بريطانيا: سنرسل 20 ألف جندي للمشاركة في مناورة لحلف الأطلسي في أوروبا
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
قالت وزارة الدفاع البريطانية، اليوم الاثنين، إن بريطانيا سترسل نحو 20 ألف جندي للمشاركة في مناورة عسكرية كبيرة لحلف شمال الأطلسي في أوروبا في النصف الأول من العام الجاري، بالإضافة إلى سفن حربية وطائرات مقاتلة.
وتشمل عملية النشر 16 ألف جندي من الجيش البريطاني سيتمركزون في شرق أوروبا في الفترة من فبراير إلى يونيو، بالإضافة إلى مجموعة حاملة طائرات وطائرات هجومية من طراز «إف 35 بي» وطائرات استطلاع.
وزيرة الخارجية الأسترالية تعتزم زيارة الشرق الأوسط منذ ساعة «سنتكوم»: إسقاط صاروخ كروز أطلق من اليمن باتجاه حاملة طائرات أميركية في البحر الأحمر منذ 3 ساعات
وتأتي المناورة بمناسبة الذكرى الـ75 لتأسيس الحلف.
وقال وزير الدفاع البريطاني غرانت شابس في مقتطفات نشرتها وزارة الدفاع من خطاب من المقرر أن يلقيه في وقت لاحق اليوم في لانكستر هاوس «أستطيع أن أعلن اليوم أن المملكة المتحدة سترسل نحو 20 ألف جندي للمشاركة في واحدة من أكبر عمليات الانتشار لحلف شمال الأطلسي منذ نهاية الحرب الباردة».
وعزز حلف شمال الأطلسي عدد قواته الجاهزة للقتال بعد أن أمر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بغزو أوكرانيا قبل عامين تقريبا، وواصل الحلف دعم كييف بالمساعدات العسكرية والاقتصادية والإنسانية.
وقال شابس عن التدريبات «إنها ستجمع قواتنا العسكرية مع نظرائها من 30 دولة في حلف الأطلسي بالإضافة إلى السويد مما يعطي طمأنينة مهمة ضد التهديد الذي يمثله بوتين».
المصدر: الراي
كلمات دلالية: ألف جندی
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية أوكرانيا يناقش خطوات السلام مع رئيس الجمعية البرلمانية لحلف الناتو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن وزير الخارجية الأوكراني، أندري سيبيا، الإثنين، أنه التقى خلال زيارة العمل التي قام بها إلى الهند، بنظيرته السويدية، ماريا مالمر ستينرجارد ورئيس الجمعية البرلمانية لحلف الناتو، ماركوس بيريستريلو.
وقال سيبيا -في منشور على منصة التواصل الاجتماعي "إكس"، إن الطرفين ناقشا الجهود الدبلوماسية الرامية إلى تعزيز السلام.
وأشار سيبيا إلى أنه أطلع بيريستريلو -خلال حديثه معه- على الجهود الدبلوماسية الأوكرانية الرامية إلى تعزيز السلام عقب اجتماع جدة، وأكد أهمية الدبلوماسية البرلمانية، حسبما نقلت وكالة أنباء يوكرينفورم الأوكرانية.
كما ناقش وزير الخارجية الأوكراني، خلال لقائه بماريا مالمر ستينرجارد في نيودلهي، التطورات الدبلوماسية بعد اجتماع جدة والخطوات اللازمة لتعزيز مكانة أوكرانيا مثل تشديد العقوبات على روسيا، والاستفادة الكاملة من أصولها المجمدة.