيل الرصيد المتبقي بالعداد.

استمرار فصل جميع الأجهزة لمدة 15 دقيقة.

عند مرور 15 دقيقة من الفصل يتوجب القيام  بإعادة تشغيل الأجهزة الكهربائية مرة أخرى ثم تسجيل قراءة العداد مرة أخرى، وبالنسبة لعداد مسبق الدفع يتم تسجيل المبلغ المتبقى بالعداد مرة آخرى.

في حال ثبات القراءة وعدم تغيرها فإن العداد الميكانيكي والديجيتال سليم، وإذا كان المبلغ المتبقى ثابت اطمئن أن العداد مسبق الدفع سليم.

في حال  تغير القراءة بالعداد الميكانيكي أو العداد الديجيتال أو تغير المبلغ المتبقى بالعداد مسبق الدفع ينصح بالتوجه للشركة لطلب فحص العداد معملياً.

 

أسعار شرائح الكهرباء بعد الزيادة الأخيرة

 

الاستهلاك من صفر وحتى 50 كيلووات بـ58 قرشا، بدلا من 48 قرشا لكل كيلووات.

 سعر الاستهلاك من 51 وحتى 100 كيلووات بـ68 قرشا، بدلا 58 قرشا.

سعر الكهرباء في الاستهلاك من صفر وحتى 200 كيلووات بـ83 قرشا، بدلا من 77 قرشا.

وسعر الشريحة الأولى من صفر إلى ١٠٠٠ كيلووات بـ150 قرشا لكل كيلووات

وسعر الشريحة من 201 وحتى 350 كيلووات بـ125 قرشا، بدلا من 106 قروش.

الشريحة من 351 وحتى 650 كيلووات بـ140 قرشا، بدلا من 128 قرشا.

الاستهلاك اكثر من 1000 كيلو وات لكل ساعة بـ165 قرشا للكيلووات، بدلا من 145 قرشا.
سعر الاستهلاك من صفر إلى 250 كيلووات بـ136 قرشا.
الاستهلاك من صفر إلى 100 كيلووات بـ65 قرشا.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عدادات الكهرباء جهاز تنظيم مرفق الكهرباء عداد الکهرباء بدلا من

إقرأ أيضاً:

دعوة إسرائيلية لتبادل الأراضي مع الفلسطينيين بدلاً من تهجيرهم

قال مؤلف كتاب "الرحلة إلى إسرائيل الأخرى" والمدير العام السابق للمجلس الصهيوني، موشيه بن آتار، إنّه: "رغم الترويج الإسرائيلي غير المسبوق لخطة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بتهجير الفلسطينيين من غزة، لكن أوساطا إسرائيلية وازنة اعتبرتها خطوة وهمية وشرّيرة في الأساس".

وتابع بن آتار، في مقال نشر على موقع "زمن إسرائيل" أنّ: "أوساطا إسرائيلية  اتّهمت ترامب بتعطيل العملية الدبلوماسية، ولعل صدور ردود الفعل السلبية في العالم العربي، دليل على ذلك، على اعتبار أن التخلي عن الأرض هو التخلي عن الشرف في الثقافة العربية، وليس وصفة جيدة للحل، وفي نظر الفلسطينيين فإنه نكبة ثانية وخيانة للقضية الوطنية".

وأضاف في المقال الذي ترجمته "عربي21" أنّ: "فكرة طرحت سابقاً في المفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية، وتطرح ترتيبا لتبادل الأراضي بينهما مع مصر، من شأنها أن تؤدي لاختراق مستقبلي"، فيما زعم أن المشكل لدى الفلسطينيين في كلمة "ترانسفير" مُقترحا ما وصفه بـ"خطوة سياسية تتضمن عنصر التبادل الإقليمي".

وأردف بن آتار، الذي يشغل أيضا مدير معهد الأبحاث والتعليم بمؤسسة كاتسنلسون، وكان مساعدا مقربا لعدة وزراء ومستشارا لرئيس الاحتلال، بأنّ: "الجغرافي البروفيسور يهوشوع بن أرييه طرح اقتراحا بهذا الروح قبل عقود من الزمن، ويستحق هذا المخطط الآن فحصا جديدا".

واسترسل: "مقترحا تبادلا للأراضي من خلال مضاعفة مساحة قطاع غزة باتجاه ساحل البحر المتوسط وشمال سيناء، في الأراضي التي ستخليها مصر بالاتفاق، بما من شأنه توسيع مساحة القطاع، وإعادة توطين مخيمات اللاجئين المدمّرة، وبناء بنية تحتية واسعة النطاق تغير وجه المنطقة". 

وأشار إلى أنّ: "هذا المسار ينبغي أن يكون بموافقة مصرية، باستئجار مساحة 300 كم2، ستة أضعاف مساحة تل أبيب، تكون المنطقة منزوعة السلاح تحت رقابة دولية صارمة، كجزء من تحرّك لصياغة اتفاق إقليمي مع السعودية، وهو ما يهم الاحتلال والولايات المتحدة، بحيث تتعاون معه السلطة الفلسطينية، وتخرج حماس من الصورة".


