القدس المحتلة-ترجمة صفا

هاجم المراقب في الكابينت الحربي ، قائد أركان الجيش الاسبق غادي آيزنكوت تلكؤ الحكومة الاسرائيلية في استعادة الاسرى مشدداً على ان الضغط العسكري لا يساهم في استعادتهم.

وقال آيزنكوت خلال جلسة الكابينت الاخيرة " نكذب على انفسنا بمسألة استعادة الاسرى ، ويجب التفكير خارج الصندوق ، فأولاً يجب الافراج عن المختطفين وبعدها هزيمة حماس".

ويرى آيزنكوت ومعه وزير الجيش الاسبق ، عضو الكابينت الحربي بيني غانتس انه يتوجب تغيير سلم الاولويات في التعامل مع الحرب في القطاع واعطاء اولوية للافراج عن الاسرى على هزيمة حماس.

في حين يعارض رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ذلك ومعه وزير جيشه يوآف جالانت ، حيث يعتقد الاثنان ان الضغط العسكري على حماس سيساهم في جهود الافراج عن الاسرى.

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: طوفان الاقصى

إقرأ أيضاً:

الجيش الاسرائيلي يقتل "الذراع اليمنى" للسنوار

أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان، اليوم الخميس، مقتل 3 من أبرز قيادات حركة حماس في غزة، خلال عملية استخباراتية قبل 3 أشهر تقريباً.

وقال المتحدث باسم جيش الدفاع الإسرائيلي للإعلام العربي، أفيخاي أدرعي، أن جيش الدفاع وجهاز الأمن العام (الشاباك)، قضيا على روحي مشتهى رئيس سلطة حكم حماس في قطاع غزة، وسامح السراج المسؤول عن ملف الأمن لدى المكتب السياسي واللجنة التنفيذية لحماس، وسامي عودة، رئيس جهاز الأمن العام لحماس.

واشنطن: حماس ترفض التفاوض على وقف حرب غزة - موقع 24أفاد المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، ماثيو ميلر، أمس الأربعاء، أن حركة حماس رفضت المشاركة في المفاوضات بشأن اتفاق وقف إطلاق النار، والإفراج عن الرهائن، خلال الأسابيع القليلة الماضية.

وأضاف أن "طائرات حربية تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي، هاجمت قبل 3 أشهر بناءً على توجيه استخباراتي دقيق، القياديين الثلاثة الذين اختبؤوا داخل مجمع تحت الأرض في شمال قطاع غزة".

وأوضح أدرعي أنه "بعد مهاجمة المجمع والقضاء على المخربين، تجنبت منظمة حماس نشر خبر القضاء عليهم، وذلك تفادياً لضرب معنويات ووظيفة عناصر المنظمة، على غرار ما فعلته بعد عمليات تصفية أخرى".

وكان روحي مشتهى، أحد عناصر حركة حماس القدامى، حيث عمل مسؤولاً عن سلطة الحكم في قطاع غزة، وكان مسؤولاً عن ملف الأسرى لدى المكتب السياسي للمنظمة وسابقاً مسؤولاً لوزارة المالية.

ويعد مشتهى اليد اليمنى لقائد حماس يحيى السنوار، كما أنه أحد أقرب المقربين منه، إذ عملا معاً على إنشاء جهاز الأمن العام للحركة، فضلاً عن قضائهما معاً لعقوبة بالسجن في أحد السجون الإسرائيلية.

كما يُعد أيضاً الشخصية الأرفع والأبرز لدى المكتب السياسي لحماس في قطاع غزة، حيث أدار طيلة فترة الحرب نشاطات الحركة، تزامناً مع عمله على الترويج لعمليات ضد إسرائيل.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ثلاثة من قيادات حماس البارزين في عملية استخباراتية بغزة
  • الجيش الإسرائيلي يشن غارة جوية على طولكرم
  • الجيش الاسرائيلي يقتل "الذراع اليمنى" للسنوار
  • وزير الأشغال والنقل اللبناني: كل ما يتعلق بالوضع العسكري يخضع لموافقة الجيش
  • المتحدث العسكري لـ الراديو 9090: أسطورة الجيش الذي لا يقهر تحطمت تحت أقدام المصريين
  • رزق: نثمن موقف ميقاتي بإعلانه استعداد لبنان لتنفيذ القرار 1701 ونشر الجيش على الحدود
  • إعلام الاحتلال الاسرائيلي: الكابينت سيتخذ الليلة قرارا بشأن طبيعة الرد على إيران
  • الركيزة الأساسية للتصنيع العسكري بمصر.. تفاصيل لقاء وزير الإنتاج الحربي سفيرَ المملكة المغربية
  • سفير إسرائيلي يكشف هدف عمليات لبنان.. وخطأ 1982
  • عاجل | المتحدث العسكري الإسرائيلي: قوات الجيش بدأت عملية عسكرية برية مركزة في جنوب لبنان