قال الفنان  محمد المغازي: إنه بدأ التمثيل في سن الخامسة عشرة من عمره والتحق بالدراسة في أكاديمية الفنون قسم المسرح، فهو عاشق للفن وحصل على كورسات متعددة في فن التمثيل. 

وأضاف “المغازي” في تصريحات صحفية أن شخصية يزيد المصري التي يقدمها  في مسرحية "حديث الصباح والمساء" نالت إعجاب حضور العرض المسرحي واعضاء لجنة التحكيم بقيادة الفنان حسام داغر والمخرج ابراهيم فخر، وفي ختام الدورة الثالثة للمهرجان حصل للمرة الثانية على جائزة أفضل ممثل دور ثان.

كما قدم شخصية عبدالعال التي قدمها الفنان أحمد بدير من مسرحية ريا وسكينة في افتتاح مهرجان فنون الأداء في دورته الثانية وفي نفس الدورة شارك في بطولة مسرحية استغماية والمسرحية الثانية بدارة في شخصية العمدة القباني كما قام بالمشاركة في عرض مهرجان بكين.

وكانت أكاديمية الفنون قد أعادت ضمن مهرجان فنون الأداء ي دورته الثالثة تقديم رواية "حديث الصباح والمساء" لنجيب محفوظ على المسرح وذلك  بعد عرضها في مسلسل منذ 22 عاما.

مسرحية حديث الصباح والمساء حصلت على العديد من الجوائز خلال مهرجان فنون الأداء في دورته الثالثة حيث حصل على أفضل مخرج وموسيقى وأزياء ومكياچ وممثلة دور اول وافضل ممثل دور ثاني وافضل ممثلة دور ثاني وافضل دراما حركية. 

العرض من بطولة رؤيا الديدي وعاصم ترك ومحمد المغازي ومنه علي واسراء حامد وعبد الرحمن طارق ومنة توفيق وروان عادل ومريم عمرو واسلام ابو النجا وزياد هشام وعمرو محروس ومجموعة من الطلاب الفنانين.

received_663892425682760 received_2648400695328606 received_360501913394591 received_610797297842677

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: حديث الصباح والمساء مهرجان فنون الأداء حدیث الصباح والمساء

إقرأ أيضاً:

حديث البرد عدو.. ماذا قال النبي عن موجة الصقيع وما نهى عنه؟

حديث البرد عدو، يبحث كثير من الناس في ظل موجات البرد والصقيع التي تشهدها مصر عن صحة حديث البرد عدو، وغيره من الأمور التي تنسب إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وما هو الفعل الذي نهى عنه النبي قبل النوم في هذا الجو القارس.

وفيما يلي نستعرض أبرز ما ورد عن الشتاء في السنة النبوية المطهرة..

حديث البرد عدو

ويروج البعض لحديث البرد عدو والذي يروى فيه أن النبي قال:"استعدوا للبرد كما تستعدون للعدو"، وغيرها من الأمور التي تروج بالتزامن مع كل شتاء إلا أنها رواية لم تثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم، بل ذكر ابن رجب الحنبلي في لطائف المعارف، أنها وصية للخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال: وروى ابن المبارك عن صفوان بن عمرو عن سليم بن عامر قال: كان عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- إذا حضر الشتاء تعاهدهم وكتب لهم بالوصية: إن الشتاء قد حضر، وهو عدو فتأهبوا له أهبته من الصوف والخفاف والجوارب، واتخذوا الصوف شعارا ودثارا؛ فإن البرد عدو سريع دخوله بعيد خروجه.

حديث البرد عدو

وقد ذكر الشيخ صلاح البدير، إمام وخطيب المسجد النبوي، أنه فيما ورد عن رسول الله –صلى الله عليه وسلم-، أنه نهى عن فعل عند النوم، قد يستحسنه الناس في برد الشتاء القارس.

