مركز التحول الرقمي بجامعة جنوب الوادي يجري اختبارات ل126 باحثا
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
أعلن الدكتور احمد عكاوى رئيس جامعة جنوب الوادى، أن مركز التحول الرقمى بالجامعة مستمر فى إجراء الاختبارات للباحثين من أعضاء هيئة التدريس، ومعاونيهم، والجهاز الإدارى من داخل الجامعة، وكذا الراغبين في الحصول على شهادة التحول الرقمى من خارج الجامعة
وأشار الدكتور محمد عبدالصبور مدير مركز التحول الرقمى بالجامعة إلى أن المركز قام بإجراء الاختبارات الإلكترونية للتحول الرقمى لعدد126من الباحثين (دبلوم- ماجستير- دكتوراه ) في الدورة رقم144 بالإضافة لعدد من خارج الجامعة
شارك في إجراء الاختبارات الدكتور عماد على، منسق الامتحانات بمركز التحول الرقمي، والدكتور الأمير حسين، منسق التدريب بالمركز
.المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاختبارات الالكترونية أعضاء هيئة التدريس التحول الرقمي جامعة جنوب الوادي رئيس جامعة جنوب الوادى للتحول الرقمي مركز التحول الرقمى
إقرأ أيضاً:
جابر : لا تراجع أو تخاذل عن مشروع التحول الرقمي
قطع عضو مجلس السيادة مساعد القائد العام الفريق مهندس إبراهيم جابر، بعدم التراجع او التخاذل في عملية التحول الرقمي والشمول المالي.وقال إن مسألة تغيير العملة كان أمرا لابد منه خاصة بعد ان قامت المليشيا الارهابية بعمليات تزوير واسعة في العملة السودانية طيلة فترة الحرب التي شهدتها البلاد.وأوضح جابر خلال مخاطبته ورشة التحول الرقمي والشمول المالي التي نظمتها شموس ميديا بالشراكة مع وكالة السودان للانباء، أن المشروع لم يبدأ بالصدفة وانما كان مخططا له مند فترة طويلة وانه تم بنسبة 90% دون مساعدات خارجية مالية او ادارية وأنه كان بايدي سودانية خالصة.ونبه جابر إلى أن الدولة مستمرة في المشروع إلى أن يبلغ غاياته وأنه لايوجد مايثنيهم أو يعرقل تلك الخطوة.وتابع قائلا:” نحن على قدر التحدي وكلنا ثقة في المضي قدما وملتزم بشكل قاطع بدراسة ومراجعة مشروع التحول الرقمي كل ثلاثة اشهر.وذكر جابر أن المواطن كان له دورا كبيرا في إنجاح عملية استبدال العملة وأن المشروع تم في ظروف بالغة التعقيد خاصة وأن الحرب التي شنتها المليشيا كانت مدمرة ومحطمة وأنها كانت تستهدف الاقتصاد الوطني وان المواطن وقف تجاه الأمر بالانتاج والإنتاجية، حيث بلغ الانتاج من الحبوب للموسم ٢٠٢٤، ٦ملايين و٧٠٠ ألف طن ، لافتا إلى أنه برغم الحرب فإنهم تلقوا طلبا من إحدى المنظمات بطلب كمية من الذرة لتصديرها إلى إحدى دول الجوار مما يعضد أن عزيمة الدولة والشعب السوداني اكبر من ممايحاك من مؤامرات خارجية.فيما أشار جابر إلى أنه منذ اندلاع الحرب بدأ التفكير في تثبيت قواعد الاتصالات والبحث عن بدائل للمقسمات الرقمية عوضا عن تلك التي دمرتها المليشيا في الخرطوم وأنه تم استعادة الخدمة في وقت وجيز دون أن يتأثر بها المواطن بشكل كبير، فضلا عن خدمة وتأمين السجل المدني والبصمة الامر الذي حفظ هوية الدولة.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب