تحدث السكرتير الشخصي السابق للبابا فرانسيس، بابا الفاتيكان، المونسنيور يوأنس لحظي جيد، عن موقف الفاتيكان من الحرب على قطاع غزة والعدوان الإسرائيلي المستمر على مدار 100 يوم على غزة، موضحًا أن موقف الفاتيكان معلن أكثر من مرة وبكل وضوح.

 الحرب على قطاع غزة

وأشار إلى “الفاتيكان” يقوم بنداء عاجل للجميع بإيقاف صوت الرصاص في غزة، والتوقف من أجل سماع صوت الحوار، بالإضافة إلى أنه قام بنداء لإيقاف المعاناة على الشعب الفلسطيني والحرب الدائرة هناك على قطاع غزة، وجاء ذلك خلال حوار خاص مع "حديث القاهرة"، المٌذاع عبر شاشة “القاهرة والناس”.

وزير الدفاع الإسرائيلي يحذر من انفجار الأوضاع

 

وشدد على أنه بعد الحصول على الاذونات اللازمة لهذا الأمر تم فتح باب التبرع والتطوع لمساعدة الفلسطينيين في قطاع غزة، مؤكدًا أنه سيتم تقديم الكثير من المساعدات لشعب فلسطين في قطاع غزة، وذلك بالتعاون مع الهلال الأحمر.

وأضاف أن تقديم الدعم للجانب الفلسطيني وهو تأكيد على الدور الشعبي والتاريخي والاجتماعي التي تقوم به مصر لرفع المعاناة عن غزة، متابعًا: “التبرعات بدأت في الوصول إليهم، وعند اكتمالها سيتم تحريكها للأشقاء في غزة”.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

جيش الاحتلال يرفض نفي أو تأكيد استهداف هاشم صفي الدين

رفض جيش الاحتلال "نفي أو تأكيد" استهداف القيادي البارز في حزب الله هاشم صفي الدين، والمرشح أن يتولى منصب الأمين العام، في هجوم نفذه الخميس، على الضاحية الجنوبية في بيروت.

وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن "الجيش الإسرائيلي يقول إن الهجوم الذي نفذ بعد منتصف الليل في منطقة الضاحية في بيروت كان يستهدف مقر المخابرات الرئيسي لحزب الله، وتم تنفيذ الهجوم باستخدام طائرات مقاتلة أسقطت عشرات القذائف من الجو".

وأكدت الهيئة "يرفض الجيش منذ الصباح التعليق بشأن هوية مسؤولي حزب الله الذين كانوا موجودين وقت الهجوم، أو التأكيد على أن هدف الهجوم القوي كان رئيس المجلس التنفيذي للحزب هاشم صفي الدين، الشخص المنتظر أن يخلف زعيم التنظيم حسن نصر الله"، بحسب ما نقلت وكالة "الأناضول".


وألقت طائرات حربية إسرائيلية "نحو 73 طنا من القنابل على الضاحية خلال الهجوم، وأن صفي الدين كان الهدف الهجوم"، بحسب موقع "واينت" الإسرائيلي.

وفي وقت سابق، قال جيش الاحتلال إن طائرات تابعة له أغارت على "أهداف استخبارية لحزب الله" في بيروت، حيث يوجد داخلها عناصر الوحدة ووسائل جمع المعلومات ومقرات القيادة وبنى تحتية أخرى"، وفق بيان للجيش.

والجمعة، زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه تمكن من اغتيال قائد منظومة الاتصالات في حزب الله اللبناني، واسمه محمد رشيد سكافي، وذلك خلال غارة على بيروت.

وقال جيش الاحتلال في بيان له الجمعة: "هاجم الجيش أمس بشكل دقيق في منطقة بيروت وقضى على محمد رشيد سكافي قائد منظومة الاتصالات في حزب الله".


وأضاف أن "سكافي كان من القادة القدامى في حزب الله، وشغل منصب قائد منظومة الاتصالات منذ سنة 2000 وكان مقربًا من كبار قادة حزب الله وامتلك خبرة وصلاحيات واسعة بالتنظيم".

ومنذ 23 سبتمبر/ أيلول الماضي تشن إسرائيل أعنف وأوسع هجوم على لبنان منذ بدء المواجهات مع حزب الله قبل نحو عام، ما أسفر، حتى مساء الخميس، عما لا يقل عن 1156 شهيدا، بينهم أطفال ونساء، وأكثر من 3191 جريحا، ومليون و200 ألف نازح.

مقالات مشابهة

  • نصر أكتوبر 73.. نرصد كواليس اليوم السابق للحرب داخل منزل السادات
  • توتال إينرجيز تستعرض موقف تقدم الأعمال والفرص المتاحة للإستثمار في قطاع البترول المصري
  • السوداني يثمن الدور الإسباني في موقفه الرافض للعدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان
  • جيش الاحتلال يرفض نفي أو تأكيد استهداف هاشم صفي الدين
  • الحركة الاسلامية السودانية وتفكيك الجيش القومي السابق والمؤسسة العسكرية السودانية
  • ما هو موقف السعودية والامارات؟.. قلق من انفجار أسعار النفط بسبب الهجوم الإسرائيلي
  • بابا الفاتيكان يدعو لتخصيص السابع من أكتوبر المقبل للصلاة من أجل السلام
  • يموت القادة وتنتصر القضية.. عن الفكري والتاريخي والسياسي في مصير المقاومة
  • بنداء لبيك يا نصر الله.. هكذا وقع الجيش الإسرائيلي بكمين حزب الله في العديسة
  • تأكيد جاهزية حسام عوار أمام الأخدود