في 3 أيام.. «هيجيلي موجوع» لـ تامر عاشور تقترب من الـ2 مليون مشاهدة
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
حقق الفنان تامر عاشور، نجاحا كبيرا بأغنيته الجديدة «هيجيلي موجوع»، نسب مشاهدة مرتفعة، وصلت لـ مليون و700 ألف، وذلك بعد 3 أيام فقط من طرحها عبر قناته الرسمية على موقع «يوتيوب».
أغنية هيجيلي موجوع، هي من كلمات الشاعر الغنائي عليم، تلحين عمرو الشاذلي، وتوزيع عمرو الخضري، مهندس الصوت صقر، وعازف الجيتار مصطفى نصر.
وجاءت كلمات أغنية «هيجيلي موجوع»، كالتالي:
«هيجيلي موجوع دموعه ف عينه تعبان هدّيله أسبوع.. هيجي بعديها ندمان هيجيلي ويشوف ساعتها أنا ناوي.. على إيه هيجيلي بالخوف باين ف كلامه وعينيه هيشوف.. وش تاني منّي ياريت مايشوفوش معقول لما يجي بعد أذاه.. ما اوجعوش ده انا ناوي لو فاق ماسيبش كلام ماقولهوش.. هيغيب يروح فين فيه مين ناس راحو وماجوش مسكين وغلبان.. قالولي بعديك خلاص ضاع اة ياعيني عشمان قولوله خلصانة.. .ب وداع وهيجي ويروح لكن ع الفاضي ومفيش الصورة بوضوح بقت بيموت وانا بعيش».
آخر اعمال تامر عاشوروكانت آخر أعمال تامر عاشور، طرحه خلال الفترة الماضية، أغنية بعنوان «عديت»، عبر صفحته الخاصة على موقع «يوتيوب» والتي تعاون فيها مع الشاعر تامر حسين، وألحان غريب وتوزيع توما.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أغنية تامر عاشور الجديدة أغنية هيجيلي موجوع اعمال تامر عاشور الفنان تامر عاشور تامر عاشور هيجيلي موجوع هیجیلی موجوع
إقرأ أيضاً:
ميتا تقترب من العودة إلى أوغندا بعد حظر 4 سنوات
بعد انقطاع دام أربع سنوات، يبدو أن فيسبوك، الذي أعيدت تسميته الآن باسم ميتا، على وشك العودة إلى أوغندا، تجري مناقشات بين الحكومة والمنصة لرفع الحظر الذي كان ساريًا منذ عام 2021.
تم فرض الحظر في الأصل عندما اتهمت الحكومة الأوغندية فيسبوك بالتدخل في الشؤون السياسية للبلاد، وخاصة خلال الانتخابات الرئاسية، تصاعدت التوترات عندما أزال فيسبوك العديد من الحسابات المرتبطة بالحكومة، معتبرة إياها مزيفة.
أدى هذا إلى إغلاق الحكومة للمنصة، مما أدى إلى تعتيم رقمي تجاوز السياسة، كان التأثير محسوسًا بعمق، مما أدى إلى تعطيل الاتصالات الشخصية والعمليات التجارية في جميع أنحاء البلاد.
مع اقتراب ديسمبر 2024، يبدو أن إعادة فيسبوك إلى العمل أصبحت محتملة بشكل متزايد، مع وجود حوالي 2.5 مليون أوغندي يستخدمون المنصة بنشاط، فإن عودتها قد تجلب فوائد كبيرة، إن هيئة الإيرادات الأوغندية ستستفيد مالياً، وقد تجد الشركات ــ وخاصة الشركات الصغيرة ــ أن التسويق الرقمي أكثر فعالية وأقل تكلفة، وبعيداً عن التجارة، قد يساعد إحياء المنصة الأوغنديين على إعادة الاتصال بأحبائهم والمشاركة بشكل أكثر نشاطاً على نطاق عالمي.
ومع ذلك، لا تزال المخاوف قائمة، فقد يأتي قرار الحكومة بإلغاء الحظر مصحوباً بشروط، مثل القيود أو الرقابة، مما قد يحد من الحريات على الإنترنت، بالإضافة إلى ذلك، يثير سجل فيسبوك مع قضايا الخصوصية تساؤلات حول مدى الرقابة الحكومية وسيطرة البيانات، ومع تطور هذه التطورات، سيكون من الضروري أن يظل الأوغنديون يقظين، ويدافعون عن الشفافية، ويدفعون نحو اللوائح التي تحمي حقوقهم في هذا المشهد الرقمي المتطور.