اختتام مهرجان الفقع بمركز شري في القصيم
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
المناطق_القصيم
اختتم مهرجان الفقع بمركز شري التابع لمنطقة القصيم، في نسخته الثالثة، بمشاركة عددٍ من الجهات الحكومية والخاصة، بعد أن استمر 10 أيام استقبل خلالها منذ انطلاقته أكثر من 27 ألف زائر.
وتضمن المهرجان على 52 ركناً وساحة للمزاد، لعرض إنتاج الفقع المستزرع في أكثر من 25 مزرعة مشاركة، إلى جانب أركان خاصة بالأسر المنتجة، وأركان خاصة بالمنتجات المختلفة كالتمور والعسل والمنتجات الغذائية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: القصيم
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يخطط لحضور حفل تنصيب ترامب في يناير المقبل: تفاصيل الرحلة والتوقعات
كشفت تقارير إعلامية متعددة عن نية رئيس وزراء حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، السفر إلى الولايات المتحدة الأمريكية لحضور حفل تنصيب الرئيس المنتخب دونالد ترامب، المزمع عقده في 20 يناير المقبل.
خطة السفر غير المؤكدةوفقًا لمصادر نقلتها "روسيا اليوم"، لم تُحسم بعد تفاصيل سفر نتنياهو، إذ لم يتم تأكيد خطته بشكل نهائي، لكن من المتوقع أن يستقل طائرة تابعة لهيئة "Wing of Zion" (جناح صهيون) الحكومية.
من جهتها، أشارت "العربية.نت" إلى أنه من المحتمل أن تُحسم هذه الخطة قريبًا، حيث تربط نتنياهو وترامب علاقة قوية، ما يجعل حضوره الحدث أمرًا ذا أهمية رمزية وسياسية.
دعوات ترامب الخاصةالرئيس المنتخب دونالد ترامب وجه دعوة إلى 50 شخصية بارزة لحضور حفل تنصيبه، ومن بين المدعوين، يُعتبر نتنياهو واحدًا من أبرز الشخصيات السياسية التي تمت دعوتها.
كما شملت قائمة المدعوين الرئيس الأرجنتيني المنتخب حديثًا خافيير ميلي، ورئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان، المعروفين بمواقفهما المؤيدة لإسرائيل ودعمهما لترامب.
العلاقة بين نتنياهو وترامبيُقال إن نتنياهو وترامب يتواصلان بانتظام عبر الهاتف، بمعدل مرة كل يومين على الأقل، مما يعكس متانة العلاقة بينهما.
حضور نتنياهو لحفل التنصيب يمكن أن يُبرز استمرار التعاون الوثيق بين إسرائيل والإدارة الأمريكية الجديدة بقيادة ترامب، خاصة في ظل مواقفهما المتوافقة تجاه القضايا الإقليمية والدولية.
الدلالات السياسيةتقوية العلاقات الثنائية: حضور نتنياهو يعزز من العلاقات الاستراتيجية بين إسرائيل والولايات المتحدة تحت إدارة ترامب.رسالة للعالم: يبرز الحدث الدعم الأمريكي القوي لإسرائيل، خاصة مع وجود شخصيات داعمة مثل أوربان وميلي.السياسة الإقليمية: قد يحمل الحضور دلالات حول التوجهات المستقبلية للسياسات الأمريكية في الشرق الأوسط.