الجنس مع الكلاب.. فضيحة ابن مسؤول قضائي تورط في استغلال جنسي ل16 فتاة
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
لا حديث في مدينة الخميسات، سوى عن فضيحة، تورط فيها ابن مسؤول قضائي، كان يستغل 16 فتاة و مثلي في ممارسات جنسية شاذة مع الكلاب مع تسجيل هذه المقاطع بالفيديو.
واطلعت اليوم 24″ على تسجيلات صوتية يتم فيها الحديث عن صور يتم ترويجها لفتيات يقال انه تم استغلالهن جنسيا.
ويجري الحديث عن حفلات جنس جماعي لابن المسؤول القضائي داخل ضيعة فلاحية تقع بطريق ايت عبو ضواحي الخميسات.
وحسب إحدى التسجيلات الصوتيه التي يجري تداولها والصور في مواقع التواصل الإجتماعي فإن الشخص المتورط متزوج من طبيبة وأن هذه الأخيرة اكتشفت صدفة أنها مصابة على مستوى الرحم بميكروب أصله من الكلاب، وحين سألت زوجها اعترف بأنه يمارس مع فتيات يمارسون مع الكلاب.
ويجري الحديث عن ان القصد من تصوير مشاهد علاقات جنسية مع الكلاب بمقابل مادي، هو بيعها لمواقع إباحية. وأصيبت فتيات مومسات بأمراض بسبب هذه العلاقات الشاذة.
مصالح الأمن تفاعلت مع ما يروج وشرعت في توقيف عدد من المعنيين وحجز هواتفهم، بما فيهم ابن المسؤول القضائي في انتظار الكشف عن مزيد من تفاصيل هذه الفضيحة.
كلمات دلالية الخميسات جنس كلاب مسؤول قضائي
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الخميسات جنس كلاب مسؤول قضائي مع الکلاب
إقرأ أيضاً:
الكويت تكتشف قضية تزوير جنسية غريبة
#سواليف
كشفت لجنة مختصة شخصين يجلسان في غرفة التحقيق يفترض أنهما “شقيقان” وفق الثبوتيات، لكنهما في الواقع لا يعرفان بعضهما البعض.
ووفقا لصحيفة “الراي” الكويتية، فإن أحد الرجلين هو الابن الشرعي لوالده الكويتي، بينما الآخر دخل ضمن سجلات العائلة عن طريق #التزوير عام 1978.
وعند وفاة الأب في تسعينيات القرن الماضي، ظهرت المفارقة: فبينما سجّلت وثيقة “حصر الورثة” أسماء 5 أبناء فقط، كان الملف الأصلي للجنسية يشمل 12 فردا.
مقالات ذات صلةتحقيقات الحمض النووي تكشف الحقيقة
أكد مصدر أمني أن الفحوصات الجينية (DNA) أثبتت أن الرجل المزوِّر ليس له أي صلة قرابة بالأبناء الحقيقيين، على الرغم من انتسابه القانوني للعائلة منذ عقود.
وفي محاولة يائسة للتهرب، ادعى المزوِّر إصابته بمرض الزهايمر، لكن #الابن_الشرعي نفى معرفته به، مؤكدا أن أشقاءه هم المذكورون رسميا في وثيقة الورثة فقط.
وتمكنت السلطات من التأكد من التزوير عبر مطابقة البصمات الوراثية للأشخاص المدرجين في حصر الورثة، ما أثبت صحة أقوال الابن الشرعي.
كما تم سحب الجنسية من اثنين من المسجلين مزوّرا في الملف، بينما لا تزال التحقيقات جارية للكشف عن باقي الحالات المشبوهة.
هذه القضية تسلط الضوء على #جرائم التزوير المعقدة التي تُحاك في ظل أنظمة التسجيل القديمة، وتؤكد أهمية توثيق الهوية بطرق علمية دقيقة مثل البصمة الوراثية لمنع التلاعب.