استعدادات أمريكية لإرسال 1500 جندي للقتال ضد داعش في سوريا والعراق
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
شهدت ولاية نيوجيرسي الأمريكية حفل وداع 1500 جندي سينضمون إلى القوة الأمريكية التي تقاتل ضد ما يعرف بتنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في كل من سوريا والعراق.
ويعد هذا أكبر تجمع لجنود الحرس الوطني الأمريكي في نيوجيرسي منذ عام 2008.
ويأتي نشر الجنود الأمريكيين ضمن "عملية العزم الصلب" التابعة للتحالف الدولي الذي تقوده واشنطن منذ عام 2014 لمحاربة التنظيم المتطرف في الشرق الأوسط.
وقال المقدم عمر مينوت، الذي يتوجه للخدمة في الشرق الأوسط للمرة الخامسة، إن الجنود الأمريكيين لديهم كل ما يحتاجونه من أجل هزيمة داعش.
هجوم نُسب لتنظيم داعش.. مقتل 11 شخصًا برصاص قناص في شرق العراقشاهد: "تنظيم الدولة" يتبنى تفجيري كرمان الأشد دموية في تاريخ إيران منذ 45 عاماًشاهد: قوات الأمن الإسبانية تلقي القبض على إمام مسجد بسبب مساعيه لتجنيد قُصّر في صفوف تنظيم الدولةوأضاف: "لدينا الأشخاص (الجنود) الذين نحتاجهم، ولدينا التدريب الذي نحتاجه، ولدينا المعدات التي نحتاجها للقتال والفوز".
وسيتوجه الجنود أولا إلى فورت بليس في ولاية تكساس للتدريب قبل التوجه إلى الشرق الأوسط.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية تغطية مباشرة: قصف ليلي عنيف على غزة وأمريكا تعلن إسقاط صاروخ أطلقه الحوثيون باتجاه حاملة طائرات شاهد: فرق الإنقاذ تبحث عن ضحايا الانهيارات الأرضية في كولومبيا شاهد: فيضانات غير مسبوقة تشهدها الكونغو الديمقراطية الشرق الأوسط العراق الولايات المتحدة الأمريكية سوريا تنظيم الدولة الإسلاميةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الشرق الأوسط العراق الولايات المتحدة الأمريكية سوريا تنظيم الدولة الإسلامية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس إسرائيل غزة قطاع غزة الشرق الأوسط قتل كوارث طبيعية ثوران بركاني أمطار نزوح الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس إسرائيل غزة قطاع غزة الشرق الأوسط الشرق الأوسط یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
جوتيريش يطالب بإحراز تقدم لا رجعة فيه نحو حل الدولتين
نيويورك (الاتحاد)
أخبار ذات صلةطالب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، بـ«إحراز تقدم لا رجعة فيه» نحو حل الدولتين ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.
ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا»، عن جوتيريش قوله في كلمة متلفزة وجهها للجمعية البرلمانية للبحر الأبيض المتوسط، التي عقدت في روما، إن «المنطقة يجري إعادة تشكيلها، لكن ليس من الواضح ما الذي سيظهر، حيث ستقع على عاتقنا مسؤولية المساعدة على ضمان خروج شعوب الشرق الأوسط بالسلام والكرامة وأفق من الأمل يرتكز على الفعل». وأضاف أن الشرق الأوسط يمر بفترة من التحول العميق، مليئة بعدم اليقين، ولكن أيضاً بالاحتمالات.
في غضون ذلك، بحث وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف مع نظيره الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، أمس، تطورات القضية الفلسطينية، وأكدا ضرورة إيجاد تسوية عادلة ونهائية لها على أساس حل الدولتين.
وجاء لقاء عطاف وألباريس على هامش اجتماعات اليوم الثاني لمجموعة الـ 20 في جوهانسبورغ بجنوب أفريقيا.