اعرف الفئات المستحقة للمساعدات من بنك ناصر الاجتماعي
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
يسعى بنك ناصر الاجتماعي، إلى تقديم مساعدات للعديد من المواطنين، لتحقيق المساواة والعدل وتطبيق مبدأ التكافل الاجتماعي، من خلال توفير الحماية الاجتماعية للفئات الأولى بالرعاية.
المساعدات نقدية أو عينيةويقدم بنك ناصر الاجتماعي العديد من المساعدات للأسر الأكثر احتياجًا في المجتمع، سواء إذا كانت المساعدات نقدية أو عينية، ويتم الصرف على دفعات أو دفعة واحدة.
وخلال السطور التالية ترصد «الوطن»، الفئات التي تستحق المساعدات من بنك ناصر الاجتماعي.
وحدد البنك العديد من الأسر منها:
1- الأسرة التي تعيلها امرأة مُطلقة، أرملة، التي هجرها عائلها، أو أسرة المسجون.
2- أسرة الشخص المريض.
3- أسرة الشخص المُعاق.
4- الأيتام.
5- الأسر التي تعرضت للحوادث والنكبات.
6- الأسرة التي لديها فرد يحتاج إلى إجراء العمليات الجراحية الكبرى.
7- الأسرة التي لديها أبناء حديثي الولادة «الأطفال المبتسرين».
8- الأسرة التي لديها طالب جامعي وغير قادر على سداد المصروفات الدراسية الجامعية أو مشروع التخرج النهائي له.
9- الأسرة التي في حاجة ملحة لتوصيل مياه الشرب نقية إلى منزلها.
10- الشخص الحاصل على شهادة محو الأمية أو أنهى التعليم الجامعي أو التعليم فوق المتوسط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بنك ناصر بنك ناصر الاجتماعي المساعدات العينية المساعدات النقدية الأسر الأكثر احتياجا بنک ناصر الاجتماعی الأسرة التی
إقرأ أيضاً:
اغتيال الشخصية
#اغتيال_الشخصية
#حنين_العساف
الى متى سيتبع بعض الأفراد هذا الأسلوب الغير أخلاقي في المنافسات السياسية، تشويه سمعة واختلاق أحداث، والتلاعب بالحقائق ونشر أكاذيب وإشاعات عن منافسيهم السياسين، غير مهتمين من تأثير تشويه سمعة هذا الشخص على أهله وأفراد عائلته، وأنهم يقومون بزعزعة ثقة المجتمع بشخص فقط لأنه ممكن ان يكون منافسا كفؤ لهم، فبدلا من المنافسة الشريفة، يقومون بتدمير تاريخ الشخص السياسي والإجتماعي ويشككون بوطنيته وانتماءه، بدلا من العمل على تطوير أنفسهم ليكونوا أكثر نفعا للمجتمع أو أن يسمحوا للشخص الأكثر كفاءة الوصول لطرق النهوض بالوطن.
مما أدى إلى بروز شخصيات غير قيادية وغير جديرة في المقدمة وتراجع شخصيات قيادية ملهمة بسبب حملات تشويه السمعة دون إعطاء أي بال لحالة هذا الشخص النفسية ولأولاده ولأهلة والسمعة التي ستطاله أحيانا لعقود عدة بعد وفاته.
مقالات ذات صلةوهذا يؤثر على العملية السياسية برمتها وعلى مصداقيتها، و يؤدي لخسارتنا لشخصيات قد تحدث تغييرا حقيقيا في بلدنا العزيز.
على وسائل الإعلام ومؤسسات المجتمع المدني توعية المجتمعات والشعب بهذه الظاهرة، واحباط محاولات تشويه السمعة للأشخاص والاعتماد على الكفاءة والمصداقية في تقييمنا للشخصيات السياسية.