3 عوامل وراء تصدر فيلم «الحريفة» قائمة الإيرادات بالموسم الشتوي.. ناقد يكشف
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
وسط منافسة قوية بين عدة أفلام في الموسم الحالي بالسينمات، نجح فيلم «الحريفة»، الذي يعرض حاليًا بدور العرض في تصدر المراكز الأولى بين أعمال الموسم الشتوي، ويرجع نجاح العمل لـ3 عوامل، من وجهة نظر الناقد الفني محمود قاسم الذي تحدث عن هذا النجاح لـ«الوطن».
معلومات عن فيلم الحريفة- الفيلم يجمع مجموعة من الشباب في عمل فني واحد، إذ أن المخرج رؤوف السيد جمع عدد من الأبطال خلال عمل فني واحد منهم أحمد غزي، خالد الذهبي، نور إيهاب.
- ظهور أحمد حسام ميدو لاعب المنتخب الوطني ونادي الزمالك السابق ضمن أحداث الفيلم، بتجربة تمثيلية مختلفة، وأشاد الجمهور النقاد بدوره خلال الفيلم.
- الفيلم له علاقة قوية بين الكرة والشباب، إذ أنه من الأعمال الفنية التي تهتم بفئة كبيرة من الجمهور سواء من محبي الكورة، وآخرين محبي الأعمال التي تغلب عليها التشويق والإثارة.
أبطال فيلم الحريفةويجمع الفيلم في بطولته مجموعة كبيرة من النجوم الشباب من بينهم: نور النبوي، بالإضافة إلى أحمد حسام (ميدو) وبيومي فؤاد، وهو من تأليف إياد صالح وإخراج رؤوف السيد.
قصة فيلم الحريفةوتدور أحداث الفيلم حول «ماجد» الذي ينتقل من مدرسة خاصة إلى مدرسة حكومية بسبب تدهور ظروف الأسرة المادية، وبسبب مهاراته في كرة القدم يكتسب صداقات في مدرسته الجديدة خاصة بعد ما يلتحق بفريق كرة القدم بها استعدادا لمسابقة على أمل الفوز بجائزتها الكبرى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم الحريفة الحريفة نور خالد النبوي خالد النبوي نور
إقرأ أيضاً:
نزوح أعداد كبيرة من المواطنين بالأحياء السكنية التي غمرتها المياه بالجزيرة أبا
تسبب فيضان النيل الأبيض في نزوح مئات المواطنين بالجزيرة أبا من منازلهم التي غمرتها المياه في عدد من الأحياء الغربية المجاورة، كما غمرت المياه مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية، وغمرت المنازل بالكامل ولم يتمكن بعض المواطنين من إخراج أثاثاتهم وممتلكاتهم رغم التدخلات التي قامت بها حكومة الولاية في تعلية الردميات لحماية المدينة.حيث غمرت المياه أحياء الإنقاذ الغربي بالكامل، وزغاوة، حمر، مهادي مربع 12 ومربع 2 غرب التخطيط الجديد، بني هلبة، ودار حامد والطيارات شرق، وحى المزاد وقبا، وأرض الشفاء، دار السلام، حلة نصر، أبو أم كوم، أركويت وطيبة.وما زالت المياه تتدفق بغزارة لم يسبق لها مثيل منذ وقت طويل، وأصبح الخوف يزداد وسط المواطنين مع استمرار الفيضان، وفي ظل هذه الظروف أصبحت الحاجة كبيرة للمساعدات الإنسانية، خاصة وأن المدينة تستضيف أعدادًا كبيرة من الوافدين، مما يتطلب التدخل العاجل من المنظمات الدولية والوطنية لتقديم الدعم في الإيواء والغذاء والصحة.ويضاعف من الأوضاع المأساوية المشاكل الصحية التي ظهرت مؤخرًا بازدياد حالات الإصابة بالكوليرا وتدهور الأوضاع البيئية، وقد ساهم تدخل إدارة الطوارئ بوزارة الصحة بالنيل الأبيض في احتواء مرض الكوليرا، لكن خطورة الأمر تكمن في استمرار ارتفاع مناسيب النيل الأبيض وزيادة رقعة الأحياء السكنية التي تغمرها المياه.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب