قصة مذهلة ومغامرة ناجحة.. من مديرة مبيعات أسترالية إلى عرش للدنمارك
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
وبدأت قصة الملك والملكة حديثي العهد في منصبهما، منذ أكثر من عقدين من الزمن في حانة في مدينة سيدني الأسترالية، عندما كانت ماري مديرة مبيعات أسترالية، بينما كان هو في المدينة لحضور دورة الألعاب الأولمبية لعام 2000.
وبعد 4 سنوات تزوجا في حفل فخم في كاتدرائية كوبنهاغن وأصبحت هي ولية العهد.
ومنذ ذلك الحين احتضنت الدنمارك ماري التي تمت الإشادة بها بسبب اتزانها والتزامها بالقضايا الاجتماعية.
هذا وتم تتويج الابن الأكبر لمارغريت، الملك فريدريك العاشر، رسميا في 14 يناير الجاري عندما تنازلت الملكة مارغريت الثانية رسميا عن العرش الدنماركي.
وبعد تتويج الملك فريدريك العاشر، أصبحت زوجته أسترالية المولد ملكة الدنمارك، ويبدو أن صفحة جديدة من الرومانسية الشبيهة بالقصص الخيالية بين ملك وملكة الدنمارك الجديدين على وشك أن تكتب.
أعلنت رئيسة الوزراء الدنماركية ميتي فريدريكسن، فريدريك العاشر ملكا للدنمارك من شرفة قصر كريستيانسبورغ.
وشكرت رئيسة الوزراء الدنماركية الملكة الأم مارغريت الثانية على حكمها الذي دام 52 عاما.
وقالj: "لقد تنازلت جلالة الملكة مارغريت الثانية عن العرش. عاش جلالة الملك فريدريك العاشر
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: فریدریک العاشر
إقرأ أيضاً:
كارثة جوية كادت تقع فوق المحيط.. راكب أردني يثير الذعر في طائرة أسترالية
عواصم - الوكالات
وجهت الشرطة الفيدرالية الأسترالية اتهامات إلى مواطن أردني يبلغ من العمر 46 عامًا، عقب محاولته فتح أبواب طائرة أثناء رحلتها من كوالالمبور إلى سيدني، في حادثة وصفتها السلطات بأنها "خطيرة وكان من الممكن أن تنتهي بكارثة".
وأوضحت الشرطة، في بيان رسمي صدر مساء الأحد، أن المتهم حاول فتح باب مخرج الطوارئ الخلفي للطائرة خلال الرحلة، ما استدعى تدخل طاقم الطائرة لإعادته إلى مقعده. وأضاف البيان أنه بعد فترة وجيزة، حاول الرجل فتح مخرج طوارئ آخر، مما دفع الطاقم وعدد من الركاب إلى تقييده.
وأكدت الشرطة أن الرجل اعتدى كذلك على أحد موظفي شركة الطيران خلال الحادثة. ونتيجة لذلك، وُجهت إليه تهمتان بتعريض سلامة الطائرة للخطر، وتهمة واحدة بالاعتداء، وهي تهم تصل عقوبة كل منها إلى السجن لمدة أقصاها عشر سنوات.
وقالت دافينا كوبلين، القائمة بأعمال مفتش المباحث في الشرطة الفيدرالية: "كان من الممكن أن تكون لتصرفات هذا الرجل عواقب مأساوية. لن تتهاون الشرطة مع أي سلوك إجرامي على متن الرحلات الجوية، خاصة عندما يعرض الأرواح وسلامة الطائرة للخطر".
وخلال مثوله أمام المحكمة، أفاد محامي المتهم أن موكله كان تحت تأثير عقارين طبيين، أحدهما "السودوإيفيدرين" والآخر حبوب منومة، إضافة إلى تناوله الكحول قبل الصعود إلى الطائرة، مشيرًا إلى أن موكله "لا يتذكر ما حدث خلال الرحلة".
وأفادت وسائل إعلام أن الرحلة كانت تابعة لشركة "إير آسيا"، وهبطت بأمان في مطار سيدني.