وبدأت قصة الملك والملكة حديثي العهد في منصبهما، منذ أكثر من عقدين من الزمن في حانة في مدينة سيدني الأسترالية، عندما كانت ماري مديرة مبيعات أسترالية، بينما كان هو في المدينة لحضور دورة الألعاب الأولمبية لعام 2000.

وبعد 4 سنوات تزوجا في حفل فخم في كاتدرائية كوبنهاغن وأصبحت هي ولية العهد.

ومنذ ذلك الحين احتضنت الدنمارك ماري التي تمت الإشادة بها بسبب اتزانها والتزامها بالقضايا الاجتماعية.

هذا وتم تتويج الابن الأكبر لمارغريت، الملك فريدريك العاشر، رسميا في 14 يناير الجاري عندما تنازلت الملكة مارغريت الثانية رسميا عن العرش الدنماركي.

وبعد تتويج الملك فريدريك العاشر، أصبحت زوجته أسترالية المولد ملكة الدنمارك، ويبدو أن صفحة جديدة من الرومانسية الشبيهة بالقصص الخيالية بين ملك وملكة الدنمارك الجديدين على وشك أن تكتب.

أعلنت رئيسة الوزراء الدنماركية ميتي فريدريكسن، فريدريك العاشر ملكا للدنمارك من شرفة قصر كريستيانسبورغ.

وشكرت رئيسة الوزراء الدنماركية الملكة الأم مارغريت الثانية على حكمها الذي دام 52 عاما.

وقالj: "لقد تنازلت جلالة الملكة مارغريت الثانية عن العرش. عاش جلالة الملك فريدريك العاشر

المصدر: مأرب برس

كلمات دلالية: فریدریک العاشر

إقرأ أيضاً:

“التخصصي” يجري أكثر من 5000 عملية زراعة كلى ناجحة

الرياض : البلاد

 نجح مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في إجراء أكثر من 5000 عملية زراعة كلى بنجاح منذ إنشاء برنامج زراعة الأعضاء في العام 1981م، ليكون ضمن نخبة محدودة من المراكز الصحية الرائدة حول العالم التي أتمت هذا القدر من عمليات زراعة الكلى.

 كما أجرى المستشفى خلال العام الماضي، 80 عملية زراعة كلى للأطفال، وهو أكبر عدد يجريه مستشفى خلال عام واحد، وبذلك يصبح برنامج زراعة الكلى للأطفال في التخصصي الأكبر من نوعه مقارنة بالمراكز الصحية في الولايات المتحدة وأوروبا.

 وشهد برنامج زراعة الكلى خلال العقد الماضي نموًا كبيرًا في عدد الزراعات، حيث أجريت أكثر من 3000 عملية زراعة منذ عام 2010م، وحوالي 1250 زراعة خلال السنوات الثلاث الماضية.

 وتأتي هذه الزيادة كأثر مباشر لإنشاء برنامج التبرع التبادلي بالكلى، الذي يعمل على معالجة تحدي التوافق بين المرضى والمتبرعين، وتجنيب المرضى الانتظار على قائمة الزراعة من المتبرعين المتوفين دماغيًا، ومن خلال تسهيل تبادل المتبرعين الذين لا تتطابق دماؤهم أو أنسجتهم مع المتبرع له، وبذلك أصبح مستشفى الملك فيصل التخصصي رائدًا في زراعة التبرع التبادلي مقارنة بأي مركز صحي منفرد في الولايات المتحدة وأوروبا.

 ومن خلال تبني التقنيات المتقدمة، أصبح المستشفى يعتمد كليًا على الروبوت في عمليات استئصال الكلى من المتبرعين، وزراعتها في مجموعة مختارة من المرضى باستخدام الجراحة الروبوتية، وهو إجراء جراحي طفيف التوغل يعزز الدقة والسلامة.

 يشار إلى أنّ معدلات سلامة المريض بعد عام واحد من عملية الزراعة، تتراوح بين97% إلى 99%، مما يعكس ريادة مركز التميز لزراعة الأعضاء بالتخصصي.

 كما لا يقتصر المركز على إجراء عمليات زراعة الكلى الروتينية، بل يتميز بمباشرة الحالات الأكثر تعقيدًا، بما في ذلك التي تتضمن مجموعات دم مختلفة، والمرضى الأطفال ذوي الوزن المنخفض، والمرضى ذوي مؤشر كتلة الجسم المرتفع، والتبرع التبادلي.

 يُذكر أنّ مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، صُنف الأول في الشرق الأوسط وأفريقيا والـ 20 عالميًا، للسنة الثانية على التوالي، ضمن قائمة أفضل 250 مؤسسة رعاية صحية أكاديمية حول العالم، والعلامة التجارية الصحية الأعلى قيمة في المملكة والشرق الأوسط، وذلك بحسب “براند فاينانس” (Finance Brand) لعام 2024م، كما صُنف في ذات العام من بين أفضل 250 مستشفى في العالم من قبل مجلة “نيوزويك” (Newsweek).

مقالات مشابهة

  • "سو-27" الروسية تطارد "إف – 16" الدنماركية في بحر البلطيق (فيديو)
  •  تضامن واسع مع نائبة أسترالية علق البرلمان عضويتها لدعمها فلسطين
  • “التخصصي” يجري أكثر من 5000 عملية زراعة كلى ناجحة
  • رئيس الوزراء الفرنسي يحض على عدم التصويت مطلقا لليمين المتطرف في الجولة الثانية من الانتخابات
  • مجزرة في صفوف الحوثيين.. قوات العمالقة تعلن شن عملية عسكرية ناجحة غربي اليمن
  • أمم أوروبا.. ألمانيا تعبر العقبة الدنماركية صوب ربع النهائي
  • أغذية وحقائب إيوائية وجراحات ناجحة.. مركز الملك سلمان يواصل مساعداته الإنسانية والإغاثية
  • رئيسة منطقة شمال أفريقيا بـ إيني: مصر شريك مهم للشركة
  • مدبولى يلتقي رئيسة منطقة شمال أفريقيا والمشرق العربي بشركة إيني الإيطالية
  • مدبولي يلتقي رئيسة منطقة شمال أفريقيا والمشرق العربي بشركة إيني الإيطالية