متحف الشيخ فيصل يتألق في مهرجان سوق واقف للفروسية
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
أعلن متحف الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني مشاركته في مهرجان سوق واقف للفروسية 2024. والذي بدأ أمس الأول السبت ويستمر إلى 20 يناير، مما يوفر للحضور والزوار فرصة فريدة للتعمق في التراث الغني للخيول ومستلزمات الخيَّال. يقدم المتحف معرضا جذابا، تم تنسيقه بدقة وعناية، يعرض 200 قطعة استثنائية من تراث الخيول العربية من مختلف أنحاء العالم.
ويحظى الحضور بفرصة الاستمتاع بالسروج المطرزة والمزينة بخيوط الذهب والفضة، إلى جانب مجموعة متنوعة من إكسسوارات راكبي الخيل التي تعكس الأهمية الثقافية والحرفية المرتبطة بتقاليد الفروسية العربية والعالمية.
وسيكون معرض متحف الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني في مهرجان سوق واقف للفروسية مفتوحًا للاستكشاف من الساعة 3:00 عصراً إلى الساعة 10:00 مساءً يومياً.
ودعا المتحف الجمهور من عشاق الخيول لـ «لانضمام إلينا في هذا الحدث الرائع»، وقال: «لا تفوت هذه الفرصة لتشهد تقارب التاريخ والفن والتميز في الفروسية».
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر متحف الشيخ فيصل
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: عراقيل أمام تطبيق ثاني مراحل وقف إطلاق النار بغزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أنّ الفجوة لا تزال كبيرة بين مقترحات حماس وإسرائيل بشأن تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
ولفتت إلى أنّ إسرائيل تصر على إطلاق سراح نحو 10 محتجزين أحياء ثم البدء في مفاوضات المرحلة الثانية.
الفجوة الكبيرة بين المقترحات التي تقدمها حماس وإسرائيل تعكس التعقيدات المستمرة في هذا الصراع، حيث تواصل الأطراف العمل على التوصل إلى تفاهمات قد تؤدي إلى وقف تام للقتال.
من أبرز النقاط في هذا الخبر هو إصرار إسرائيل على إطلاق سراح حوالي 10 محتجزين أحياء كشرط مسبق لبدء المرحلة الثانية من المفاوضات.
هذا يشير إلى أن هناك قضايا إنسانية حساسة، مثل الأسرى والمحتجزين، تلعب دورًا كبيرًا في هذه المفاوضات، وقد تكون نقطة محورية في أي اتفاق مستقبلي. في المقابل، لا تزال حماس، كما ورد في التقارير، متمسكة بمطالبها الخاصة، ما يعكس حجم التحديات التي تواجه أي اتفاق دائم.
المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار تعدّ خطوة حساسة، حيث ستتضمن ربما توسيع نطاق التهدئة أو إبرام اتفاقات تتعلق بفتح المعابر وإيصال المساعدات الإنسانية، بالإضافة إلى قضايا أخرى مثل تبادل الأسرى، ولكن، مع استمرار الخلافات حول بنود هذا الاتفاق، لا يبدو أن المفاوضات ستصل إلى حل قريب.