صحيفة صدى:
2025-01-31@02:43:27 GMT

الخضيري : المشي المستمر أفضل من الركض والجري

تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT

الخضيري : المشي المستمر أفضل من الركض والجري

أميرة خالد

أكد أستاذ وعالم أبحاث المسرطنات الدكتور فهد الخضيري، أن المشي المستمر أفضل من الركض والجري، لافتًا أن احتياجات الشخص حسب العمر ومرحلة النمو.

وقال الخضيري عبر حسابه الرسمي على منصة إكس :” الشباب تحت سن ٣٠ وإلى ٤٠ ممكن يفيدهم الهرولة والكارديو وتمارين المقاومة، أما الشباب بعد سن الخمسين فالمشي المتسارع أفضل لهم وأنفع بما لا يقل عن ٤٠ دقيقة باليوم .

وأضاف:” وعليه أن يدخل فيها أي حركة مشي سواء من البيت للمسجد، أو داخل الأسواق أو من المواقف إلى مكان العمل، وداخل العمل، واترك المصعد واجبر نفسك على المشي ( وأما الشباب فوق السبعين فيكفيهم المشي والحركة ولو ببطء وبدون تسارع، المهم يتحرك ويمشي ما يقارب ساعة باليوم ولو متقطعة وكلما زاد فهذا أفضل).”

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الأسواق الكارديو الهرولة مرحلة النمو

إقرأ أيضاً:

أثر التقييم المستمر.. دراسة تكشف معاناة النساء في صالات الرياضة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يشعر النساء بالخوف من ممارسة الرياضة بسبب القلق من الإصابة بتشوهات جسمانية، كما أن العديد منهن يتجنبن الذهاب إلى صالات الألعاب الرياضية بسبب الضغوط الاجتماعية والضغوط المتعلقة بالملابس المناسبة، وقد أكدت دراسة نشرها موقع صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن النساء يشعرن بتحديات كبيرة تتعلق بكيفية مظهرهن أثناء ممارسة التمارين الرياضية.

وفيما يخص الدراسة التي أجرتها جامعة ليفربول جون موريس على 279 امرأة، بين مرتادي صالات الألعاب الرياضية الحاليين والسابقين، كشفت أن الكثير من النساء يواجهن تحديات عديدة تتعلق بالملابس الرياضية، فهن يتساءلن باستمرار إذا كانت الملابس التي يرتدينها، مثل القمصان القصيرة أو البنطلونات الضيقة، مناسبة لأعمارهن أو إذا كانت تتناسب مع مظهرهن العام، كما يشعرن بالضغط لتنسيق ملابسهن بشكل متناسق، وهو ما يعيق ممارسة الرياضة بحرية ويشعرهن بالقلق الدائم.

وبحسب الدراسة، تبين أن ربع النساء تقريبا تلقين تعليقات غير مرغوب فيها على مظهرهن من رجال في صالات الألعاب الرياضية، وتتراوح هذه التعليقات بين المجاملات غير اللائقة على الشكل الخارجي وصولاً إلى التعليقات على أداء التمارين الرياضية، وقد وجدت الدراسة أن النساء يشعرن بأنهن محط تقييم مستمر في صالات الرياضة، حيث يواجهن ما يشبه "الحكم" على مظهرهن وأدائهن، مما يزيد من شعورهن بعدم الارتياح.

كما أظهرت الدراسة، أن النساء في صالات الألعاب الرياضية يشعرن وكأنهن "محل عرض" بسبب التركيز المستمر على مظهرهن، وقال “الدكتورة إيما كاولي”، التي قادت البحث، إن النساء غالبًا ما يشعرن بأنهن لا يملكن القدرة على الفوز في صالة الألعاب الرياضية؛ فإذا كن في حالة بدنية ممتازة، يتم الحكم عليهن باعتبارهن عضليات جدًا، وإذا كن مبتدئات، يتم التعامل معهن وكأنهن غير مؤهلات.

وأشارت إلى أن هذه الضغوط قد تكون ذات تأثير سلبي على صحة النساء، حيث يفضل البعض تجنب ممارسة الرياضة كليًا بسبب هذه المخاوف المتعلقة بالصورة الشخصية، وأضافت أن هذه المخاوف قد تمنع النساء من الاستفادة من الفوائد الصحية لممارسة التمارين الرياضية.

كما سلطت الدراسة الضوء أيضًا، على أن صالات الألعاب الرياضية تُعتبر في كثير من الأحيان مساحة "خاصة بالرجال"، حيث يشعر البعض بأنهم يحق لهم التعليق على مظهر النساء أو كيفية استعدادهن لممارسة التمارين، مما يزيد من ضغط النساء لممارسة الرياضة في ظروف غير مريحة، ويجعل من الصعب عليهن الاستمتاع بتجربة التمرين.

ومن جانبهم، يؤكد مؤلفو الدراسة أن النساء في صالات الرياضة يواجهن ضغوطًا مزدوجة؛ فيجب عليهن الظهور بشكل متناسق ورياضي أثناء ممارسة الرياضة، وكذلك يتوقع منهن المجتمع أن يكن رشيقات للغاية في حياتهن اليومية. 

مقالات مشابهة

  • أثر التقييم المستمر.. دراسة تكشف معاناة النساء في صالات الرياضة
  • انطلاقة جديدة لسوق العمل.. وزير العمل يعلن عن سياسات مبتكرة
  • الخضيري يحذر: إهمال الأدوية العلاجية قد يسبب مشاكل صحية خطيرة
  • كتاب الحكاية يوثق 12 عامًا من العمل السياسي
  • محافظ الإسماعيلية يسلم عقود عمل لـ24 من ذوي الهمم
  • محمد جبران يشارك في المؤتمر الدولي الثاني لسوق العمل بالرياض
  • أيهما أفضل المنزل أم المكتب.. دراسة تتحدث عن الأضرار الصحية لأنواع العمل
  • أيمن عاشور: التعليم المستمر خطوة نحو تلبية احتياجات سوق العمل المتطور
  • الخضيري يحذر من الانسياق وراء الدعاية التجارية المضللة عن أقراص الأملاح والمعادن
  • المشي أو الركض كعلاج مثبت طبيا لمداواة مرض الأكتئاب!