وأكّد أنه: "لا يمكن للأردن أن يكون الحلّ لقضية غزة، لأن تدفّق 300 ألف فلسطيني لأراضيه كافياً لتعريض وجوده للخطر في المستقبل، وخلق حركة مقاومة، وتهديد النظام، لأن 60% من مواطنيها فلسطينيون، وينبغي للاحتلال والولايات المتحدة، المهتمتان بالاستقرار الطويل الأمد للملك عبد الله، تجنّب هذا الاتجاه".

في المقابل، يرى الكاتب أنّ: "الأراضي التي ستُخليها مصر ستخلق ديناميكية جديدة للحياة، وستحصل على مساعدات دولية وعربية ضخمة، لأن التنازل بنظرهم ليس كبيراً، بل قد يؤتي ثماره، وهذه فكرة لها سابقة في المنطقة، لأن عام 1965 شهد توقيع اتفاقية تبادل الأراضي بين الأردن والسعودية".

"في إطارها نقلت الأخيرة للأولى شريطاً ساحلياً بطول 17 كم من العقبة، مقابل نقل الأردن للسعودية مساحات في منطقة صحراوية، بما سمح للأردن بإنشاء مدينة سياحية وميناء، مما شكّل مرساة مهمة لاقتصاده" بحسب المقال نفسه.

وأوضح أنه: "في المنطقة التي ستخليها مصر يمكن إقامة منطقة صناعية كبيرة، ومنطقة صيد وسياحة ساحلية وزراعة، والتغلب على الكثافة السكانية لغزة بإعادة توطينها، وفي المقابل يُخلي الاحتلال مناطق في النقب الغربي كجزء من تبادل الأراضي، وضمّ الكتل الاستيطانية: معاليه أدوميم وغوش عتصيون والقدس المحتلة، وبالتالي التقدم على طريق الانفصال عن الفلسطينيين، وتقليل الصراع معهم".

وأبرز أنّ: "المناطق التي سينقلها الاحتلال إلى مصر في منطقة نيتسانا وصحراء فاران والنقب الغربي فيمكن أن تكون مقابل مناطق تخليها مصر في الشريط الساحلي لصالح الفلسطينيين، وهذه حركة دائرية، تستفيد منها جميع الأطراف، ولأن تبادل الأراضي ليس أمرا جديدا، ففي الماضي عرض الاحتلال على الفلسطينيين مناطق في النقب الغربي، مقابل موافقة الفلسطينيين على التنازل عن أراض بالضفة الغربية، وجرت المفاوضات بشأن حجم الأراضي التي سيتنازل عنها كل جانب". 

وزعم أنّ: "العودة لهذا المخطط من شأنها أن تساعد في التغلب على العقبات، ولا حدود للخيال الجامح الذي قد يتولّد على طريق التسوية بهذا الاتجاه، بل قد تحظى الخطة المقترحة بقبول توافقي من الدول العربية "المعتدلة"، الرّاغبة بتمهيد الطريق أمام تسوية إقليمية، خاصة السعودية الساعية لتسوية مع الاحتلال، لكنها تحتاج لمبرّر يمكن تفسيره في الجامعة العربية".


وأوضح أنّ: "فكرة ترامب قد تسقط عن طاولة المفاوضات بسبب المعارضة التامة من العالم العربي، فيما سيزداد الضغط من أجل التسوية بعد الحرب، ولن يتمكن المجتمع الدولي من الجلوس مكتوف الأيدي، وسيواجه الاحتلال وضعا سيجبره على اتخاذ مبادرة جديدة". 

وختم بالقول: "قد تكون فكرة غزة أولا مسارا منطقيا للتسوية، فترامب يدرك أن المسار السعودي يجب أن يكون سريعا، لأن ما لم يتم في بداية ولايته يصعب تنفيذه لاحقا، ويمكن أن تؤدي المعارضة الحازمة في العالم العربي لخطته بشأن الهجرة لخلق اتجاه جديد في شكل خطة لتبادل الأراضي".

واستطرد: "لكنّ التركيبة الحالية للحكومة لن تسمح لها بالمضيّ قدما، لذلك، من الضروري تشكيل حكومة إسرائيلية بتركيبة مختلفة في أقرب وقت ممكن، والذهاب للانتخابات هو المسار المفضل".

مقالات مشابهة

  • فاتورة الكهرباء لـ شهر مارس 2025.. خطوات الاستعلام وطرق الترشيد الاستهلاك
  • نادي الشرطة يتعاقد مع مؤمن سليمان لقيادة فريقه الكروي بدلاً من مواطنه عظيمة
  • خطوات يجب اتباعها فورًا.. ماذا تفعل عند سرقة عداد الكهرباء؟
  • طرق دفع فاتورة الغاز المنزلي بالموبايل بخطوات سهولة
  • الصدر ينصح الحكومة بـتجريف الفاسدين بدلاً من منازل الفقراء
  • تحذير من الاستهلاك المفرط للحلويات في رمضان
  • غيّر الكارت إذا ظهر هذا الكود على شاشة عداد الكهرباء
  • دعوة إسرائيلية لتبادل الأراضي مع الفلسطينيين بدلاً من تهجيرهم
  • الكويت تخفض مدة حكم السجن المؤبد إلى 20 عام
  • ينتج 5000 كيلووات كهرباء .. تفاصيل مشروع الألواح الشمسية الجديد