أكد عمرو الحديدي نجم الأهلي السابق، أن لاعبي منتخب مصر كانوا بعيدين عن مستواهم أمام موزمبيق تمامًا، ولم يكن هناك جاهزية بدنية أيضًا، مشيرًا إلى أن مصطفى محمد كان الأفضل ومعه حمدي فتحي.

وقال في تصريحات عبر بوكس تو بوكس: "محمد صلاح الأفضل ان يلعب على الطرف، بعيدا عن اللامركزية التي يعتمد عليها فيتوريا، والظهيرين كانوا بعيدين تماما، وهم من أسباب الهدفين لموزمبيق، كان يجب تعديل الأوضاع مع بداية الشوط الثاني بالدفع بـ مروان عطية سريعًا، وإمام عاشور عندما يشارك كبديل لا يقدم نفس المستوى عندما يلعب كاساسي".

وأضاف: "كان يجب مشاركة مصطفى فتحي في الشوط الثاني، والتمركز الدفاعي كان سيئ للغاية، ووصلنا إلى أننا نطالب بركلة جزاء من أجل ادراك التعادل ونطالب الحكم باللجوء للفار، بدلا من أن نفوز باللقاء بثلاثية أو رباعية".

وأكمل: "فيتوريا كان يسمع كثيرًا لمحلل الأداء في اللقاء، حتى التغييرات كانت من جانب المحلل، والتي لم تأتي بجديد، وكانت استبدال لاعبين في نفس المراكز، ولم يكن هناك أي لاعب قادر على صناعة الفارق، كان يجب تغيير استراتيجية اللعب".

وواصل: "يجب الآن التفكير في لقاء غانا، واللعب بطريقة 4-2-3-1، مع وجود حمدي فتحي في مركز 6، وهناك مهند لاشين أيضا لاعب جيد، ومواجهة غانا لابد أن يشارك ياسر إبراهيم في الدفاع، ولا أعرف سر استبعاده لصالح عناصر آخرى".

وأكد: "منتخب مصر يحتاج لبعض التغييرات في المباراة القادمة بمشاركة مروان عطية في وسط الملعب، وأحمد فتوح في مركز الظهير الأيسر".

وأشار إلى أنه لابد من الفوز على غانا في المباراة المقبلة، من أجل الصعود للدور المقبل.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: منتخب مصر اخبار منتخب مصر موعد مباراة مصر القادمة مصر وموزمبيق موعد مباراة مصر وموزمبيق مباراة مصر وموزمبيق موعد مباراة مصر وموزمبيق والقنوات الناقلة مباراة مصر وموزمبيق 2024 القنوات الناقلة لمباراة مصر وموزمبيق مباراة مصر وموزمبيق اليوم بث مباشر مصر وموزمبيق

إقرأ أيضاً:

لماذا يعتبر تنظيم الوقت ضروريًا للطلاب؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

مع ازدحام جداول المحاضرات وتراكم المهام اليومية، يجد كثير من الطلاب صعوبة في إدارة وقتهم بالشكل الأمثل، مما يؤدي غالبًا إلى الشعور بالإجهاد والتشتت المستمر، وتزداد هذه التحديات أمام الطلاب الدوليين على وجه الخصوص، نظرًا لتحملهم مسؤوليات إضافية واعتمادهم الأكبر على أنفسهم، إذا كنت ممن يعانون من مشكلة تنظيم الوقت، فإليك مجموعة من المهارات التي قد تُحدث فرقًا كبيرًا في يومك.

لماذا يعتبر تنظيم الوقت ضروريًا للطلاب؟

القدرة على تنظيم الوقت لا تفيد فقط في إتمام المهام الدراسية، بل تنعكس على الحالة النفسية أيضًا. عندما يكون لديك جدول واضح ومهام مرتبة حسب الأولوية، يقل شعورك بالتوتر، ويزيد تركيزك، وتتحسن إنتاجيتك، ومع الوقت، تصبح أكثر التزامًا بعادات يومية صحية وتنجز دراستك بكفاءة أكبر. 

وفيما يلي، نقدم لك عشر مهارات فعالة يمكن أن تساعدك على تنظيم وقتك بشكل أفضل خلال فترة الدراسة:

1. ابدأ يومك مبكرًا
الاستيقاظ مبكرًا يمنحك وقتًا أطول لإنجاز المهام بهدوء وبدون استعجال، خصص أول ساعة من يومك لفعل شيء تحبه أو يساعدك على الاستعداد، سواء كانت رياضة خفيفة، أو قراءة هادئة، أو مجرد تناول إفطارك دون تسرع.

