خالد جادالله: مباراة موزمبيق جرس إنذار لمنتخب مصر
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
أكد خالد جادالله نجم منتخب مصر السابق، أنه المنتخب الوطني خيب التوقعات أمام موزمبيق، رغم أنه تقدم بهدف مبكر للغاية عن طريق مصطفى محمد، لكن حدث تراجع غريب، (وربنا سترها علينا أمام موزمبيق).
وقال خالد جادالله في تصريحات عبر برنامج بوكس تو بوكس: "الأهداف التي استقبلها منتخب مصر في لقاء اليوم أمام موزمبيق، كانت بسبب أخطاء دفاعية، وسوء تمركز من الخط الخلفي، ومعظم العناصر لم تكن جاهزة ذهنيًا، وظهرت حالة عدم تركيز، أثرت على الأداء بشكل واضح".
وأضاف: "اللاعبين يتحملون جزء كبير من التعادل أمام موزمبيق، ولم يظهر أي لاعب بمستواه المعهود بما فيهم محمد صلاح، وهذا جرس إنذار للاعبين والجهاز الفني قبل المواجهة القادمة أمام غانا".
وزاد: "معظم منتخبات إفريقيا مستواها متقارب، وموزمبيق (طمعت) في منتخب مصر، ومحمد صلاح كان متواجد في عمق الملعب ولم يظهر بالمستوى الجيد لأنه كان في وسط (زحمة) لذلك الأفضل أن يعود للطرف الأيمن، ومن ثم التحرك لعمق الملعب".
وأكمل: "زيزو الأفضل يلعب كطرف أيضًا، بعيدا عن وسط الملعب ومركز 8، وكل لاعب لديه قدرات وامكانيات محددة، قد يشارك في غير مركزه، ويؤدي قدر الإمكان لكنه لم لن يقدم المستوى المأمول".
وأتم: "يجب أن يعلم روي فيتوريا امكانيات لاعبيه، هناك لاعبين قادرة على التألق في الإطراف، بينما إمام عاشور يلعب في العمق ويتحرك للأطراف".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: منتخب مصر كأس أمم إفريقيا موزمبيق كأس أمم أفريقيا 2023 كأس أمم أفريقيا 2024 موعد كأس أمم أفريقيا 2023 كوت ديفوار موعد بطولة كأس أمم أفريقيا 2023 أمم افريقيا 2023 كأس أمم إفريقيا 2024 كأس إفريقيا موعد كأس إفريقيا 2023 القنوات الناقلة لكأس أمم إفريقيا كأس أمم إفريقيا كوت ديفوار 2023 موعد كأس أمم إفريقيا 2024 كأس إفريقيا كوت ديفوار 2024 أمام موزمبیق
إقرأ أيضاً:
استفتاء نجوم «الليجا».. مبابي الأسوأ ويامال الأفضل
أنور إبراهيم (القاهرة)
بعد سنوات من التألق والإبداع للفرنسي الشاب كيليان مبابي «25عاماً» مع الأندية التي لعب لها «موناكو وباريس سان جيرمان» وأيضاً منتخب بلاده، انضم «فتى بوندي المدلل» في الصيف الماضي إلى ريال مدريد الإسباني الذي كان يحلم باللعب له منذ نعومة أظفاره، ولكنه حتى الآن لم ينجح في تقديم أوراق اعتماد تليق بكونه أحد أفضل لاعبي العالم، رغم أرقامه غير السيئة مع «الميرنجي» حيث سجل 8 أهداف وصنع هدفين في 16 مباراة لعبها بمختلف المسابقات.
غير أن الصحافة الإسبانية وخاصة الموالية لـ«الريال»، ترى أن هذه المحصلة لا تكفي على الإطلاق بالنسبة لهداف كأس العالم الأخيرة 2022، والهداف التاريخي لناديه السابق باريس سان جيرمان.
وفي استفتاء أجراه برنامج «التشيرينجيتو» الإسباني الشهير حول الأسوأ والأفضل بين نجوم ومدربي الدوري الإسباني «الليجا»، بعد مرور ثلث الموسم، تصدر مبابي قائمة النجوم الذين أصابوا الجميع بخيبة أمل بسبب تراجع مستواهم، يليه في المركز الثاني المهاجم النرويجي ألكسندر سورلوث لاعب أتلتيكو مدريد، والثالث الفرنسي أوريليان تشواميني متوسط ميدان ريال مدريد.
وفي المقابل تم اختيار الشاب لامين يامال «17عاماً» جناح برشلونة الصاعد بسرعة الصاروخ، أفضل لاعب في الثلث الأول من الموسم الجاري، للدور المؤثر الذي لعبه في نتائج «البارسا» وتصدره لقمة «الليجا»، متقدماً على زميليه الجناح البرازيلي رافينيا، والهداف البولندي روبرت ليفاندوفسكي على الترتيب.
أما على مستوى المدربين، جاء الألماني هانسي فليك في المركز الأول، ليكون أفضل مدرب في «الليجا» حتى الآن.
غير أن البرنامج شدد على أن هذا الاختيار ليس نهائياً بالنسبة للموسم كله، وإنما هناك فرصة مواتية أمام جميع النجوم والمدربين لتصحيح الأوضاع.