وأوضح إمام المسجد النبوي الشريف بالمدينة المنورة، أنه –صلى الله عليه وسلم- قد حذر أشد التحذير من ترك النار موقدة عند النوم في برد الشتاء القارس، وذلك خشية الاحتراق أو الاختناق، وجاء ذلك النهي والتحذير صراحة في أكثر من حديث نبوي شريف عن النبي –صلى الله عليه وسلم-.

واستشهد بما ورد عن ابن عمر – رضي الله عنهما – عن النبي – صلى الله عليه وسلم -قال: «لا تتركوا النار في بيوتكم حين تنامون» وعن أبي موسى رضي الله عنه قال احترق بيت بالمدينة على أهله من الليل فلما حدث رسول الله صلى الله عليه وسلم بشأنهم قال: «إن هذه النار عدو لكم فإذا نمتم فأطفئوها عنكم ».

وتابع: كما جاء عن عمر رضي الله عنه أنه قال: «إن الشتاء قد حضر وهو عدو فتأهبوا له أهبته من الصوف والخفاف والجوارب واتخذوا الصوف شعارًا ودثارا فإن البرد عدو سريع دخوله بعيد خروجه»، داعيًا إلى التأمل في عظمة الله وقدرته والتفكر في برد الشتاء، و تذكر الضعفاء والمساكين والأرامل والأيتام والمحتاجين ومن لجأ أو نزح عن بلاده من المسلمين ضرب برد الشتاء منزله.

حديث البرد عدو

وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم جملة من الأحاديث والأدعية بشأن الشتاء والبرد، فقد قال صلى الله عليه وسلم: “الصوم في الشتاء الغنيمة الباردة”، قال الخطابي: الغنيمة الباردة أي السهلة ولأن حرة العطش لاتنال الصائم فيه .

وقال ابن رجب: معنى أنها غنيمة باردة أنها حصلت بغير قتال ولا تعب ولا مشقة ، فصاحبها يحوز هذه الغنيمة عفوا صفوا بغير كلفة .

كما قال صلوات الله وسلامه عليه: “اشتكت النار إلى ربها فقالت : يارب أكل بعضي بعضًا فأذن لي بنفسين، نفس في الشتاء ونفس في الصيف ، فهو أشد ما تجدون من الحر ، وأشد ما تجدون من الزمهرير” متفق عليه، والمراد بالزمهرير شدة البرد .

كما جاء عن أنس رضي الله عنه أنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا اشتد البرد يكبر بالصلاة، وإذا اشتد الحر أبرد بالصلاة. رواه البخاري في الأدب المفرد، وقال المناوي عن التبكير: أي بصلاة الظهر يعني صلاها في أول وقتها وكل من أسرع إلى شيء فقد بكر إليه .

وذكر ابن قدامة في المغني : ولا نعلم في استحباب تعجيل الظهر من غير الحر والغيم خلافا، وقال الترمذي: وهو الذي اختاره أهل العلم من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن بعدهم : لأن المقصود من الصلاة الخشوع والحضور وشدة البرد والحر مما يشغل المصلي .

مقالات مشابهة

  • العراق يودع البروفيسور طارق العذاري.. قامة مسرحية وأكاديمية بارزة
  • حديث البرد عدو.. ماذا قال النبي عن موجة الصقيع وما نهى عنه؟
  • "جسور" يختتم عروضه المسرحية بالقاهرة اليوم
  • أحمد عبد الوهاب يكشف تفاصيل دوره في مسلسل الكابتن رمضان 2025
  • مسلسلات رمضان 2025| كريم فهمي يكشف تفاصيل دوره في «وتقابل حبيب»
  • مسرحيون عمانيون يشاركون في مهرجان أيام الشارقة المسرحية
  • هل أذكار الصباح تقال في المساء؟.. 10 حقائق لا يعرفها كثيرون
  • الدكتورة سميرة محسن تكشف قصة إلتحاقها بمعهد الفنون المسرحية
  • «علكة صالح».. مسرحية تقرأ تعدد الرأي وبساطة الحل
  • في ذكرى ميلاده.. سر اسم المنتصر بالله وأبرز محطاته الفنية