2. ضع قائمة بالأولويات
ابدأ كل يوم أو أسبوع بكتابة ما تحتاج لإنجازه وحدد ما هو الأهم، سواء كانت مهام دراسية أو أمور شخصية، ترتيب الأولويات يمنحك نظرة واضحة ويمنعك من إضاعة الوقت في الأمور الأقل أهمية.

3. راقب عاداتك الدراسية
تعرف على الأسلوب الأنسب لك: هل تفضل إنجاز المهام الصعبة أولًا أم تتركها للنهاية؟ مراقبة نفسك ستساعدك على اختيار الطريقة التي تخفف عنك الضغط وتزيد من كفاءتك.

4. استخدم قوائم المتابعة
اكتب قائمة بما يجب عليك إنجازه خلال اليوم أو الأسبوع، يمكنك استخدام تطبيقات الهاتف أو دفتر صغير، وضع علامة بجانب كل مهمة منتهية يمنحك شعورًا بالإنجاز ويدفعك للاستمرار.

5. خطط ليومك مسبقًا
لا تنتظر حتى اللحظة الأخيرة. خصص بضع دقائق في بداية يومك أو نهايته لتخطيط المهام التالية، بهذه الطريقة، تبدأ يومك وأنت تعرف ما عليك فعله، مما يخفف من التشتت ويزيد من إنتاجيتك.

6. اجعل أهدافك واقعية
لا تضع لنفسك مهامًا تفوق قدرتك في يوم واحد. بدلاً من ذلك، حدد أهدافًا صغيرة قابلة للتحقيق، تحقيق هذه الأهداف البسيطة بشكل يومي سيمنحك دفعة من الثقة والشعور بالسيطرة.

7. قلل المشتتات
أثناء الدراسة، حاول إبعاد الهاتف أو أي وسيلة تشتتك، خصص وقتًا خالصًا للتركيز، ويمكنك استخدام تطبيقات تساعدك على تقليل استخدام الهاتف خلال أوقات الدراسة.

8. جرب أسلوب “بومودورو”
قسّم وقتك إلى فترات تركيز قصيرة (مثلاً 25 دقيقة)، يليها استراحة قصيرة (5 دقائق). بعد كل 4 جولات، خذ استراحة أطول، هذا الأسلوب فعال جدًا في الحفاظ على التركيز دون أن تشعر بالإرهاق.

9. ركز على مهمة واحدة فقط
إنجاز مهمة واحدة حتى النهاية أفضل من محاولة القيام بعدة مهام في نفس الوقت، تعدد المهام غالبًا ما يؤدي إلى نتائج أضعف وزيادة الضغط الذهني.

10. لا تنس وقتك الشخصي
رغم ازدحام المهام، خصص وقتًا لما تحب، سواء كان الخروج مع أصدقائك أو قراءة رواية أو حتى مجرد الراحة، وهذه اللحظات ضرورية لإعادة شحن طاقتك وتحسين حالتك النفسية.

في الختام
تنظيم الوقت ليس مجرد رفاهية، بل مهارة أساسية تسهم في نجاحك الدراسي وتوازنك الشخصي، ومع قليل من التخطيط والانضباط، يمكنك أن تحول أيامك المليئة بالفوضى إلى أيام أكثر ترتيبًا وإنتاجية.

مقالات مشابهة

  • كومباني: بايرن ميونيخ لا يستطيع تغيير الماضي!
  • عطارد يلفت الأنظار في يوم شم النسيم.. والقمر يصل لتربيعه الثاني بلمعان 50%
  • ياسر ريان: مباراة صن دوانز ليست صعبة.. وكنت أتمنى تواجد علي معلول بقائمة الأهلي
  • تعرف على منافسات منتخب مصر في البطولة الأفريقية للمواي تاي بليبيا
  • بعد غضبهم من طريقة اللعب.. ماريسكا يطالب جماهير تشيلسي بالوثوق به
  • منتخب سوريا لكرة السلة للسيدات يخسر أمام منتخب الأردن في بطولة غرب آسيا
  • لماذا يعتبر تنظيم الوقت ضروريًا للطلاب؟
  • "الملكي" في مواجهة "اللامستحيل" أمام حصن آرسنال الحديدي
  • مروان محسن يقود هجوم الجونة أمام مودرن سبورت بكأس عاصمة مصر
  • السوداني: ماضون بتشريع قانون الحشد ووجود 86 دولة بالعراق ضمن التحالف يحتاج لتنظيم