محمد مهران عن مشاركته في «وبينا معاد 2» بدلا من خالد أنور: «استأذنت صاحبي»
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
يشارك الفنان محمد مهران في الجزء الثاني من مسلسل «وبينا معاد» الذي يتمّ عرضه عبر شاشة قناة «dmc» وذلك لتجسيد الشخصية التي جسّدها الفنان خالد أنور في الجزء الأول.
محمد مهران يتحدث عن مسلسل «وبينا معاد 2»وعن هذا، قال محمد مهران في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إنَّه عندما عُرض عليه المشاركة في الجزء الثاني من المسلسل حرص أولًا على أن يتحدث مع خالد أنور، موضحًا: «أول حاجة عملتها إني كلمته لأنه صديقي، وكان لازم استأذنه في حاجة زي دي، وأعرف سبب عدم مشاركته ».
وتابع مهران أنَّ خالد أنور أخبره سبب اعتذاره عن عدم المشاركة في الجزء الثاني، إذ أنَّ الوقت كان غير ملائم، مستكملًا «الشخصية اتطورت في الجزء الأول، هنشوف بقي مشاكل الجواز».
يُذكر أنَّ مسلسل «وبينا معاد» يشارك فيه عدد كبير من الفنانين من بينهم شيرين رضا ومدحت صالح وصبري فواز وبسمة ووفاء صادق ويوسف ماجد الكدواني وهاجر الشرنوبي وأسامة الهادي وعدد أخر من الفنانين وهو من تأليف وإخراج هاني كمال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وبينا معاد محمد مهران محمد مهران وبینا معاد خالد أنور فی الجزء
إقرأ أيضاً:
حماس توضح تفاصيل الجزء الثاني من المرحلة الأولى لصفقة التبادل
نشرت حركة المقاومة الإسلامية حماس، اليوم الاثنين، توضيحا بشأن تفاصيل الجزء الثاني من المرحلة الأولى لصفقة تبادل الأسرى، ضمن اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، والذي دخل حيز التنفيذ أمس الأحد.
وقال مسؤول الإعلام في مكتب الشهداء والجرحى والأسرى بحركة حماس ناهد الفاخوري، إن "الجزء الثاني من المرحلة الأولى لصفقة طوفان الأحرار، حسب اتفاق فصائل المقاومة مع الاحتلال، سيبدأ تنفيذه السبت القادم الموافق 25 كانون الثاني/ يناير الجاري".
وذكر الفاخوري في بيان أورده مكتب إعلام الأسرى، أن المقاومة ستقدم السبت المقبل أسماء أسرى الاحتلال الذين سيتم الإفراج عنهم، وفي المقابل سيقدم الاحتلال قائمة بأسماء الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم الإفراج عنهم.
ولفت إلى أنه بناء على هاتين القائمتين سيتم التنفيذ الفعلي يوم الأحد الموافق 26 كانون الثاني/ يناير الجاري، بتسليم أسرى الاحتلال والإفراج عن الأسرى الفلسطينيين.
وبيّن أن "الاتفاق ينص على أن كل مجندة من جنود الاحتلال يقابلها 30 أسيرًا من ذوي المؤبدات و20 أسيرًا من ذوي الأحكام العالية"، مشيرا إلى أنه "في حال سلمت المقاومة أربع مجندات سيكون إجمالي عدد الأسرى المفرج عنهم 120 أسيرا ضمن القائمة التي تم الاتفاق عليها أسمائهم مسبقا.
ونبه إلى أنه "في حال نقص عدد المجندات سينقص عدد الأسرى الذين سيفرج عنهم، وفيما يتعلق بالإبعاد فحتى اللحظة ستكون جمهورية مصر العربية إحدى المحطات".
وفي وقت سابق، أكدت حركة حماس أن صفقة التبادل الوطني تم انتزاعها من الاحتلال الإسرائيلي، وتعكس إصرار الشعب الفلسطيني ومقاومته على تحرير الأسرى من قيود السجون الظالمة، وتؤكد أن الأسرى ليسوا وحدهم، بل إن خلفهم شعب ومقاومة لن تكل أو تمل حتى تحرير آخر أسير وأسيرة.
وقال رئيس مكتب الشهداء والجرحى والأسرى في حركة حماس، زاهر جبارين، إنّ "تحرير الأسرى من خلال هذه الصفقة المشرفة ليس فقط انتصارًا للمقاومة، بل هو انتصار للشعب الفلسطيني بأسره، ويعكس وفاءنا لشهدائنا وأسيراتنا وأسرانا الذين قدموا أعمارهم فداءً للوطن".
وذكر أنه "في هذه اللحظات التاريخية، نقف بكل اعتزاز أمام تضحيات شعبنا الفلسطيني العظيم، الذي أثبت مرة أخرى قدرته على الصمود والتحدي في وجه أعتى قوى الطغيان، إن ما قدمه أبناء شعبنا في غزة، من صبر وثبات، يمثل صفحة جديدة من صفحات المجد الفلسطيني، حيث حملوا أمانة الوطن، وواجهوا العدوان ببسالة وشجاعة لم تعرف الخنوع أو الاستسلام".