«البيت الأبيض»: بايدن يتواصل مع مصر لإعادة المحتجزين من غزة
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
قالت الرئاسة الأمريكية «البيت الأبيض»، إن الرئيس جو بايدن يتطلع إلى الحفاظ على الاتصالات الوثيقة مع قادة مصر وقطر وإسرائيل لإعادة جميع المحتجزين لدى الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة.
وأشار بايدن، إلى أنه سيواصل العمل لإطلاق سراح المحتجزين الأمريكيين لدى الفصائل الفلسطينية.
وفي وقت سابق، قال مصدر مطلع على المفاوضات بشأن المحتجزين، إن المفاوضين توصلوا إلى اتفاق يسمح بتسليم الأدوية لأكثر من 40 محتجزا.
وأوضح المصدر، لشبكة «سي إن إن» الإخبارية الأمريكية، أنه لا تزال بعض القضايا اللوجستية بحاجة إلى حل، مضيفًا أن من المتوقع أن تقوم قطر قريبا بإرسال شحنة أدوية إلى مصر، والتي ستقوم بعد ذلك بتسليمها إلى وزارة الصحة في غزة عبر معبر رفح، وستعمل الوزارة بعد ذلك على إيصالها إلى المحتجزين عبر الفصائل الفلسطينية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفصائل الفلسطينية الرئيس الأمريكي جو بايدن حرب غزة
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على المكسيك وكندا و10% على الصين
قال البيت الأبيض إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، سيفرض رسومًا جمركية شاملة على كندا والمكسيك والصين غدًا السبت، مما قد يمهد الطريق لحرب تجارية مدمرة بين الولايات المتحدة وثلاثة من أكبر شركائها التجاريين، حسبما ذكرت صحيفة «الجارديان» البريطانية.
أمريكا تضع رسوم جمركية بنسبة 25% إلى 10%وذكرت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض، كارولين ليفيت، للصحفيين اليوم الجمعة، أن البضائع المصدرة من كندا والمكسيك إلى الولايات المتحدة ستتعرض لتعريفة بنسبة 25٪، بينما تواجه المنتجات من الصين ضريبة بنسبة 10٪.
وتعهدت كندا برد قوي ولكنه معقول، كما وضعت المكسيك خططا لكنها رفضت الإدلاء بتفاصيل، وأما عن الصين فأكدت أنها «ستدافع بحزم» عن مصالحها.
وزعم ترامب أن فرض رسوم على البضائع من الخارج سيجمع مئات المليارات من الدولارات للحكومة الفيدرالية، بينما يجبر الدول حتى اثنان من أقرب حلفاء الولايات المتحدة على الانصياع لمطالبه.
تحذيرات من ارتفاع تكلفة المعيشة للأمريكيين بعد الرسوم الجمركيةورغم تعهد الرئيس ترامب بخفض الأسعار بسرعة وسط مخاوف متزايدة من ارتفاع تكلفة المعيشة، حذر الاقتصاديون مرارًا من أن الرسوم الجمركية المرتفعة، التي تُشكل ركيزة أساسية لاستراتيجيته الاقتصادية، ستؤدي إلى زيادة أسعار السلع الاستهلاكية التي يتحملها ملايين الأمريكيين.
وأثار المؤتمر الصحفي بالبيت الأبيض قلق المستثمرين، مما أدى إلى تراجع أسهم وول ستريت وانخفاض مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.5% في نيويورك.