الرياض

كشفت أخصائية التغذية الدكتورة وسام باكير ، حقيقة فعالية نظام الكيتو في علاج الصرع وأعراض الصداع النصفي .

وقالت باكير خلال مداخلتها مع قناة «روتانا خليجية» ، أن نظام الكيتو يعتمد على تقليل الكربوهيدرات وزيادة نسبة الدهون ، وبالتالي له فعالية كبيرة في تقليل مرض الصرع الذي ينتج بسبب خلل في الخلايا العصبية .

وأشارت إلى أن الدراسات العلمية أثبتت فعالية النظام الغذائي في علاج أعراض الصداع النصفي .

واختتمت حديثها بأن نظام الكيتو يناسب الأطفال والكبار ، خاصة الأطفال ولذلك لأن جسمهم في مرحلة التكوين وبالتالي يحتاجون إلى تقليل الكربوهيدرات وزيادة نسبة الدهون الصحية التي تعطي طاقة أكثر .

حقيقة فعالية نظام الكيتو في علاج الصرع وأعراض الصداع النصفي..
أخصائية التغذية وسام باكير توضح مدى صحة المعلومة @dr_wisambakir#برنامج_سيدتي#روتانا_خليجية pic.twitter.com/h1mtEV5Kid

— برنامج سيدتي (@sayyidaty) January 14, 2024

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: أخصائية تغذية الصرع نظام الكيتو نظام الکیتو فی علاج

إقرأ أيضاً:

مرصد الأزهر: المهدى المنتظر حقيقة.. وهذا دليل كذب المتطرفين (فيديو)

أكد الدكتور أحمد عبد العال، الباحث بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، إن فكرة "المهدي المنتظر" قد تم استغلالها عبر العصور من قبل الدجالين وأصحاب الأجندات المتطرفة، ورغم هذا الاستغلال، أن الإيمان بالمهدي لا يعني نفي وجود المهدي، بل هو حقيقة إيمانية عند أهل السنة، إذ وردت فيه أحاديث بلغت حد التواتر المعنوي.

السجن المشدد 15عاما لقاتل ابنه بصحراء دهب وادعائه أنه المهدى المنتظر نشأت الديهي: سوريا تحكمها مجموعة من المتطرفين وأحمد الشرع إرهابي (فيديو)

وأشار الباحث بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، خلال حلقة برنامج "فكر"، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة،  إلى أن المهدي المنتظر بحسب المعتقد السني هو رجل شاب من آل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأن اسمه يُشتق من الحمد، مثل "محمد" أو "محمود" أو "أحمد"، كما أن "المهدي" هو لقب له وليس اسمه.

وأضاف عبد العال أن التنظيمات المتطرفة قد استغلت فكرة المهدي بشكل خطير، حيث صورت نفسها كجماعات مظلومة جاءت لرفع الظلم عن الناس، مما دفعها إلى التحريض على التعجيل في خروج المهدي عبر الانخراط في المعارك والصراعات، مشددا على أن فكرة التعجيل بخروج المهدي ليست فكرة دينية، بل هي مغالطة لم ترد في القرآن أو السنة.

وفيما يتعلق بمنهج البحث العلمي في هذه القضايا، أكد عبد العال أن فهم النصوص الشرعية يتطلب أدوات علمية سليمة، وأن من أبرز ما يميز المهدي المنتظر هو أنه لا يعرف نفسه ولا يدعو الناس إليه، موضحا أن المهدي لا يسعى للحكم أو الثورة، بل هو رجل مصلح يسعى لجمع القلوب ويُبايع رغم كراهته لذلك، كما جاء في الحديث الشريف.

فكر المهدي ذاته يرد على المتطرفين

وركز عبد العال على أن فكر المهدي ذاته يرد على المتطرفين، حيث يتحدث الحديث النبوي عن المهدي قائلاً: "يملأ الأرض قسطًا وعدلاً كما ملئت جورًا وظلمًا"، وبالتالي، فإن المهدي يعمل على التعمير والبناء، في حين أن التنظيمات المتطرفة لا ترى إلا الخراب والدمار.

وأكد الدكتور أحمد عبد العال أن فكرة التعجيل بالمخلص تتناقض مع المنطق الديني والاجتماعي، إذ أن التغيير الإيجابي يتحقق عبر العمل السلمي والتطوير، لا بالعنف والتدمير، مؤكدا على أهمية أن يكون المسلم إيجابيًا ومنتجًا في حياته وفي مجتمعه، حتى في أوقات الشدة.

مقالات مشابهة

  • إشارات غير متوقعة تكشف عن مشكلات في الكبد.. طبيبة توضح التفاصيل
  • حقيقة فيديو التعدي على سيدة لحمايتها الكلاب الضالة في الإسكندرية
  • نصابة .. الداخلية تكشف حقيقة تعدى أشخاص على سيدة بالإسكندرية
  • وزارة العمل تكشف حقيقة فتح باب التسجيل للعمالة غير المنتظمة
  • مرصد الأزهر: المهدى المنتظر حقيقة.. وهذا دليل كذب المتطرفين (فيديو)
  • أخصائية نفسية: استمرار المزاجية والنكد يدمر العلاقة الزوجية.. فيديو
  • 10 أسباب وراء الشعور بالصداع بعد الإستيقاظ من النوم .. لن تتوقعها
  • علاج تساقط الشعر بـ«شوكة الطعام».. تريند أم حقيقة؟
  • الداخلية تكشف حقيقة اصطدام سيارة نقل بسيارتين وسيدة بمصر الجديدة
  • نشرة التوك شو| حقيقة زيادة المرتبات والمعاشات وتعليق الحكومة على نظام البكالوريا