عمرو أديب منتقدًا أداء لاعبي المنتخب: لعنة البدايات دائمًا ما تلاحق المصريين
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
انتقد الإعلامي عمرو أديب، أداء المنتخب المصري في مباراته أمام نظيره الموزمبيقي ببطولة كأس الأمم الإفريقية، قائلًا إن الأداء كان هزيلًا وضعيفًا.
وقال أديب، خلال برنامجه "الحكاية"، المذاع عبر فضائية "mbc مصر"، مساء الأحد، إن لعنة البدايات دائمًا ما تلاحق المصريين في تلك البطولات، وأداء الفريق الموزمبيقي كان متواضعًا للغاية لكنه تمكن من إحراز هدفين في حراسة مدافعي مصر.
وأضاف الإعلامي عمرو أديب: "ركلة الجزاء داخلة بالزور، وكان ممكن تخبط في سن العارضة وترجع تاني لكن ربك سترها".
وتابع أديب، أن أداء اللاعبين باهت وضعيف، والجو قاتم في كوت ديفوار ومؤثر على اللاعبين بشكل غريب، خاصة أنهم عانوا من الرطوبة العالية في شوط المباراة الثاني، كان من المفترض أن يسافر المنتخب إلى كوت ديفوار منذ فترة طويلة للتأقلم مع الطقس.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: كأس الأمم الإفريقية حصاد 2023 أسعار الذهب الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء فانتازي الحرب في السودان طوفان الأقصى سعر الفائدة رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 عمرو أديب منتخب مصر كأس الأمم الإفريقية موزمبيق طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
هل ينهي إنريكي لعنة سان جيرمان في «أبطال أوروبا»؟
معتز الشامي (أبوظبي)
تأهل باريس سان جيرمان إلى ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، من قلب «ملعب أنفيلد»، عندما أطاح ليفربول بركلات الترجيح، بعد التعادل 1-1 في مجموع المباراتين، وتجاوز سان جيرمان دور الـ16 في البطولة الأوروبية للمرة الرابعة فقط في المواسم التسعة الماضية، ولا شك أن الفضل في ذلك يعود إلى مدربه الإسباني العملاق لويس إنريكي، وبعد قيادته الفريق إلى نصف نهائي البطولة في موسمه الأول، يبدو إنريكي عازماً على تحقيق حلم الباريسيين للفوز بالبطولة للمرة الأولى في تاريخهم.
وبالنظر إلى سجل المدرب «54 عاماً» في أبطال أوروبا حتى الآن، يُشير ذلك بلا شك إلى أن سان جيرمان وجد أخيراً الحل لمشاكله الأوروبية، بينما يشارك إنريكي في دوري الأبطال للمرة الخامسة، بعد أن أمضى 4 سنوات في قيادة منتخب إسبانيا، وسجله في أوروبا مذهل بكل المقاييس، وفي موسمه الأول في البطولة مدرباً لبرشلونة، قاد إنريكي العملاق الإسباني إلى لقبه الرابع والأخير في البطولة حتى الآن.
وبعد ذلك، قاد الفريق الإسباني إلى ربع النهائي مرتين متتاليتين، قبل أن يغادر النادي ليتولى المهمة مع منتخب إسبانيا، ولآن عاد إنريكي إلى كرة القدم المحلية عازماً على الفوز بالبطولة مجدداً، ويبدو أنه يستكمل مسيرته مع النادي الباريسي، ويحقق إنريكي «2 نقطة» في المباراة بعد 36 فوزاً و6 تعادلات و15 هزيمة على مدار 5 مواسم في دوري الأبطال.
وفي تاريخ أبطال أوروبا، فإن فوز إنريكي 63.2% هو ثاني أفضل معدل بين جميع المدربين الذين أشرفوا على 30 مباراة على الأقل، فيما يعد يوب هاينكس 68.1% المدرب الوحيد الذي تفوق عليه.