دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- التعايش مع الصداع النصفي بمثابة تحدٍّ يومي. وقد يؤثر على روتين حياتك، لأنه قد يصبح مزعجًا ومؤلمًا للغاية.

وأوضح "تجمع القصيم الصحي"، عبر حسابه الرسمي على منصة "X"، أن هناك عدد من العوامل التي تُساهم في تحفيز هذا النوع من الصداع، ويجب تجنبها.

وتشمل ما يلي:المشروبات عالية الكافيينالضغوطات العصبية والإجهادالمُحفّزات الحسّية، مثل الأضواء الساطعة، أو الأصوات العالية، أو الروائح القويةاضطرابات في النومبعض الأدوية، مثل الأدوية الهرمونية (موانع الحمل)تغيّر مفاجئ في الطقس أو الضغط الجوي أو البيئةتخطّي وجبات الطعام والجوع الشديدالقلق والاكتئاب

ما هو الصداع النصفي؟

يبدأ الصداع النصفي غالبًا عند سن البلوغ، بحسب ما ذكرته منظمة الصحة العالمية.

ويُصيب الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 35 و45 عامًا.

وتختلف حدّته بين معتدلة وشديدة وآلام نابضة على جانب واحد من الرأس.

وأوضحت منظمة الصحة العالمية أن الصداع النصفي ناتج عن تنشيط آلية عميقة في الدماغ تؤدي إلى إطلاق مواد التهابية مسببة للألم في الرأس.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: أمراض نصائح الصداع النصفی

إقرأ أيضاً:

منظمة الصحة العالمية مُمتعضة من موقف أمريكا

أبدت منظمة الصحة العالمية، اليوم الثلاثاء، أسفها لإعلان الولايات المتحدة الأمريكية عزمها الانسحاب من المنظمة الدولية.

اقرأ أيضاً: العدوان على غزة يُحفز سلسلة من جرائم الكراهية ضد المسلمين

حركة حماس تدعو لمُواجهة العدوان الإسرائيلي على جنين لماذا قابلت كلينتون تصريح ترامب بـ"الضحك" خلال حفل التنصيب

وقال المتحدث باسم المنظمة طارق جساريفيتش فى مؤتمر صحفى اليوم فى جنيف إن مساهمة الولايات المتحدة فى ميزانية المنظمة تصل إلى حوالى 18 % .

وقالت المنظمة فى بيان إنها تلعب دورا حاسما في حماية صحة وأمن شعوب العالم بما في ذلك في الأمريكيين من خلال معالجة الأسباب الجذرية للأمراض وبناء أنظمة صحية أقوى واكتشاف حالات الطوارئ الصحية والوقاية منها والاستجابة لها بما في ذلك تفشي الأمراض والتى غالبا في أماكن خطيرة لا يستطيع الآخرون الذهاب إليها .

وأعربت عن أملها فى أن تعيد الولايات المتحدة النظر في القرار وقالت انها تتطلع الى المشاركة في حوار بناء للحفاظ على الشراكة مع الولايات المتحدة لصالح صحة ورفاهية ملايين البشر في جميع أنحاء العالم .

تلعب منظمة الصحة العالمية (WHO) دورًا محوريًا في تعزيز الصحة العامة على مستوى العالم، من خلال تنسيق الجهود الدولية لمكافحة الأمراض وضمان توفير الرعاية الصحية للجميع. تأسست المنظمة عام 1948 كهيئة تابعة للأمم المتحدة، وتهدف إلى تحسين جودة الحياة وتقليل الفجوات الصحية بين الدول. تُعتبر المنظمة جهة رئيسية في التعامل مع الأوبئة والطوارئ الصحية العالمية، حيث تعمل على توفير المعلومات الدقيقة والمحدثة، وتقديم الدعم التقني للدول لمواجهة التحديات الصحية، كما تساهم في تعزيز أنظمة الرصد والإبلاغ المبكر عن الأمراض المعدية.

إضافة إلى ذلك، تضطلع منظمة الصحة العالمية بمسؤولية تطوير الإرشادات والسياسات الصحية، مثل تعزيز حملات التطعيم، والتصدي للأمراض غير السارية كأمراض القلب والسكري. تسعى المنظمة أيضًا إلى تحسين الوصول إلى الأدوية الأساسية والمعدات الطبية، خصوصًا في الدول منخفضة الدخل، لضمان تحقيق العدالة الصحية. علاوة على ذلك، تعمل المنظمة بشكل وثيق مع الحكومات، المنظمات غير الحكومية، والقطاع الخاص لتعزيز الوقاية الصحية من خلال نشر التوعية حول أنماط الحياة الصحية والتأثيرات البيئية. يُبرز عمل المنظمة في التصدي لجائحة كوفيد-19 دورها الحاسم، حيث قادت الجهود لتوفير اللقاحات، وتوزيع الموارد، وتقديم التوصيات العلمية التي ساعدت الدول على احتواء الفيروس والحد من آثاره.

مقالات مشابهة

  • هيئة الدواء المصرية تستقبل وفد منظمة الصحة العالمية
  • انتبه هذه أسباب الصداع الشديد .. وعلامات خطر تستوجب زيارة الطبيب فورا
  • وزير التعليم العالي يبحث مع مديرة المكتب الإقليمي في منظمة الصحة العالمية‏ التعاون بين الجانبين
  • الصحة العالمية تأسف لقرار ترامب بالانسحاب وتقيم أثر ذلك
  • بعد اتهامها بـالاحتيال.. الصحة العالمية ترد على قرار ترامب بالانسحاب
  • منظمة الصحة العالمية مُمتعضة من موقف أمريكا
  • أول تعليق من الصحة العالمية بعد إعلان ترامب الانسحاب من المنظمة
  • الصين: سنواصل دعم منظمة الصحة العالمية بعد انسحاب الولايات المتحدة
  • ترامب يعلق المساعدات الأمريكية ويقرر الانسحاب من منظمة الصحة العالمية
  • فاكهة شائعة قد تزيد من حدة نوبات الصداع النصفي.. تجنبها فورا