أعلن خبراء معهد الجيوفيزياء التطبيقية بموسكو عن حدوث ثلاثة توهجات قوية على الشمس يوم الأحد 16 يوليو .
ويشير خبراء المعهد إلى أن واحدا من التوهجات الثلاثة تسبب بعطل الاتصالات اللاسلكية، ويتوقعون حدوث توهجات أقوى.
وجاء في بيان المعهد "سجل في الساعة 11.
ويضيف بيان المعهد، ورصد في الساعة 18.08 بتوقيت موسكو توهج М1.8 تبعه توهج ثالث М4.0 في الساعة 20.46 بتوقيت موسكو.
ووفقا لتوقعات الطقس الفضائي 16-17 "يتوقع حدوث توهجات من فئة X بما فيها البروتونية.
وكما هو معروف، يمكن أن تسبب التوهجات الشمسية عواصف مغناطيسية على الأرض، يمكن ان تؤدي بدورها إلى اضطراب في عمل أنظمة الطاقة، وأن تؤثر كذلك في طرق هجرة الطيور والحيوانات. بالإضافة إلى ذلك، تسبب العواصف الشديدة اضطرابات في أنظمة الاتصالات والملاحة على الموجات القصيرة ، فضلا عن انخفاض الجهد في الشبكات الصناعية.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الارض الشمس
إقرأ أيضاً:
مفاجأة.. واقي الشمس يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد
لسنوات عديدة، أخبر العلماء الناس أنه من الخطر التواجد في الشمس بدون واقٍ من الشمس، لأنه يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد.
في الوقت نفسه، قال الأطباء إنه من الضروري استخدام الكريم، لأنه يمكن أن يحمي الشخص من هذا المرض ودحضت الدراسات الحديثة هذه النظرية، وأثبت العلماء أن واقي الشمس، في الواقع، لا ينقذ من سرطان الجلد.
يقول باحثون من جامعة بيتسبرغ إن الكريم ليس له أي تأثير تقريبا على احتمال الإصابة بالسرطان لدى البشر ولا يمكن اعتباره وسيلة موثوقة للحماية، وفي الوقت نفسه، يلاحظ الخبراء أن الكريم لا يزال يستحق الاستخدام، لأنه يحتوي على خصائص مفيدة أخرى لجسم الإنسان.
بدلا من ذلك، اتضح أن الأشخاص الذين يستخدمون كريمات واقية مختلفة، على العكس من ذلك، غالبا ما يعانون من أمراض جلد الخلايا القاعدية مقارنة بالآخرين.
واتضح أن الكريم يمكن أن يساعد ويمنع الحروق التي تشكل خطرا على صحة الجلد.
شارك أكثر من ألف ونصف ألف شخص في التجربة وتم فحص جميع المتطوعين، واستخدمت مجموعة واحدة من المتطوعين الكريمات الواقية، ولم تستخدم المجموعة الأخرى.
نتيجة لذلك، اتضح أن خطر الإصابة بالسرطان بنفس مقدار الوقت الذي يقضيه في الشمس لا يزال كما هو مع وبدون الكريمات.
في أربع سنوات من البحث، لم يجد شخص واحد مرضا جلديا جديدا.