نسائي “كفى”يعرّف 1200 طالبة بأضرار التدخين
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
المناطق_متابعات
قام القسم النسائي بجمعية “كفى” بجدة بتوعية أكثر من 1200 طالبة بأضرار التدخين وذلك خلال أسبوع من اللقاءات التوعوية التثقيفية ” ضمن مبادرة جيل “.
وكان فريق “كفى” النسائي قدّم 3 لقاءات توعوية بأضرار السموم شملت ثلاث مدارس متوسطة للبنات بجدة وهي المئة والخمسة عشر، والـحادية عشرة والثانية والعشرين بمشاركة المتطوعات اللاتي قدمن اللقاءات وهنّ الدكتورة سهى الحبشي والدكتورة روتان باعثمان ، وقد استفاد من اللقاءات أكثر من 1200 طالبة.
من جهته قدم مدير عام جمعية “كفى ” بمنطقة مكة الأستاذ إبراهيم بن أحمد الحمدان شكره لإدارات المدارس المستضيفة لفريق “كفى ” النسائي مبيناً أن هذه اللقاءات تسفر عن عشرات الراغبات بالإقلاع عن التدخين وذلك لما يشاهدنه من آثار صحية ونفسية واجتماعية تسببها هذه الآفات.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أضرار التدخين
إقرأ أيضاً:
كم وزنك .. كم ثروتك!
أصبحت الساحة الاعلامية في زمنا هذا متاحة للجميع كل من هب ودب يبحث عن الشي الملفت مابالك بمحتوى هابط كون بعض المقلدين للإعلاميين يظن أن سلم الإعلام هو مسك “الميكروفون” وإجراء اللقاءات في الشوارع بأسإله سخيفة وأجوبه أسخف منها تدل أن تلك اللقاءات الشوارعية مجرد عبث وضياع وقت ، ودلالة على بضائع رخيصه في المجتمع تحتاج للتسويق وللشهره.
لا شك إن الاعلام له رجال مثقفون يحملون على عاتقهم رسالة هادفه تسهم في بناء الوعي العام وتثقيفهم ونقل الأخبار والمعلومات واللقاءات مع الجمهور بما يخدمهم في حياتهم ويزيد من معرفتهم ووسيلة يتناول من خلالها كل شي جديد يحدث على الساحه.
أما بعض ما تسمى قنوات في “السوشال ميديا” و”منصات التواصل الاجتماعي” المدججه ببعض مايسمون اعلاميين وهم لاناقة ولا جمله فيما يقدموه من لقاءات لا تتعدى كونها اعلانات لبعض المشاهير لزيادة جمهورهم لا أكثر.
يأتيك مقلد اعلامي ليسأل عن ثروة فلان وعن وزنه وعن رحلاته وعن طعامه وهكذا دون مراعاة لعائلات فقيرة لا يملكون حتى سيارة أو أفراد دون وظيفة وهم يتبجحون بما لديهم من مال وثروات غير معروف مصدرها.