حدث ليلا: رسالة من الاحتلال الإسرائيلي للسنوار.. وهجوم على سفينة أمريكية
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
تطورات متلاحقة شهدتها عدد من الدول حول العالم خلال الساعات كان من بينها، تهديد زعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد، بقتل يحيى السنوار أحد قادة الفصائل الفلسطينية، وإسقاط الجيش الأمريكي، صاروخ كرزو استهدف مدمرة أمريكية في البحر الأحمر.
لابيد: إسرائيل تستطيع قتل السنوار في فبرايروفي تهديد صريح ضد أحد قادة الفصائل في قطاع غزة، قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، إن «تل أبيب» سنقتله لاحقا، مضيفا في كلمة، إن «تل أبيب» تستطيع قتل يحيي السنوار حتى في فبراير المقبل وستقتله عاجلا أم آجلا، ووفق «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية، قال إن دون إعادة المحتجزين في القطاع إلى المنزل سيبقى الإسرائيليون في حالة انقسام كالشظايا.
وأعلنت القيادة المركزية الأمريكية «سنتكوم»، فجر اليوم، إسقاط مقاتلة أمريكية، لصاروخ كروز مضاد للسفن أطلق باتجاه المدمرة «يو إس إس لابون» الأمريكية من منطقة يسيطر عليها جماعة أنصار الله «الحوثيين» في اليمن، وفقا لـ«القاهرة الإخبارية».
وفي اليابان، ضربت هزة أرضية فجر اليوم، بقوة 4.1 درجة على مقياس ريختر، وعلى عمق 473كيلومترا، وفق لبيانات نشرها مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي.
وأظهرت بيانات الزلازل الأوروبي المتوسطي عبر موقعه الإلكتروني، وقوع بؤرة هزة أرضية ضربت جزر إيزو باليابان على مسافة 373 كيلومترا جنوب شرق مدينة كوشيموتو.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حرب غزة يحيي السنوار جيش الاحتلال الإسرائيلي سفينة أمريكية الحوثيون زلزال اليابان
إقرأ أيضاً:
رسالة تحذير من عناصر في الكوماندوز الإسرائيلي إلى نتنياهو
وقع أكثر من 200 عنصر حالي وسابق من وحدة الكوماندوز البحرية الإسرائيلية النخبوية "شايتيت 13" على رسالة موجهة إلى رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، يطالبون فيها بإعادة الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى حركة حماس في قطاع غزة فورًا، حتى لو تطلب ذلك وقف الحرب.
وجاء في الرسالة التي نشرتها صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، يوم الثلاثاء: "نحن، المقاتلون السابقون والحاليون في وحدة (شايتيت 13) التابعة للبحرية الإسرائيلية، نعلن دعمنا لرسالة الطيارين التي صدرت في 9 أبريل 2025".
وأضاف الموقعون: "نطالب بالعودة الفورية لجميع الرهائن، ولو استوجب ذلك وقفًا فوريًا لإطلاق النار".
ويأتي هذا الموقف في سياق تصاعد احتجاجات داخل الجيش الإسرائيلي، إذ كان نحو ألف من جنود احتياط سلاح الجو – من بينهم طيارون – قد نشروا رسالة علنية، الأسبوع الماضي، عبّروا فيها عن رفضهم لاستمرار الحرب، معتبرين أنها تخدم "مصالح سياسية وشخصية" على حساب الأمن القومي.
وجاء في تلك الرسالة التي نُشرت كإعلان في عدد من وسائل الإعلام: "استمرار الحرب لا يحقق أي تقدم في أهدافها المعلنة، بل يعرّض حياة الرهائن وجنود الجيش والمدنيين الأبرياء للخطر".
وذكرت "يديعوت أحرونوت" أن هذه الرسائل ظهرت بعد لقاءات جمعت المحتجين مع قائد سلاح الجو، اللواء تومر بار، ورئيس الأركان، واللواء إيال زامير.
وفي المقابل، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، الجمعة الماضية، عن نيّته طرد جنود الاحتياط الذين وقعوا على تلك الرسالة، بسبب ما اعتبره "إدانة علنية للحرب في غزة وخدمة لأجندات سياسية".
وتنضم رسالة مقاتلي "شايتيت 13" إلى موجة احتجاجات مماثلة سبق أن أطلقها أطباء، وأعضاء سابقون في وحدة الاستخبارات الإلكترونية 8200، وكذلك شخصيات من جهاز الموساد وسلاح الجو، جميعهم أعربوا عن قلقهم من استمرار العمليات العسكرية وتأثيرها على مصير الرهائن.
غدًا.. تدابير سير على الطريق البحرية من بيروت الى الضبيه