تنقل مباراة الجزائر وأنجولا.. تعرف على تردد قناة الجزائرية الأرضية
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
تتواصل متعة كأس أمم أفريقيا لكرة القدم، بمباريات قوية ونهائيات مبكرة، منها مبارة الجزائر وأنجولا، إذ يلتقي المنتخبان في إطار منافسات الجولة الأولى من دور المجموعات، وينتظر اللقاء جماهير الكرة الأفريقية بشكل كبير، ونقدم لكم تردد قناة الجزائرية الأرضية الناقلة للمباراة بشكل مجاني.
تردد قناة الجزائرية الأرضية الناقلة لمباراة الجزائر وأنجولايفتح ملعب «بوكي» في كوت ديفوار أبوابه، في العاشرة مساءً، لاستقبال مباراة الجزائر وأنجولا، ضمن منافسات الجولة الأولى للبطولة التي انطلقت يوم السبت الماضي، على أن تسدل ستائرها يوم 11 من شهر فبراير المقبل، وتعرض بشكل حصري عبر شاشة قنوات بي إن سبورتس، لكن بعض القنوات المفتوحة أعلنت إذاعة البطولة أو عدد من المباريات منها الافتتاح والنهائي، وعلى رأس القائمة جاءت قناة الجزائرية الأرضية الرياضة.
القمر الصناعي: نايل سات
التردد: 11680
الاستقطاب: عمودي
معامل الترميز: 27500
معامل تصحيح الخطأ: 5/6
جودة البث: HD
تعليق: حفيظ دراجي
مباراة الجزائر وأنجولا تعرض على قناة الجزائرية الأرضية الرياضية، بالتزامن مع عرضها على قنوات بي إن سبورتس، بتعليق المعلق الرياضي الشهير حفيظ دراجي، في الاختبار الأول للمجموعة الرابعة بالبطولة الأفريقية، التي انطلقت قبل بضع أيام.
بدأت بطولة كأس أمم أفريقيا بعديد من المفاجآت، بعد انتصار كوت ديفوار على غينيا في المباراة الافتتاحية، بهدفين نظيفين، إذ سقط منتخب مصر في فخ التعادل أمام موزمبيق، قبل أن يخسر منتخب غانا من نظيره الرأس الأخضر، بهدفين لهدف، في مفاجأة غير متوقعة، بينما يعقد الجمهور الجزائري الآمال على منتخب بلاده لتحقيق الفوز أمام أنجولا وحصد أو 3 نقاط في رصيده بالمجموعة الرابعة، التي تضم أيضًا بوركينا فاسو وموريتانيا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجزائر كأس أمم أفريقيا الجزائر أنجولا كأس أمم أفريقيا
إقرأ أيضاً:
وزارة الخارجية تلفت نظر المجتمع الدولي للفظائع التي يرتكبها مليشيا الجنجويد بشكل منهجي ضد النساء
أصدرت وزارة الخارجية بيانا يصادف يوم الإثنين 25 نوفمبر اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة وبهذه المناسبة المهمة تلفت فيه نظر المجتمع الدولي مجددا للفظائع غير المسبوقة وواسعة النطاق التي ترتكبها مليشيا الجنجويد بشكل منهجي ضد النساء والفتيات في سن الطفولة في مناطق مختلفة من السودان. وتشمل تلك الفظائع جرائم الإغتصاب، والاختطاف، والاسترقاق الجنسي، والتهريب، والزواج بالإكراه، وأشكال أخرى من العنف والمعاملة غير الإنسانية والمهينة و القاسية والحاطة للكرامة للنساء وأسرهن ومجتمعاتهن وفيما يلي تورد سونا نص البيان التالي .يصادف يوم غد الإثنين 25 نوفمبر اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة . وبهذه المناسبة المهمة تلفت وزارة الخارجية نظر المجتمع الدولي مجددا للفظائع غير المسبوقة وواسعة النطاق التي ترتكبها مليشيا الجنجويد بشكل منهجي ضد النساء والفتيات في سن الطفولة في مناطق مختلفة من السودان. وتشمل تلك الفظائع جرائم الإغتصاب، والاختطاف، والاسترقاق الجنسي، والتهريب، والزواج بالإكراه، وأشكال أخرى من العنف والمعاملة غير الإنسانية والمهينة و القاسية والحاطة للكرامة للنساء وأسرهن ومجتمعاتهن.لقد تم توثيق ما لا يقل عن 500 حالة إغتصاب بواسطة الجهات الرسمية والمنظمات المختصة و منظمات حقوق، تقتصر على الناجيات من المناطق التي غزتها المليشيا، ولا شك أن هناك أعدادا أخرى من الحالات غير المرصودة بسبب عدم التبليغ عنها، أو لأن الضحايا لا يزلن في المناطق التي تسيطر عليها المليشيا. بينما يقدر أن هناك عدة مئات من المختطفات والمحتجزات كرهائن ومستعبدات جنسيا وعمالة منزلية قسرية، مع تقارير عن تهريب الفتيات خارج مناطق ذويهن وخارج السودان للاتجار فيهن .تستخدم المليشيا الإغتصاب سلاحا في الحرب لإجبار المواطنين على إخلاء قراهم ومنازلهم لتوطين مرتزقتها، ولمعاقبة المجتمعات الرافضة لوجودها. كما توظفه ضمن استراتيجيتها للإبادة الجماعية والتطهير العرقي التي تستهدف مجموعات إثنية بعينها، حيث تقتل كل الذكور من تلك المجموعات وتغتصب النساء والفتيات بغرض إنجاب أطفال يمكن إلحاقهم بالقبائل التيينتمي إليها عناصر المليشيا.ظلت حكومة السودان وخبراء الأمم المتحدة وبعض كبار مسؤوليها، وعدد من منظمات حقوق الإنسان الدولية والوطنية تنبه لهذه الجرائم منذ وقت مبكر، بعد أن شنت المليشيا حربها ضد الشعب السوداني وقواته المسلحة ودولته الوطنية في أبريل من العام الماضي. ومع ذلك لم يكن هناك رد فعل دولي يوازي حجم هذه الفظائع التي تفوق ما ارتكبته داعش وبوكو حرام وجيش الرب اليوغندي ضد المرأة. ومن الواضح أنها تمثل أسوأ ما تتعرض له النساء في العالم اليوم. وعلى العكس من ذلك، لا تزال الدول والمجموعات الراعية للمليشيا الإرهابية تتمادي في تقديم الدعم العسكري والمالي والسياسي والإعلامي لها مما يجعلها شريكة بشكل كامل في تلك الجرائم. وما يزال مسؤولو الدعاية بالمليشيا والمتحدثون باسمها يمارسون نشاطهم الخبيث من عواصم غربية وأفريقية للترويج لتلك الجرائم وتبريرها. ولا شك أن في ذلك كله تشجيع للإفلات من العقاب يؤدي لاستمرار الجرائم والانتهاكات ضد المرأة.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب