سقوط أخطر تشكيل عصابى تخصص فى تزوير العملات بالقاهرة
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
نجحت أجهزة الأمن بمديرية أمن القاهرة فى ضبط أخطر تشكيل عصابى تخصص فى تزوير العملات.
تعود الواقعة عندما تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة بالتنسيق مع الجهات الأمنية المعنية من ضبط (شخصين وسيدة "لهم معلومات جنائية") ، وبحوزتهم (مبلغ مالى مُقلد) وبمناقشتهم أقروا بشرائها من أحد الأشخاص.
وعقب تقنين الإجراءات تم إستهداف المذكور وأمكن ضبطه (عاطل "له معلومات جنائية" ، مقيم بمحافظة الجيزة) وبحوزته (مبالغ مالية مُقلدة عملات " محلية وأجنبية") وبمواجهته إعترف بتكوينه تشكيل عصابى تخصص نشاطه الإجرامى فى إصطناع وتقليد العملات المحلية والأجنبية بالإشتراك مع آخر ، تم ضبطه وبحوزته (مبلغ مالى – 113 فرخ ورق يستخدم فى طباعة العملات المزيفة– جهاز قص ورق – جهاز "كمبيوتر" بمشتملاته – طباعة – ذاكرة وميضية تحوى عدد 4 برامج لطباعة العملات المزيفة – كارنيه منسوب صدوره لإحدى الجهات بأسمه "مزور" – سيارة مستأجرة) وبمواجهته بما أسفر عنه الضبط أيد ما جاء بأقوال الأخير وأضاف بتحصله على الكارنيه المزور من (شقيق المتهم الأخير "محبوس على ذمة قضية تزوير") لتسهيل إنتقاله.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية وتولت النيابة العامة التحقيق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سقوط أخطر تشكيل عصابى تزوير العملات القاهرة
إقرأ أيضاً:
إسبانيا تكشف تزوير عقود ازدياد صادرة عن جماعة أمزميز بالحوز
زنقة20ا محمد المفرك
حلّت الفرقة الجهوية للشرطة القضائية بمقر بلدية أمزميز، التابعة لإقليم الحوز، من أجل التحقيق في ملابسات تسليم عقد ازدياد مشبوه، جرى اكتشاف تزويره بإسبانيا، ما دفع السلطات الأمنية إلى التحرك الفوري لتحديد المسؤوليات.
ووفق مصادر مطلعة، فقد باشرت عناصر الفرقة الجهوية تحقيقات معمقة داخل مقر البلدية، حيث خضعت مجموعة من الحواسيب للخبرة التقنية، في محاولة لتتبع مصدر الوثيقة المزورة والوقوف على كيفية إصدارها، والمسؤولين المفترضين عن تمريرها.
كما استدعت الشرطة القضائية النائب الثاني لرئيس المجلس الجماعي لأمزميز، إلى جانب موظفات يشتغلن بقسم الحالة المدنية، للاستماع إليهم بشأن القضية التي باتت تشغل الرأي العام المحلي، وقد تتحول إلى قضية وطنية نظرًا لحساسيتها.
وتعود فصول الواقعة إلى إقدام شخص على تقديم عقد الازدياد للسلطات الإسبانية بغرض الحصول على شهادة الإقامة، غير أن هذه الأخيرة اكتشفت التزوير وأبلغت نظيرتها المغربية، ما فتح الباب أمام تحقيق واسع قد يُسفر عن مفاجآت غير متوقعة.
ويرجح أن يكشف البحث الجاري عن تفاصيل جديدة قد تطال شبكات تزوير وثائق رسمية تستغل الثغرات داخل بعض الإدارات الترابية، مما يطرح تساؤلات حول مدى نجاعة منظومة الرقابة على وثائق الحالة المدنية، ومدى اختراقها من طرف شبكات منظمة.