محمد مهران عن مشاركته في «وبينا معاد 2» بدلا من خالد أنور: «استأذنت صاحبي»
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
يشارك الفنان محمد مهران في الجزء الثاني من مسلسل «وبينا معاد» الذي يتمّ عرضه عبر شاشة قناة «dmc» وذلك لتجسيد الشخصية التي جسّدها الفنان خالد أنور في الجزء الأول.
محمد مهران يتحدث عن مسلسل «وبينا معاد 2»وعن هذا، قال محمد مهران في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إنَّه عندما عُرض عليه المشاركة في الجزء الثاني من المسلسل حرص أولًا على أن يتحدث مع خالد أنور، موضحًا: «أول حاجة عملتها إني كلمته لأنه صديقي، وكان لازم استأذنه في حاجة زي دي، وأعرف سبب عدم مشاركته ».
وتابع مهران أنَّ خالد أنور أخبره سبب اعتذاره عن عدم المشاركة في الجزء الثاني، إذ أنَّ الوقت كان غير ملائم، مستكملًا «الشخصية اتطورت في الجزء الأول، هنشوف بقي مشاكل الجواز».
يُذكر أنَّ مسلسل «وبينا معاد» يشارك فيه عدد كبير من الفنانين من بينهم شيرين رضا ومدحت صالح وصبري فواز وبسمة ووفاء صادق ويوسف ماجد الكدواني وهاجر الشرنوبي وأسامة الهادي وعدد أخر من الفنانين وهو من تأليف وإخراج هاني كمال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وبينا معاد محمد مهران محمد مهران وبینا معاد خالد أنور فی الجزء
إقرأ أيضاً:
تأييد سجن ناشط بريطاني معاد للمسلمين بسبب لاجئ سوري
خسر الناشط البريطاني المناهض للمسلمين، ستيفن ياكسلي لينون، الذي يُعرف باسم تومي روبنسون، الأربعاء استئنافه ضد حكم السجن الذي صدر بحقه لمدة 18 شهراً.
وجاء ذلك بعد اعترافه بازدراء المحكمة بسبب تكرار اتهامات كاذبة ضد اللاجئ السوري جمال حجازي، الذي رفع دعوى قضائية ضد روبنسون بتهمة التشهير، وفاز فيها.
وكان روبنسون، الذي دخل السجن في تشرين الأول / أكتوبر الماضي بعد أن أدين بازدراء المحكمة، كان قد نشر مراراً ادعاءات مزعومة ضد حجازي تتعلق بتهم ملفقة، وهو ما انتهك أمرًا قضائيًا كان يمنعه من تكرار تلك الاتهامات.
ونتيجة لذلك، تم الحكم عليه بالسجن لمدة 18 شهراً في قضية أثارت جدلاً واسعاً في الأوساط القانونية والإعلامية البريطانية.
وأكدت المحكمة في حكم محكمة الاستئناف الذي صدر اليوم، أكدت أن القاضي الذي أصدر الحكم الأصلي اتبع نهجًا دقيقًا في تطبيق القانون، مشيرة إلى أن العقوبة المفروضة كانت مبررة بالنظر إلى طبيعة الجريمة وأثرها على سمعة الشخص المتضرر.
كما أضافت المحكمة أنه في حال أزال روبنسون الادعاءات الكاذبة من حساباته على وسائل التواصل الاجتماعي، فقد يتم تخفيف حكمه بمدة تصل إلى أربعة أشهر، مما يتيح له فرصة تقليص العقوبة.
وكانت هذه القضية قد تصدرت الأخبار في بريطانيا بعد أن قام روبنسون، المعروف بمواقفه المثيرة للجدل ضد المسلمين والمهاجرين، بنشر مزاعم تتعلق بحجازي على منصاته في وسائل التواصل الاجتماعي، بعد نشر هذه الادعاءات، قررت المحكمة أن تصدر حكمًا ضده في قضية ازدراء المحكمة، وهو ما أجبره على دخول السجن.
في الشهر الماضي، رفضت المحكمة طلب روبنسون رفع دعوى قضائية بشأن إبقائه في الحبس الانفرادي في سجن "وود هيل" وسط إنجلترا، ورغم الضغوط التي واجهها، إلا أن المحكمة تمسكت بقرار إبقاءه في الحبس الانفرادي، وهو ما زاد من الجدل حول ظروف اعتقاله.
ويعد روبنسون، البالغ من العمر 42 عامًا، من أبرز الشخصيات المثيرة للجدل في المملكة المتحدة، حيث يشتهر بتصريحاته العلنية المناهضة للإسلام والمهاجرين، وكان قد أسس حركة "إف بّي إل" (English Defence League) المعروفة بمواقفها المتطرفة.