حرب ١٥/ابريل انتهت بهزيمة الدعم السريع عسكرياً ،سياسياً وجماهيرياً.. وما يحدث الآن هي عمليات إجرامية يقوم بها لصوص وقطاع طرق يعتبرون مكون اساسي في تشكيلة جيش محمد حمدان دقلو ، هدفها النهب والسرقة ،

وتعمل الآلة الاعلامية للتمرد على الترويج لانها انتصارات عسكرية ، لكسب مزيد من الوقت ،ربما ينجح الكفيل في الضغط لصالح تفاوض وعملية سياسية تضمن مقاعد في السلطة للحاضنة السياسية .

يبدو ان المجتمع الدولي اصابه اليأس ، من نجاح مجموعة مراهقين سياسيين ، مستعدين لبيع اي شى مقابل الوصول الى السلطة ، حتى وان كان اعراض السودانيات التي أنتهكها الجنجويد، لذلك اوفدت الامم المتحدة مبعوث يحمل مقترحات حوار سوداني لا يستثنى احد ..
اذا حمدان وشغيلته من السياسيين حصدوا الهشيم..

رشان اوشي

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

واشنطن تقطع كل أشكال الدعم عن قوى الأمن الفلسطينية

أوقفت الإدارة الأميركية كل التمويلات التي كانت تقدمها لقوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية، وذلك ضمن قرار واشنطن تجميد مساعداتها الخارجية على مستوى العالم، وفقا لمسؤولين أميركيين وفلسطينيين.

ويأتي تجميد التمويل الأميركي في وقت حرج للسلطة الفلسطينية التي تطمح للعودة إلى غزة بعد انتهاء الحرب وتكافح للحفاظ على حكمها في الضفة الغربية المحتلة من قبل إسرائيل.

وتعليقا على هذه الخطوة، قالت صحيفة واشنطن بوست إن "قوات الأمن -التي تعاني من نقص التمويل المزمن وضعف الشعبية على نطاق واسع- تشكل المحور الرئيسي لقدرة السلطة الفلسطينية على الحفاظ على القانون والنظام".

وكانت واشنطن قطعت المساعدات المباشرة عن السلطة الفلسطينية خلال ولاية دونالد ترامب الأولى، لكنها استمرت في تمويل تدريب قوات الأمن.

وعادة ما يتم إجراء التدريبات والدورات من خلال مكتب تنسيق أمني في القدس تشارك فيه عدة دول إلى جانب السلطة الفلسطينية والولايات المتحدة وإسرائيل.

وفي حديث لواشنطن بوست، قال المتحدث باسم قوى الأمن الفلسطيني العميد أنور رجب إن الولايات المتحدة كانت تعد من أكبر المانحين لمشاريع السلطة الفلسطينية، بما في ذلك الأمن وتدريب وتمكين القوات.

إعلان

وأدى تجميد التمويل الأميركي بالفعل إلى تخفيضات في بعض التدريبات، حسبما قال عقيد في معهد تدريب تابع لقوات السلطة الفلسطينية.

وأضاف أن اجتماعا كان مقررا مع الأميركيين -لتقييم عملية السلطة الفلسطينية ضد "المسلحين" في مخيم جنين- تأجل ولم تتم إعادة جدولته.

لكن مسؤولا إسرائيليا قال إن مكتب التنسيق لم يتأثر بالقرار الأميركي، وأضاف أن مانحين آخرين سيعوضون هذا النقص.

يذكر أن السلطة، التي يرأسها محمود عباس، تدفع رواتب جزئية للموظفين في الضفة الغربية، بما في ذلك قوات الأمن.

مقالات مشابهة

  • الدعم السريع ترقص في احتفال على الجماجم والأشلاء
  • الجيش السوداني يضيق الخناق على مقار الدعم السريع ويحكم سيطرته على كافوري في الخرطوم بحري
  • هل تسعى الدعم السريع لتقسيم البلاد؟
  • يا شيخ الأمين أنت مع الجيش ولا مع الدعم السريع؟ شاهد الفيديو
  • سيناتور كيني ينتقد  اجتماعات اعلان حكومة قوات الدعم  السريع
  • واشنطن تقطع كل أشكال الدعم عن قوى الأمن الفلسطينية
  • ما تأثير احتضان كينيا لمؤتمر الدعم السريع على دورها الإقليمي؟
  • توكل كرمان: الإعلان عن حكومة موازية في السودان إقرار بهزيمة وسقوط مشروع اسقاط البلاد
  • الدعم السريع تستهدف بقصف مدفعى دور ايواء بامدرمان
  • «الأمة القومي» يتبرأ من المشاركين في حكومة «الدعم السريع»