ترامب لناشطة بيئية تقاطع حديثه: "شكرا لك.. ارجعي إلى حضن أمك" (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
رد رئيس أمريكا السابق دونالد ترامب ممازحا مجموعة من المحتجين الناشطين في مجال البيئة الذين حاولوا مقاطعة وتعطيل خطابه في ولاية أيوا، وقال لإحدى المشاركات "شكرا، ارجعي إلى حضن أمك".
يوم أمس الأحد، كان ترامب يتحدث إلى أنصاره في إنديانولا بولاية أيوا، عندما بدأت مجموعة من المتظاهرين برفع لافتة كتب عليها "ترامب مجرم مناخ" وهم يرددون الشعارات ضده.
Maybe it was overflowed with Climate Protesters!????????????https://t.co/qZZzbLiUov
— Barbara_Masked???? (@Barb711) January 14, 2024وقال ترامب: "شكرا لك يا عزيزتي، عودي إلى البيت عند أمك".
وأضاف لأحد المحتجين: "والدتك تنتظر".
وتابع ترامب من على منصته قائلا إن النشطاء ما زالوا صغارا في السن وغير ناضجين، وبعد إخراجهم من القاعة واصل حديثه.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: احتجاجات البيئة التغيرات المناخية المناخ دونالد ترامب غوغل Google مظاهرات مواقع التواصل الإجتماعي
إقرأ أيضاً:
سكان يشكون انهيار مصرف صحي رئيس في أبين وسط مخاوف من كارثة بيئية
يواجه سكان منطقة سواحل الغربية بمحافظة أبين، جنوبي اليمن، خطراً داهماً جراء انهيار جزئي في مصرف صحي رئيس يمر عبر الطريق الرابط بين مسجد سواحل والسوق المركزي، مما يشكل تهديداً مباشراً لحياة المارة مع اقتراب موسم الأمطار.
وأكد المواطنون أن الغطاء الخرساني للمنهل أصبح متآكلاً بشكل كامل بسبب الضغط المستمر من المركبات الثقيلة، مما أدى إلى انهياره وتحوله إلى فتحة مكشوفة تنبعث منها روائح كريهة وتشكّل خطراً على المشاة، وخاصة الأطفال وطلاب المدارس.
وأشار الأهالي إلى أن الموقع يُعد ممراً حيوياً في المنطقة، حيث يشهد حركة يومية مكثفة، محذرين من احتمالية وقوع إصابات أو انهيارات أوسع إذا لم تتحرك الجهات المعنية بشكل عاجل.
وقالوا إن هذا المنهل أصبح قنبلة موقوتة في وسط الشارع، ونخشى أن يقع ما لا تُحمد عقباه، مناشدين السلطة المحلية بالمحافظة والجهات الحكومية المعنية بسرعة التحرك لإصلاحه قبل وقوع الكارثة، حد قولهم.
من جانبها، أعربت مصادر طبية، عن قلقها من تداعيات بيئية وصحية جراء تجمع مياه الصرف الصحي، ما قد يؤدي إلى انتشار الأوبئة والحشرات الناقلة للأمراض.
وأكدت أن مخاطر المخاوف تتصاعد، في ظل عدم تجاوب الجهات الرسمية حتى الآن، في حين تشهد المحافظة تراجعاً حاداً في مستوى الخدمات الأساسية، وسط غياب مشاريع الصيانة الدورية، مما زاد من معاناة المواطنين في ظل الأوضاع الاقتصادية المتردية.