لحظة بلحظة.. الحرب في غزة /15.01.2023/ ومخاوف من اتساع رقعة الصراع
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
تجاوزت الحرب في غزة يومها الـ100 على وقع استمرار الاشتباكات والمعارك وإطلاق الصواريخ، وفي ظل تزايد المخاوف من توسع دائرة الحرب في الإقليم.
إقرأ المزيد. مفوض الأونروا يحسم الجدل بشأن من يغلق معبر رفحمن يمثل العرب في "لاهاي" وهل تتلقى إسرائيل البطاقة الحمراء؟بايدن: حماس انسحبت من اتفاق إطلاق سراح المحتجزين بعد أسبوع فقطتركيا تعتقل لاعبا إسرائيليا بتهمة "التحريض العلني على الكراهية" (صورة)لابيد: الرهائن في البيت أولا أما السنوار فسنقتله لاحقاالجيش الإسرائيلي: لن ننسحب من خان يونس أو أي مكان آخر في قطاع غزة
يتبع..
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار العراق أخبار اليمن أخبار لبنان أخبار مصر الجهاد الإسلامي الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة الحوثيون حركة حماس حزب الله طوفان الأقصى قطاع غزة كتائب القسام معبر رفح الحرب فی
إقرأ أيضاً:
نتنياهو: سأفتح أبواب الجحيم على حماس
بغداد اليوم - متابعة
يعتزم مجلس الوزراء الإسرائيلي الأمني المصغر اليوم الاثنين (17 شباط 2025)، إرسال مفاوضين إلى القاهرة لإجراء نقاشات بشأن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.
وتأتي هذه الخطوة من حكومة تل ابيب الأمنية المصغرة بعد محادثات وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو في تل أبيب بعد عملية التبادل السادسة لمحتجزين إسرائيليين ومعتقلين فلسطينيين ضمن اتفاق وقف النار.
وجدد روبيو، تضامنه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بقوله: "لا يمكن لحماس أن تبقى قوة عسكرية أو حكومية، يجب القضاء عليها"، فيما جدد نتنياهو تهديداته، بفتح أبواب الجحيم على حماس، "إذا لم يتم تحرير جميع رهائننا".
وكادت الهدنة أن تنهار قبل أيام قليلة بعد أن هددت حماس بتعليق إطلاق سراح المحتجزين وتلويح إسرائيل باستئناف الحرب، وسط تبادل الجانبين الاتهامات بانتهاك الاتفاق.
لكن بعد جهود بذلها الوسطاء القطريون والمصريون، أطلقت حماس السبت سراح ثلاثة محتجزين إسرائيليين وأفرجت إسرائيل عن 369 معتقلا فلسطينيا.
ومنذ بدء المرحلة الأولى من الهدنة التي يفترض أن تنتهي في الأول من مارس، أطلِق سراح 19 محتجزا إسرائيليا و1134 معتقلا فلسطينيا.
ووفق الاتفاق، يتمّ خلال هذه المرحلة إطلاق سراح 33 محتجزا في غزة في مقابل 1900 معتقل فلسطيني في سجون إسرائيل.
كما يجب على إسرائيل التي تفرض حصارا شاملا على قطاع غزة منذ بدء الحرب، أن تسمح بدخول مزيد من المساعدات الإنسانية خلال المرحلة نفسها، وفق بنود الاتفاق.
ويفترض أن تشهد المرحلة الثانية من الاتفاق إطلاق سراح جميع المحتجزين الأحياء وإنهاء الحرب. أما المرحلة الثالثة والأخيرة فستُخصص لإعادة إعمار غزة، وهو مشروع ضخم تقدر الأمم المتحدة كلفته بأكثر من 53 مليار دولا.
المصدر: وكالات