استطلاع: نسب الموافقة على أداء بايدن تصل إلى أدنى مستوياتها
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
كشف استطلاع للرأي أن ثلثي البالغين في الولايات المتحدة قالوا إنهم لا يوافقون على الأداء الوظيفي للرئيس جو بايدن، وهو مستوى قياسي منخفض لرئاسته ولأي رئيس خلال الأعوام الـ15 الماضية.
استطلاع: أوضاع حوالي نصف الأمريكيين أصبحت أسوأ في عهد بايدنوفي استطلاع أجرته شبكة ABC News/Ipsos، في الفترة من 4 إلى 8 يناير، قال 33% فقط ممن شملهم الاستطلاع إنهم يوافقون على أداء بايدن، وهو انخفاض عن الاستطلاع السابق في سبتمبر 2023، عندما وافق 37% على أدائه.
وبلغت نسبة رفض أداء بايدن 58%، ارتفاعا من 56 بالمئة في سبتمبر.
وقالت ABC News إن هذا هو أدنى معدل موافقة منذ الرئيس السابق جورج دبليو بوش من عام 2006 إلى عام 2008. ويتمتع بايدن، الذي يرشح نفسه لإعادة انتخابه، بمعدل موافقة أقل من الرئيس السابق دونالد ترامب، وهو مرشح الحزب الجمهوري الأوفر حظا لمنصب الرئيس.
وعندما سئلوا عند "النظر إلى الوراء" عما إذا كانوا يوافقون أو لا يوافقون على الطريقة التي تعامل بها ترامب مع وظيفته عندما كان رئيسا، قال 41% من المشاركين إنهم يوافقون، بانخفاض عن 48% في سبتمبر. وبلغت نسبة رفض أداء ترامب 53%، ارتفاعا من 49% في سبتمبر.
المصدر: The Hill
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحزب الديمقراطي أخبار أمريكا البيت الأبيض الحزب الجمهوري جو بايدن دونالد ترامب واشنطن فی سبتمبر
إقرأ أيضاً:
بايدن يؤكد ضرورة تجنب الحرب الشاملة في الشرق الأوسط
قال جو بايدن ، الرئيس الأمريكي ، اليوم الأحد أنه سيتحدث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مشيرًا إلى ضرورة تجنب الحرب الشاملة في الشرق الأوسط، وفقًا لـ"روسيا اليوم".
الأمن القومي بالبيت الأبيض: دعم أمريكا لأمن إسرائيل صلب ولن يتغير رئيس إيران: أمريكا لا يمكنها التنصل من التواطؤ مع الاحتلال في عملية اغتيال نصر الله
وقال بايدن للصحفيين أثناء صعوده إلى الطائرة الرئاسية متوجها إلى واشنطن: "يجب أن يكون الأمر كذلك علينا أن نتجنب ذلك".
ولم يكشف الرئيس الأمريكي عن موعد إجراء الحديث مع نتنياهو.
وتأتي تصريحات الرئيس في الوقت الذي أسفرت فيه الغارات الإسرائيلية في أنحاء لبنان عن مقتل العشرات يوم الأحد.
وقد شنت إسرائيل عملية "سهام الشمال" العسكرية على لبنان في 23 سبتمبر، فنفذت خلالها غارات جوية واسعة النطاق. والهدف المعلن هو خلق ظروف آمنة في مناطق الحدود الشمالية لإسرائيل حتى يتمكن عشرات الآلاف من السكان من العودة إلى هناك.
ونتيجة إحدى الغارات التي وقعت في 27 سبتمبر في بيروت، قُتل حسن نصر الله، وأكد الحزب مقتله وتعهد بمواصلة قصف إسرائيل حتى وقف إطلاق النار في غزة.