“فريق أبوظبي” يشارك بـ31 بحارا من الشباب في بطولة الإمارات للشراع الحديث
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
دخل فريق أبوظبي للشراع الحديث، مرحلة الإعداد الأخيرة لأول مشاركة له في 2024، وهي بطولة الإمارات للشراع الحديث التي ستقام في دبي يومي السبت والأحد المقبلين، بتنظيم من نادي دبي للرياضات البحرية، وإشراف ومتابعة اتحاد الإمارات للرياضات البحرية.
ويشارك الفريق في البطولة بـ 31 بحارا من الشباب في فئات الأوبتمست، والإلكا 4، والإلكا 6، والإلكا 7.
وتعد هذه البطولة إحدى محطات الإعداد القوية للبحارة الشباب في فئات الشراع الحديث المختلفة، والتي يشارك فيها عدد كبير من الأندية البحرية ومدارس الشراع في الدولة، وستمتد جولاتها خلال الموسم الحالي إلى سبع جولات تختتم في نوفمبر المقبل.
ويطمح فريق أبوظبي إلى الاستمرار في تأهيل جيل قوي من البحارة الشباب والتحضير المثالي للمشاركة الفعالة على المستويات كافة القارية والعالمية.
وقال خليفة السويدي رئيس قسم أكاديمية الشراع الحديث في نادي أبوظبي للرياضات البحرية، إن أهم أهداف المشاركة بعدد كبير من البحارة في البطولة هو الإعداد والتطوير المستمر لمهارات وأداء البحارة الشباب ، وإعطائهم فرص الدخول في أجواء المنافسات والتحديات بشكل مبكر.
وأوضح أن عمر أكبر بحار ضمن المشاركين هو 23 سنة، بينما يبلغ أصغرهم 9 سنوات، معربا عن تفاؤله بالمستقبل على ضوء برامج الإعداد المكثفة والمدروسة والمشاركات النوعية المهمة، التي توفر لهم فرص الاحتكاك القوية محليا وخارجيا، لقياس مؤشرات تطورهم بشكل دوري والوقوف على احتياجاتهم الفنية.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
عبيد شارف: “الحكام مطالبون بتأدية مهامهم على أعلى مستوى في الجولات المتبقية”
كشف المدير الوطني للتحكيم، مهدي عبيد شارف، فحوى اللقاء الذي دعا إليه أمس الاثنين، رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم “فاف”، وليد صادي، حكام النخبة.
وصنعت الأخطاء التحكيمية، جدلا واسعا، في اللقاءات الأخيرة من البطولة المحترفة. الأمر الذي دفع بصادي، لعقد اجتماع مع الحكام. أمس بمقر “الفاف”.
وأكد الحكم الدولي السابق، أن اللقاء كان تحسيسيا أكثر من أي شيء آخر. تحسبا للجولات المتبقية من البطولة.
قبل أن يضيف عبيد شارف، في تصريحات خص بها الموقع الرسمي للاتحادية: “الحكام عليهم أن يكونوا حريصون وأن يؤدوا مهاهم على أعلى مستوى”.
اعتقال أحد كبار ضباط المخابرات الجوية بعهد النظام المخلوع في سوريا (شاهد)