مقتل 22 شخصاً في انهيار منجم ذهب بتنزانيا
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
دودوما
قُتل ما لا يقل عن 22 شخصاً بسبب انهيار منجم ذهب صغير مخالف للقانون في شمال تنزانيا عقب هطول أمطار غزيرة .
وقال المسؤول الحكومي سيمون سيمالينغا ، أن الحادث وقع في منطقة سيميو عقب بدء مجموعة من الأشخاص تتراوح أعمارهم بين 24 و 38 عامًا عمليات تعدين في منطقة جرى تقييد النشاط فيها بسبب استمرار هطول الأمطار الغزيرة .
ولفت إلى أنه تم الإبلاغ عن تواجد من 19 إلى 20 شخصاً محاصرون في المنجم ، لكن تم انتشال 22 جثة ، مؤكداً أن عملية البحث والإنقاذ مستمرة رغم إزالة معظم الأنقاض التي دفنوا تحتها .
والجدير بالذكر أن تنزانيا تعد رابع أكبر منتج للذهب في قارة أفريقيا بعد كل من جنوب أفريقيا وغانا ومالي .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التعدين تنزانيا منجم ذهب
إقرأ أيضاً:
الكونغو.. مقتل 38 شخصا في انقلاب عبارة ركاب بنهر بوسيرا
ذكر مسؤولون محليون وشهود عيان أنه جرى تأكيد وفاة 38 شخصا بينما ما زال ما يربو على 100 شخص مفقودين بعدما انقلبت عبارة ركاب حمولتها زائدة في الكونغو الديمقراطية في ساعة متأخرة من ليل أمس الجمعة. وجرى تأكيد إنقاذ 20 شخصا حتى الآن.
وكانت العبارة تبحر في نهر بوريسا شمال شرق الكونغو ضمن قافلة سفن أخرى، وكان الركاب بشكل رئيسي من التجار العائدين إلى منازلهم لحضور عيد الميلاد (الكريسماس)، حسبما ذكر جوزيف كانولينجولي عمدة إنجيدي، آخر بلدة قبل موقع الحادث.
أخبار متعلقة الكونغو.. مصرع 25 شخصًا وفقدان العشرات بعد انقلاب قاربمقتل 13 شخصًا في اصطدام قارب للبحرية الهندية بعبارة ركابالكونغو.. تفشي "المرض إكس" يثير حيرة منظمة الصحة العالمية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } غرق قارب - مشاع إبداعيانقلاب عبارة ركابوذكر ندولو كادي، أحد سكان إنجيندي، أن العبارة كانت تحمل "أكثر من 400 شخص لأنها كانت تمر باثنين من الموانئ وهما إنجيندي ولوولو وهى في طريقها إلى بويندي، لذلك فإن هناك سببا للاعتقاد بأن عدد الوفيات كان أكبر".
وكان المسؤولون الكونغوليون يحذرون في كثير من الأحيان من التحميل الزائد للعبارات وتعهدوا بمعاقبة أولئك الذين ينتهكون تدابير السلامة للنقل الالنهرى والبحرى.
ومع ذلك، فإنه في المناطق النائية التي يأتي منها معظم الركاب، لا يستطيع الكثيرون تحمل تكاليف النقل العام للطرق البرية القليلة المتاحة.