الفن و المشاهير هاني رمزي يخرج عن صمته ويرد على شائعات هجرته الى كندا
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
الفن و المشاهير، هاني رمزي يخرج عن صمته ويرد على شائعات هجرته الى كندا،أحدثت شائعات هجرة الممثل المصري هاني رمزي الى كندا ضجةً واسعةً خلال الساعات الماضية، .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هاني رمزي يخرج عن صمته ويرد على شائعات هجرته الى كندا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أحدثت شائعات هجرة الممثل المصري هاني رمزي الى كندا ضجةً واسعةً خلال الساعات الماضية، كما خلقت العديد من التساؤلات من زملائه في الوسط الفني.
وتفاجأ هاني رمزي بتصديق الناس لخبر هجرته، رغم وجوده في منزله بالساحل الشمالي في مصر، الأمر الذي دفعه لتوضيح حقيقة الأمر.وأكد رمزي أنه يستعد للسفر خلال الفترة القادمة برفقة عدد من الممثلين بهدف مقابلة المصريين المغتربين، لتعزيز علاقاتهم ببلدهم، مشيراً الى أن هذه الشائعات تسيء للمغتربين، لأنها أوقعته في دائرة التخلي عن بلده وليس السفر فقط.توضيح هاني رمزي جاء في مداخلة هاتفية مع الإعلامية تامر أمين في برنامج "آخر النهار".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
القذافي حذّر والأسد ضحك.. التاريخ لا يرحم صانعه ويردّ على المتغطرسين
في قمة سرت عام 2010، كان القذافي يخاطب الحاضرين من القادة والملوك العرب، محذّرًا إياهم من المصير الذي قد يطالهم جميعًا بعد ما حدث للرئيس العراقي صدام حسين.
قال القذافي كلمته الشهيرة: “ممكن الدور جاي عليكم كلكم”، وهي جملة تحمل في طياتها نبوءة صادمة تحققت بعد سنوات قليلة في بعضهم والبعض الآخر ينتظر دوره.
وكان بشار الأسد من ضمن الحاضرين في تلك القمة، وقد أظهر أمام الكاميرات استهزاءه بهذا التحذير، ويضحك وظن الأسد أن ما يقوله القذافي مجرد كلمات عابرة لن تنطبق عليه لأنه لن يقدر أحد على أن يدفعه ليلاقي مصير صدام حسين كما كان يظن في أوجه غطرسته للسلطة، واليوم وبعد ما يقرب من عقد ونصف من نبوءة القذافي، بات بشار الأسد يعض على أنامله ندمًا.
ضحك بشار في تلك اللحظة لأنه ظن أن السلطة التي ورثها عن أبيه والنظام الأمني الذي بناه لن يُهدّد أبدًا، لكنه لم يدرس التاريح جيداً ليدرك أن الظلم والاستبداد لهما نهاية، وأن الشعوب مهما صبرت ستنهض لتطالب بحقوقها.
الثورة السورية التي اندلعت في 2011 كانت الرد الصاعق على غطرسة الأسد، وحكمت عليه بنهاية مشابهة لما حذّره منه القذافي، ليعيش اليوم في عزلة دولية وذلّ داخلي، بعدما دمر بلاده من أجل البقاء على كرسيّ الحكم.
ما حدث لكل من القذافي والأسد هو درس لكل الحكام المتشبثين بالسلطة، القذافي حذّر من مصير صدام لكنه لم يتعظ، والأسد ضحك لكنه لم يفلت من دورة التاريخ التي لا ترحم.
الطغاة قد يضحكون في لحظاتهم الزائفة، لكن دموع الشعوب التي أسقطت ظلمهم أثبت أن العدالة وإن تأخرت فإنها آتية لا محالةو إن الله يمهل ولا يهمل.
{وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ}.
فتبينوا هذا والله تعالى أعلم.
الآراء والوقائع والمحتوى المطروح هنا يعكس المؤلف فقط لا غير. عين ليبيا لا تتحمل أي مسؤولية.