قوات العدو تعتقل عشرات الفلسطينيين وتنهب ممتلكات في الضفة الغربية
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
اعتقلت قوات العدو الصهيوني، فجر اليوم الاثنين، عشرات الفلسطينيين، خلال حملات دهم نفذتها في محافظات الضفة الغربية المحتلة.
وأفادت مصادر فلسطينية بأن قوات العدو اقتحمت مدينة نابلس، وحاصرت الحرم القديم لجامعة النجاح الوطنية، قبل أن تقتحمه بجنودها وآلياتها.
وأوضحت أن قوات العدو اعتقلت أكثر من 20 طالبا كانوا يعتصمون داخل الجامعة، بينهم رئيس مجلس اتحاد الطلبة وعدد من أعضاء المجلس والكتل الطلابية، كما اعتدت على عدد من موظفي الجامعة.
واقتحمت قوات العدو قرية كوبر شمال شرق رام الله، وداهمت منازل أسرى، وعاثت فيها خرابا كبيرا، واستولت على مركبتين ومبالغ مالية من بيوتهم.
واعتقلت قوات العدو مواطنين، بعد مداهمة منزلهما في قرية بتين شمال شرق رام الله، كما اعتقلت قوات العدو شابا، بعد مداهمة منزله وتفتيشه في مخيم الجلزون شمال رام الله.
واقتحمت القوات بلدة الزبابدة جنوب جنين، وداهمت عددا من المنازل، واعتقلت 5 شبان.
واندلعت مواجهات عقب اقتحام العدو لمخيم عين السلطان بمدينة أريحا ترافقها جرافة عسكرية، تخللها إطلاق الرصاص وقنابل الغاز، كما داهمت عددا من المنازل في مخيم الدهيشة جنوب بيت لحم، ونفذت فيها عمليات تفتيش وتحطيم لمحتوياتها، واعتقلت شابا، كما دارت مواجهات بين الشبان وقوات العدو.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: قوات العدو
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يشدد إجراءاته العسكرية برام الله والبيرة
الثورة نت/
شددت قوات العدو الصهيوني، صباح اليوم الخميس، إجراءاتها العسكرية على عدة مناطق في محافظة رام الله والبيرة بالضفة المحتلة.
ونقلت وكالة “فلسطين اليوم” الإخبارية عن مصادر محلية، قولها: “إن قوات الاحتلال نصبت حاجزاً عسكرياً على مدخل مدينة روابي، شمال غرب رام الله، وشددت إجراءاتها على حاجز عين سينيا شمال رام الله”.
وأضافت المصادر: “جنود الاحتلال أقاموا حاجزاً على مدخل روابي، أعاق حركة مرور المواطنين المتجهين إلى مدينة رام الله، فيما شهد حاجز عين سينيا أزمة خانقة وتفتيش دقيق للخارجين من مدينة رام الله”.
وتابعت: “قوات الاحتلال نصبت حاجزا على مدخل بلدة عابود شمال غرب رام الله، ويشهد أزمة خانقة”.
وفي الإطار ذاته، لا زالت تغلق قوات العدو بوابة قرية النبي صالح شمال غرب رام الله، ما يضطر المواطنين إلى قطع مسافات طويلة للوصول إلى طرق بديلة.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