تجارية الإسماعيلية : السياحة الشتوية مصدر هام للاقتصاد القومي
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
صرح محمد فايق، عضو مجلس إدارة الغرفة التجارية بالإسماعيلية والخبير السياحي، بتعدد أماكن السياحة الشتوية فى مصر، والتى يقع أغلبها على مدن ساحل البحر الأحمر، مؤكدا أنها مصدر هام للاقتصاد القومي.
أضاف محمد فايق، ان مصر واحدة من الوجهات السياحية الرائعة على مدار العام، ولكن في فصل الشتاء تصبح أكثر جاذبية بسبب الأجواء المعتدلة والمناظر الطبيعية الخلابة، مؤكدا أن مصر ليست مجرد وجهة لفصل الصيف بل تتميز أيضًا بوجهات سياحية شتوية رائعة.
أضاف عضو مجلس الإدارة أن الحكومة المصرية، بدأت في إعداد مشروع قانون التعامل مع السائح الأجنبي، وذلك في إطار خطة متكاملة لمضاعفة أعداد السياحة الوافدة للبلاد وزيادة الإيرادات السياحية.
أشار فايق ان مصر تعتبر منبع الحضارات وتندرج ضمن الأماكن السياحية الجديرة بالزيارة في الشتاء لمنح السائح الدفء وفرصة الاستمتاع بالمناظر الطبيعية، علمًا أن الوقت المفضل لزيارة مصر هو بين أكتوبر وأبريل، حيث تكون درجات الحرارة أثناء النهار مريحة والليالي باردة، مع الاستمتاع بأشعة الشمس.
واختتم عضو مجلس الادارة، مشيرا الي اهم الواجهات الشتوية السياحية في مصر، وهي سيوة والاقصر وأسوان ودهب وشرم الشيخ والمعالم التاريخية والأثرية بالقاهرة مثل برج القاهرة والاهرامات والمتاحف القومية، نويبع الإسكندرية الغردقة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد فايق الغرفة التجارية بالإسماعيلية السياحة الشتوية السياحة فايق
إقرأ أيضاً:
الحصيني: دخلنا موسم الحميمين.. وسكان هذه المناطق يمكنهم رفع الملابس الشتوية
المناطق_متابعات
كشف الباحث في الطقس وعضو لجنة تسميات المناخية، عبدالعزيز الحصيني، أن المملكة دخلت حاليًا موسم الحميمين، وهو من المواسم الانتقالية التي تتسم بتقلبات جوية ملحوظة بين دفء النهار وبرودة الليل.
وقال “الحصيني”: إن سكان المناطق الشمالية والوسطى والشرقية وشرق المنطقة الغربية يمكنهم البدء في رفع الملابس الشتوية الثقيلة، مع الاحتفاظ بالمعاطف لمواجهة أي تقلبات مفاجئة في الأجواء.
أخبار قد تهمك الحصيني: سحب رعدية ممطرة على عدة مناطق واستمرار الحالة الممطرة التاسعة 16 مارس 2025 - 11:38 صباحًا “الحصيني”: أجواءٌ من باردة لباردة جداً على معظم الجزيرة العربية.. والرياض تسجّل 5 ْمئوية 23 ديسمبر 2024 - 10:29 صباحًاوأضاف أن هذا الموسم يُعرف بين الناس بقولهم: “يا ربنا يا كريم، اكفنا برد الحميم، ومدام البر في البر لا تأمن البرد”. وهي مقولة قديمة تعكس حرص سكان الجزيرة العربية على توخي الحذر من عودة البرد، حتى وإن بدا الطقس دافئًا.