مصير “مجهول” للعديد من الأسرى في غزة
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
سرايا - قالت المقاومة في غزة إن ما حدث في 7 تشرين الأول الماضي جاء رداً على جرائم الاحتلال السابقة واعتداءاته على المسجد الأقصى المبارك.
وأوضحت أنها قامت “خلال 100 يوم على بدء العدوان بتكبيد العدو الإسرائيلي خسائر باهظة تفوق ما تكبده في 7 تشرين الأول”، كما أنها استهدفت 1000 آلية وأخرجتها من الخدمة، مؤكدة أن جل ما استهدفت به العدو من ذخائر وأسلحة، هي من صنعها.
وأكدت أن معركة طوفان الأقصى، معركة لكل فلسطيني، وأن أي حديث غير وقف العدوان ليس له قيمة، لافتة إلى أن ما يعلن عنه العدو من إنجازات مزعومة أمور مثيرة للسخرية، وأضافت: “سيأتي يوما نثبت فيه كذب ادعاءات العدو حول ذلك”.
وحول مصير الأسرى، أكدت أن مصير العديد منهم بات مجهولاً، لافتة إلى أن العديد منهم قتلوا، ومحملة الاحتلال المسؤولية عن ذلك.
إقرأ أيضاً : الحرب على غزة تدخل يومها الـ 101 والخلاف داخل دولة الاحتلال يتسعإقرأ أيضاً : مستوطنون يهاجمون قرية "بورين" ويحرقون مركباتإقرأ أيضاً : ضحايا غزة نتيجة العدوان الاسرائيلي أكثر من 90 الفاً بين شهيد وجريح
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: غزة جرائم الاحتلال الاحتلال جرائم غزة الاحتلال
إقرأ أيضاً:
عشرات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى
القدس المحتلة - صفا اقتحم مستوطنون متطرفون، يوم الأحد، المسجد الأقصى المبارك من باب المغاربة، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة بأن عشرات المستوطنين اقتحموا الأقصى، ونظموا جولات استفزازية في باحاته. وأوضحت أن المقتحمين أدوا طقوسًا تلمودية في الساحة الشرقية من المسجد. وشددت قوات الاحتلال فرض قيودها على دخول المصلين للمسجد، واحتجزت هوياتهم عند بواباته الخارجية. وتتواصل الدعوات لتكثيف الرباط والحشد في الأقصى، لحمايته من اقتحامات المستوطنين ومخططاتهم التهويدية، الساعية لفرض وقائع جديدة بحق المقدسات في مدينة القدس المحتلة. وأكدت الدعوات على ضرورة المحافظة على شد الرحال للأقصى، والرباط فيه بأعداد كبيرة، للتصدي لاعتداءات الاحتلال والمستوطنين.